يوميات المشاهير
هل تشبه ابنة عمرو دياب أبيها؟
بالصور... تعرّفي على ابنتي النجمة شيرين عبد الوهاب! مقالات ذات صلة
تعرفين الممثلة المصرية ميرهان حسين بالأدوار الدراماتيكية. موقع أنوثة يقدم لكِ مختلف إطلالاتها من موقع انستقرام. يضج انسقرام ميرهان حسين، الممثلة المصرية التي شاركت في فيلم عمر وسلمى الجزء الثاني ولمعت بشكل كبير في الدراما التلفزيونية، بالصور والفيديوهات المتنوعة. إليكِ من موقع أنوثة جولة على أبرز إطلالاتها. تألقت ميرهان في هذه الصورة التي تم التقاطها من موقع سناب شات باللون الأصفر والنظرة الجميلة الجذابة، فهي تحب كثيراً استخدام السناب شات لالتقاط بعض الصور المرحة. بفستان أنيق وشعر أسود جذاب، أطلت ميرهان بهذه الصورة لتثير إعجاب متابعيها على موقع انستقرام بحيث تم وصفها في العديد من التعليقات بالـ"قمر". من الفستان الكلاسيكي إلى الملابس اليومية التي توحي بالحياة، فعلى الرغم من أن ميرهان تتميز بالتمثيل الدرامي، إلا أنها في الحياة الاعتيادية تبدو مرحة بلوكٍ مميز. بنظرة ساحرة وضحكة واسعة، تميزت حسين بصورتها هذه لتنهال عليها موجة من التعليقات. تظهر ميرهان في العديد من الصور مع هذه ابنة أخيها ليلى.
بصورة علي انستجرام ..ميرهان حسين تحتفل بعيد ميلاد والدتها- اتفرج - جريدة البشاير
السبت 15/يوليو/2017 - 01:06 م
نشرت الفنانة ميرهان حسين صورة جديدة، اليوم، عبر حسابها على موقع الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام" ظهرت فيها بإطلالة مختلفة بعد حصولها على "التان"، وتغير لون بشرتها بفضل أشعة الشمس. وعبرت عن سعادتها بـ"التان"، وارتدت ملابس "كاجوال" وبنطالا ممزقا، ونالت إطلالتها إعجاب متابعيها. يذكر أن ميرهان كان من المقرر أن تخوض السباق الرمضاني الماضي بمسلسل "فوبيا"، ولكن تم تأجيله لأجل غير مسمى بعد سفر منتج العمل. مسلسل "فوبيا" بطولة خالد الصاوي، وآيتن عامر، وأحمد فؤاد سليم، وطارق عبد العزيز، تأليف طارق بركات، وإخراج عادل الأعصر.
ميرهان حسين تعلن إصابتها بفيروس كورونا .. ماذا قالت؟ | فن | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء
سرايا - أعلنت الفنانة المصرية ميرهان حسين، الخميس، إصابتها بكورونا، لتنضم بذلك للعديد من الفنانين والنجوم المصريين الذي زارهم الفيروس نشرت ميرهان حسين صورتها عبر صفحتها في موقع أنستقرام، وكتبت: "كورونا.. الحمد لله على كل شيء".
ميرهان حسين تشارك جمهورها بصور لها بالحجاب على إنستجرام - خليجيون
وأجرى تليفزيون اليوم السابع لقاء مع النجمة ميرهان حسين، على هامش فعاليات اليوم السادس لمهرجان الجونة 2020، وأجرت اللقاء الذى كان عنوانه "أسئلة خارج الصندوق" الزميلة شروق وجدى بعدسة محمد شيتوس. وعلقت ميرهان حسين على انتشار مقاطع الفيديو الخاصة بها على السوشيال ميديا، قائلة:" أنا بعمل حاجة أنا بحبها ومش قصدى أعمل قلبان، و بحب أعمل كده وبحب أرسم وأعمل ميك أب وأقتبس حاجات من شخصيات بشوفها في حياتي عموما"، كما قامت بتقليد المطرب أصالة. وحول الأشياء التي تحبها قالت ميرهان حسين إنها تحب المجوهرات، مشيرة إلى أن الورد رومانسي ولكن من الممكن ترجمة الرومانسية بكلمة ولكنها لا تريد الكلمة وتريد "الدايمنز". ميرهان حسين
واختتمت ميرهان رسالتها قائلة:" محدش مبسوط على طول ولا حد حزين على طول، ةو للناس اللى بتشوف الأمور بسطحية بقول كلنا بشر بنعيش بمشاكلنا و نتعايش وساعات كتير الضحكة بتخبى دمعة و المظاهر خداعة". جوانب إيجابية من حياتى و لقطات فرح ما هى إلا مجرد جزء من أيامى زى أى إنسان بيعدى عليه وقت حلو ووقت وحش.. مرض و يأس و نجاح.. محدش مبسوط على طول ولا حد حزين على طول. و للناس اللى بتشوف الأمور بسطحية بقول كلنا بشر بنعيش بمشاكلنا و نتعايش وساعات كتير الضحكة بتخبى دمعة و المظاهر خداعة". تفاعل عدد كبير من متابعين ميرهان مع رسالتها التي نشرتها، فقام البعض بالدعاء لها وتمنى الشفاء العاجل، وتساءل البعض عن سر نشرها لمثل هذه الرسالة. فنالت بعض الانتقادات من بعض المتابعين تجاه هذه الرسالة التي رأوا أنها تشعر بالحسد، وطالبوها أن تتوقف عن نشر صورها وأخبارها طالما أنها ترى هذا الأمر. على صعيد آخر احتفلت الفنانة الشابة بعيد ميلادها في أوائل الشهر الماضي وسط حضور من العائلة والاصدقاء في منزلها، وقامت بمشاركة جمهورها ببعض الفيديوهات من حفل عيد الميلاد.
