كيفية الوقاية من سرطان الكبد الأولي - علاج أمراض الكبد المزمنة التي قد تؤدي الى الإصابة بالتليف. - تجنب شرب الكحوليات. - استخدام اللقاح الخاص بعدوى التهاب الكبد (B). - تغيير نمط الحياة ومحاولة إنقاص الوزن. - استشارة الطبيب حول نمط الحياة والنظام الغذائي لمرضى السكرى. هل أصبحت أورام الكبد الخبيثة وباء في مصر؟ نعم لقد أصبح سرطان الكبد وباء في مصر حيث أن هناك زيادة سنوية في اورام الكبد في مصر ارتفعت من ٤٪ عام ١٩٩٣ الي ٧. ٢٪ عام ٢٠٠٢ لتقترب من ١١٪ في عام ٢٠٠٩. كما ارتفع معدل الوفيات في مصر بسبب هذا المرض من ٢. ٨ لكل مئة ألف مواطن عام ١٩٩٠ إلى ٤. ٩ لكل مئة ألف مواطن عام ١٩٩٩ إلى ٧. ٩ لكل مئة ألف مواطن في عام ٢٠٠٩.
علاج سرطان الكبد والبنكرياس
ستقوم SIR-Spheres بإطلاق إشعاعها ببطء في الورم خلال الأسبوع القادم أو نحو ذلك. هذا يعني أنك قد تحتاج إلى اتخاذ احتياطات مُعينة، مثل تجنّب الاتصال الجسدي الوثيق مع الأطفال أو النساء الحوامل خلال هذا الوقت. سيشرح لك أخصائي الأشعة التدخلية أيّ احتياطات لك. 4- أدوية العلاج الموجه: تُهاجم الأدوية الجديدة المعروفة باسم العلاج الموجه جزيئات مُعينة في الخلايا السرطانية لوقف نموها أو تقليل حجم الورم. تُستخدم هذه الأدوية في بعض الأحيان لعلاج سرطانات ثانوية في الكبد من سرطان الأمعاء أو الثدي. يُمكن استخدامها بعد أو مع علاجات أخرى. تختلف الآثار الجانبية للعلاج الموجه اعتمادًا على الأدوية المستخدمة، ولكنها غالبًا ما تشمل ارتفاع ضغط الدم والإسهال. 5- المعالجة الملطفة: نظرًا لأن السرطان الثانوي في الكبد هو سرطان متقدم، فمن المُرجّح أن يناقش الطبيب العلاج الملطف للأعراض التي يُسببها السرطان. يهدف العلاج الملطف إلى التحكّم في الأعراض دون محاولة علاج المرض. يُمكن استخدامه في أيّ مرحلة من مراحل السرطان المتقدم لتحسين نوعية الحياة. بالإضافة إلى إبطاء انتشار السرطان، يُمكن للعلاج الملطف أن يُخفف الألم ويُساعد على التحكّم في الأعراض الأخرى.
علاج سرطان الكبد بالاعشاب
الشعور بالتشوش والارتباك. الشعور الألم في الكتف الأيمن. الغثيان والقيء. وعندما يتضخم الكبد يمكن الشعور بهذا التضخم على شكل تورم في الجهة اليمنى من البطن تحت القفص الصدري. متى يجب أن تذهب للطبيب فورا؟
يجب عليك الذهاب للطبيب في حالة ظهور أي من اعراض سرطان الكبد السابقة، ولكن هناك أعراض أخرى تستدعي الذهاب للطوارئ فورا، مثل:
القيء المستمر لأكثر من مرتين في اليوم الواحد. ظهور دم مع الفيء. إذا كان البراز لونه أسود. الشعور بصعوبة في البلع. ظهور تورم آخر بالقدمين أو البطن. زيادة اصفرار لون الجلد وبياض العين. أعراض سرطان الكبد الحميد
هنا يجب أن نطمئنك قليلا عزيزي القارئ، فهناك أنواع من أورام الكبد لا تعتبر أورام سرطانية فلا يصح تسميته "سرطان الكبد الحميد" ويجب أن نصحح هذا المصطلح الخاطئ والأصح هو " أورام الكبد الحميدة Benign Liver Tumors " حيث تنشأ هذه الأورام في الكبد ولكن لا يمكن أن تنتشر لأعضاء أخرى في الجسم، كما أنها لا تعتبر حالة مرضية خطرة ومميتة مثل سرطان الكبد الخبيث. وهناك 3 أنواع من أورام الكبد الحميدة هي، ورم الكبد الوعائي ، والتضخم العقدي البؤري، والورم الغدي الكبدي، في الغالب لا تظهر أعراض أبدا لهذه الأورام، ولكن يمكن اكتشافها إذا خضع المريض -لأي سبب كان- لفحص بالأشعة المقطعية أو أشعة الرنين المغناطيسي، حينها تظهر هذه الأورام في الأشعة.
