المكون الأساسي لكوب عطارد هما عنصري الحديد والنيكل، وتبلغ كثافة الكوكب 5. 44 جم/ سم 3، لذا يعد أعلى الكواكب من حيث الكثافة باستثناء كوكب الأرض. سطحه مغطى بصخور السيليكات المليئة بالحفر الناجمة عن قصف نيزك للكوكب على مدار الأربعة آلاف مليون سنة الماضية، وتُظهر الصورة رسمًا توضيحيًا لقصف النيازك على الكوكب. عطارد ليس محاطًا بغلاف جوي، لذلك يبقى تشوه السطح على حاله، استخدم المكتشف توماس إديسون الكسوف الكلي للشمس الذي حدث في أمريكا عام 1878 لمعرفة ما إذا كان هناك كوكب بين الشمس وعطارد، لكن المحاولات باءت بالفشل. أي شخص يقف على سطح عطارد سيلاحظ أن السماء مظلمة بالرغم من إشعاع الشمس على سطحها، وهذه الظاهرة مرتبطة بقلة الغلاف الجوي. أيضًا يعد عطار من الكواكب الذي يبعد مسافة متوسطة عن الشمس بحوالي 75 مليون كيلومتر، ويقترب من الشمس على مسافة 45 مليون كيلو متر تقريبًا. اليوم.. القمر يقترن بـ3 كواكب في مشهد بديع لن يتكرر إلا في 2040 - الأسبوع. أما أبعد مسافة يمكن أن يصل إليها كوكب عطارد من الشمس هي مسافة 69. 8 مليون كيلو متر. أيضًا المستوى المداري لكوكب عطارد يميل على مستوى مدار الشمس ب7 درجات، ويدور حول محور مرة واحدة فقط كل 58646 يومًا، ويدور حول الشمس كل 87969 يومًا.
- اليوم.. القمر يقترن بـ3 كواكب في مشهد بديع لن يتكرر إلا في 2040 - الأسبوع
- بطانيات رد تاغ هوم
اليوم.. القمر يقترن بـ3 كواكب في مشهد بديع لن يتكرر إلا في 2040 - الأسبوع
[٤] وقد أطلق الرومان
اسم Mercury على كوكب عطارد نسبة لرسول
الآلهة الرومانيّ، كما اتّخذه السومريّون
آلهة الكتابة لهم، وأطلقوا عليه اسم
نابو (Nabu)،[٥] أمّا اليونانيّون
القُدامى فقد أطلقوا عليه اسمين مُختلفين،
فقد دعوه باسم أبولو (باليونانيّة: Apolloo)
عند ظهوره قبل شروق الشّمس، واسم هيرميس
(باليونانيّة: Hermes)، وهو رسول الآلهة،
عند ظهوره بعد غروب الشّمس. [٦]
اكتشاف كوكب عطارد
يعود اكتشاف كوكب عطارد للعام 1631م
على يد كلّ من العالِمَين جاليليو جاليلي
وتوماس هاريوت بواسطة التّلسكوب،
وفي نفس العام استطاع العالم بيير
جاسندي مُشاهدة عبور كوكب عطارد أمام
قرص الشّمس بواسطة التّلسكوب. وفي
الفترة ما بين 1974-1975م استطاعت
المركبة الفضائيّة مارنير 10 (بالإنجليزيّة: Marnier 10)
أن تلتقط صوراً لنصف سطح الكوكب. وفي الفترة ما بين 2008-2009م قامت
المركبة الفضائيّة مسنجر بالوصول إلى
كوكب عطارد، واستطاعت الكشف عن وجود
فجوات على سطح الكوكب وعَرَّفت عن سببها،
بالإضافة إلى أنّها قامت بتوضيح ارتباط
الحقل المغناطيسيّ للكوكب بخط الاستواء،
[٧] وفي العام 20111م قامت هذه المركبة
باتّخاذ مدار لها حول كوكب عطارد، الأمر
الذي مَكَّنها من التقاط الصّور له، وفي
العام 2015م انتهى عمل المركبة بارتطامها
بسطح الكوكب.
أما بعد الشمس فتأتي الكواكب، حيث توجد في النظام الشمسي ثمانية كواكب هي بالترتيب حسب البعد عن الشمس: عطارد والزهرة والأرض والمريخ (الكواكب الصخرية) والمشتري وزحل وأورانوس ونبتون (العمالقة الغازية). توجد العديد من أجرام النظام الشمسي التي يُمكن رؤيتها بالعين المجردة غير الشمس والقمر، ومن الكواكب هذه الأجرام هي عطارد والزهرة والمريخ والمشتري وزحل، وأحياناً ألمع الكويكبات[ملاحظة 2] والمذنبات العابرة أيضاً، إضافة إلى النيازك حيث يُمكن رؤيتها حين تدخل جو الأرض وتحترق مُكونة الشهب. وطبعاً يُمكن رؤية أكثر بكثير من ذلك من أجرام النظام الشمسي باستخدام المقراب. يَعتقد معظم الفلكيين حالياً بأن النظام الشمسي قد وُلد قبل 4. 6 مليارات سنة من سحابة ضخمة من الغاز والغبار تعرف بالسديم الشمسي. وحسب هذه النظرية، بدأ هذا السديم بالانهيار على نفسه نتيجة لجاذبيته التي لم يَستطع ضغطه الداخلي مقاومتها. وقد جُذبت معظم مادة السديم الشمسي إلى مركزه، حيث تكونت الشمس فيه. ويُعتقد أن جسيمات صغيرة مما بقي من مادة تراكمت مع بضعها بعد ذلك مكونة أجساماً أكبر فأكبر، حتى تحولت إلى الكواكب الثمانية، وما بقي منها تحول إلى الأقمار والكويكبات والمذنبات.
تخفيضات رد تاغ REDTAG جولة في رد تاغ اواني المنزلية تجهيزات المطبخ/ديكور/شراشف اطقم صيني اسعار مخفضة - YouTube
بطانيات رد تاغ هوم
توصيل سريع في نفس اليوم
استلام من المتجر
الدفع عند الاستلام
منتجات من المتجر مباشرة
ارجاع واستبدال مباشر
اللـغة
العربية
English
Facebook
Twitter
Instagram
Snapchat
YouTube
وسائل الدفع
Boleto
Discover
JCB
Mastercard
Visa
CR# 2051023446
VAT# 300459807800003
© 2022, REDTAG |
جميع حقوق النشر محفوظة
© 2022, REDTAG
جميع حقوق النشر محفوظة