أشار التقرير المبدئى عن الحادث، حسب «فوزى»، إلى أن الطائرة عند صعودها هبطت فجائيا مترين أو ثلاثة أمتار، وكان هناك سلك يتدلى من العمود الكهربائى الموجود على جانب المطار، وتعلق هذا السلك بالمروحة الخلفية مما أفقدها توازنها ثم ارتطمت بنفس العمود، وفى ثوان معدودات سقطت على الأرض سقوطا شديدا، كما انفجرت خزانات الوقود فاشتعلت فيها النيران بسرعة مذهلة، وقال التقرير، إن ارتطام الطائرة بالأرض أدى إلى إغلاق باب الكابينة الوحيد، فانتشر الدخان الشديد داخلها، ليصاب من فيها باختناق شديد عاق تصرفهم بسرعة، وانفجرت الكابينة، ولم يستغرق ذلك كله أكثر من 30 أو 40 ثانية. كانت العلاقات بين مصر والدول العربية مقطوعة، بسبب اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل، فأذاع راديو دمشق فور وقوع الحادث، بأنه مدبر من السادات ليتخلص من «بدوى» ومجموعته خشية انقلاب عسكرى ضده، وأشيع على غير الحقيقة أن الرئيس الليبى معمر القذافى أطلق صاروخًا عليها، وأشيع بأن الحادث مدبر، وانفرد النائب علوى حافظ الصديق المقرب من بدوى فى كتابه «الفساد»، بتأييد ذلك علنًا قائلًا: السادات كان يسعى إلى تصفية «بدوى» قبل استشهاده. ويذكر حافظ أن «بدوى» قال له: أنور أعطانى ورقة بخط يده، وبها أسماء بعض كبار قادة الجيش وقال لى: أنا عاوز دول يخرجوا من الخدمة قريبا.
أحمد بدوي - المعرفة
فقلت له: ياريس المجموعة دى تقاريرهم نظيفة جدا ومن العناصر الممتازة.. فوجئت به يقول لى: أنا لما أقول يمشوا يعنى يمشوا، أنا القائد الأعلى للجيش. فعقبت على كلامه وقلت: وأنا القائد العام، ومن مهمتى أن أعرض على سيادتك من يخرج ومن يستمر فى الخدمة. فقال السادات بحدة: «شوف بقى لو كنت عاوز تتعامل معى كما حدث من أحمد عرابى للخديوى توفيق، لا.. لا أنت أحمد عرابى ولا أنا الخديوى». فى الساعة التاسعة وسبع دقائق من مساء نفس اليوم، نعى السادات شهداء الطائرة، قائلا: «إن أعمال الفريق بدوى ورفاقه ستظل مصدر إلهام للأجيال المقبلة».
ولد أحمد بدوي في 3 أبريل 1927 بمدينة الإسكندرية، وتخرج في الكلية الحربية عام 1948، وعلى الفور اشترك في حرب فلسطين، وقاتل في المجدل ورفح وغزة والعسلوج. ثم عين مدرسا بالكلية الحربية. وأصبح مساعداً لكبير معلمي الكلية عام 1958. سافر بعد ذلك في بعثة دراسية إلى الإتحاد السوفيتي لمدة ثلاث سنوات، حيث التحق بأكاديمية فرونز العسكرية العليا، تخرج بعدها حاملاً درجة "أركان حرب" عام 1961. أبعدت نكسة 1967 المشير "بدوي" عن القوات المسلحة، صدر قرار بإحالته إلى المعاش، على خلفية الاعتقالات التي شملت عددا من ضباط القوات المسلحة خوفا من صلتهم بشمس بدران وزير الحربية آنذاك. تم الإفراج عنه في يونيه 1968، والتحق خلال تلك الفترة بكلية التجارة، جامعة عين شمس، وحصل على درجة البكالوريوس، شعبة إدارة الأعمال، عام 1974. أصدر الرئيس محمد أنور السادات قراراً، بعودته إلى صفوف القوات المسلحة في مايو 1971، والتحق بأكاديمية ناصر العسكرية العليا في عام 1972، حيث حصل على درجة الزمالة عام 1972. في أثناء حرب أكتوبر، كان "بدوي" قائدا لفرقة مشاة عسكرية، فرقّاه الرئيس السادات إلى رتبة اللواء ليتولى قيادة الجيش الثالث الميداني وسط ساحة القتال في 13 ديسمبر 1973.