علاج سرطان الكبد الثانوي
- وظائف الكلي و صورة دم كاملة. - دلالات الاورام ( Alpha-fetoprotein) مع العلم بأنها قد تكون طبيعية تماما بالرغم من وجود سرطان الكبد مثل الفا فيتو بروتين. - عمل الاشعة المقطعية ثلاثية المراحل Triphasic pelvi-abdominal CT او الرنين المغناطيسي Dynamic MRI وذلك لتشخيص طبيعة الورم الموجود على الكبد ورؤية مدى انتشاره. - في عدد بسيط من الحالات يفشل كل ما سبق في تشخيص طبيعة الورم ولذلك قد نحتاج الي عينة من البؤر الكبدية وفحصها لتشخيص نوع الورم. باقي انواع سرطان الكبد يمكن ان تكون اولية ناشئة في الكبد نفسه او ثانوية قادمة من مكان اخر اليه. سرطان القنوات الصفراوية (Cholangiocarcinoma): هي خلايا سرطانية تبدأ بالأساس في القنوات الصفراوية التي تقوم بنقل الصفراء من الكبد إلى المرارة. الورم الوعائي (Angiosarcoma): هي الأورام التي تنشأ في الأوعية الدموية للكبد، ويعتبر هذا النوع نادر الحدوث. ورم الغدد الليمفاوية بالكبد (Lymphoma): قد يحدث ورم الغدد الليمفاوية بالكبد بشكل اولي وهو نادر الحدوث ايضا وقد يحتاج في تشخيصه الى عينة من الكبد. أورام الكبد الثانوية: هي الخلايا السرطانية التي تبدأ نموها في عضو آخر بالجسم ثم تبدأ في الانتشار حتى تصيب الكبد، ويعتمد العلاج علي العضو الأولي المصاب ومدي انتشار الاورام داخل الكبد.
علاج سرطان الكبد بالخلطة
تلقّي اللُقاحات الخاصّة بفيروس الكبد الوبائي B، وخاصّةً من قِبل الأشخاص الذين يتعاطون المخدرات عن طريق الإبر والذين يمارسون الجنس غير المحمّي بالإضافة للأطباء والممرضين والعاملين بالقطاع الطبيّ والمسافرين بشكلٍ متكررٍ. المُحافظة على الوزن الصحيّ؛ حيث تؤدّي السمنة للإصابة بمرض الكبد الدهنيّ الذي يؤدّي بدوره للإصابة بمرض السكريّ وسرطان الكبد. مُعالجة الأمراض الدّاخلية والتي قد تؤدّي للإصابة بسرطان الكبد كمرض السكّري وداء ترسّب الأصبغة الدّموية التي تسهم بدورها بتطوير مرض سرطان الكبد. المراجع [+] ^ أ ب "Everything you need to know about liver cancer",, Retrieved 29-06-2019. Edited. ↑ "Liver cancer",, Retrieved 01-07-2019. Edited. ↑ "Liver Cancer",, Retrieved 02-07-2019. Edited. ↑ "A Diet for Liver Cancer Patients",, Retrieved 29-06-2019. Edited.
ليس هناك علاج اكيد. وهناك عوامل كثيرة تدخل في ذلك مثل نوعية السرطان, هل هو اولى وينحصر في الكبد ا وهل هناك انتشار للمرض في مناطق اخرى من الجسم, كذلك عمر المريض والامراض الاخرى المصاحبة, على كل الاحوال هناك ثلاث انواع رئيسية من العلاج, وهي الاستئصال الجراحي, والعلاج الكيماوي و زراعة الكبد.
العلاج الإشعاعي الداخلي، من خلال حَقن المريض بجُزيئات إشعاعيّة صغيرة في الشرايين تُنقَل مع الدم إلى الكبد، مما يؤدّي إلى تدمير الأوعية الدمويّة المُغذيّة للوَرم في الكبد أو سدّها. إلّا أنّ العلاج الإشعاعي قد يترافق مع بعض الأعراض الجانبيّة؛ مثل: الغَثيان ، أو الاستفراغ، أو الشعور العّام بالتَعَب. الحَقن بالكُحول، تُعرَف هذه الطريقة أيضًا بِالحَقن الجِلدي بالإيثانول، ويستطيع الطبيب الاستدلال على طريق الورَم عبر الاستعانة بالموجات فوق الصوتيّة في توجيه الإبرة، ثمّ يحقَن الكبد بإيثانول لتدمير الخلايا السرطانيّة. وغالبًا ما يجرى هذا النوع تحت تأثير المُخدّر الموضعي، بالتالي لا يشعر المريض بأيّ ألَم أثناء عمليّة الحَقن. العلاج المُوّجه، هذا النوع من العلاجات يستهدف تغييرات معيّنة في الخلايا التي تُسبّب السرطان من خلال استخدام أنواع معيّنة من الأدوية؛ مثلًا: يمكن أن يُوقف بعضها نموّ أوعيّة دمويّة جديدة في مكان تكوُّن الورَم، وبعضها قد يستهدف البروتينات الموجودة في الخلايا السرطانيّة، التي تُساعد الورَم في استمرار النموّ. ولهذه الطريقة بعض الآثار الجانبيّة؛ مثل: الشعور بالإجهاد، والطَفح الجلدي ، وانخفاض الشهيّة للطعام، والإسهال، والألَم، والنّزيف، وظهور البُثور في اليَدين، والأقدام، وظهور ثُقوب في المعدة أو الأمعاء.