كيف أكون محامية ناجحة من مجهول-query_builder تاريخ النشر. النجاح والتفوق والتميز هو مطلبي وطموحي. حتى في يوم من الأيام فتحت التلفاز فوجدت برنامج يسمى صناع. 19419 السؤال ملخص السؤال. بل ماهي اهداف كل واحد منا الحياه ماهي الا. أريد أن أكون ناجحا في حياتي. لا أحد يروج لك. هدفي في الحياة ان اكون ليلتك مترجم. 20092013 استطيع ان ااقول ان هدفي الاكبر في الحياة هو ان ارضي الله عزوجل ولا اقول اهدافي هي بلوغ مراتب عليا ومناصب سامية ولا اهدف الى امتلاك ثروة او احداث ثورة ولا اعين نقطة الوصول رغبة في القبول بل كل هذه وسائل ان توفرت اكمل بها. 08032021 هدفي في الحياة أن أكون موظفا عندما تحاول العثور على هدفك خارج العمل لا أحد يدفع لك مقابل ذلك. ان استطعت ان تحددي قيمة العلم وحاجتك له ستقتربين خطوات أكثر من هدفك. هدفي في الحياة ان أكون سعيدة سيتبع ذلك سؤال ثاني.
- هدفي في الحياة ان اكون شخصيه قويه
- هدفي في الحياة ان اكون ليلتك مترجم
- هدفي في الحياه ان اكون اقوي من القوي
هدفي في الحياة ان اكون شخصيه قويه
تقبّل الفشل: إن التخطيط الجيد لتحقيق الأهداف مهم، لكن لا يضمن لك تفادي عدم النجاح في تحقيقه، لذلك يُفضل أن تكون متهيئًا لتعرضك للفشل في مسيرة تحقيقك الهدف، ولكن اجعله فرصة للتعرف على نقطة الضعف التي سبب هذا الأمر وحاول مرة أخرى. تتبع تقدمك: احرص على تتبع تقدمك في الوصول إلى الهدف، واحرص على تخطي كل مرحلة في وقتها المحدد ودون تأخير. قد يُهِمُّكَ
توجد عدّة أمور معيقة لتحقيق الأهداف، منها:
[٤]
الكمالية في تحقيق الهدف، وعدم تفادي التفاصيل الصغيرة التي لا تُفشل تحقيق الهدف. اتباع نهجًا خاطئًا وغير عملي. الفشل والوقوف عنده وعدم المحاولة من جديد. التركيز على النتيجة النهائية دون ترتيب خطوات الهدف. وضع الأعذار المتكررة غير المنطقية. التسويف وتأجيل المهام دون سبب قاهر. الإيمان بأن الحظ هو سبب النجاح وليس المثابرة بالعمل. المراجع
↑ "4 Easy Steps to Setting Your Life Goals", huffpost, Retrieved 19-8-2020. Edited. هل من الجيد أن أكون انطوائياً في الحياة؟. ↑ "How to Find Your Goals", possibilitychange, Retrieved 19-8-2020. Edited. ↑ "10 Ways To Achieve Your Life Goals", realbuzz, Retrieved 19-8-2020. Edited. ↑ "9 Things That Stop You From Achieving Your Goals", addicted2success, Retrieved 19-8-2020.
هدفي في الحياة ان اكون ليلتك مترجم
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
(نافذة إجتماعية - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)...
15-07-2009, 05:49 PM
#1
ما هو هدفك في الحياة....!! الجميع...!! أو بصحيح العباره...
كل انسان يعيش على سطح هذه الارض... ( بغض النظر عن جنسه).... الخ. لو سألته ماطموحك أو هدفك... هدفي في الحياه ان اكون اقوي من القوي. أو ماهي غايتك في هذه الحياه... ؟
لاجاب بدون تردد:
1- اريد ان اكون طيارا
2- اريد ان اكون مهندسا
3- اريد ان اكون مدرسه
4- اريد ان اكون عالما
5- اريد ان اكون طبيبه
اريد ان اكون... اريد ان اكون... اريد ان اكون...
فالكل يريد ان يكون....!!
هدفي في الحياه ان اكون اقوي من القوي
فهذا أولُ مقام تقومينه في جميع شؤونك، ليس في هذا الشأن فقط، بل وإذا استصعبتِ أمرًا، فالهجي بهذا الدعاء العظيم الذي علمك إياه نبيك وحبيبك صلى الله عليه وسلم: ((اللهم لا سهلَ إلا ما جعلته سهلًا، وأنت تجعل الحزنَ إذا شئتَ سهلًا)). الخطوة الثانية: وهي التمهُّل والأناة وعدم الاستعجال؛ فإنك تحصلين ما تريدين بالتوكل على الله - كما تقدم - وبالصبر، وبأخذ الأمور رويدًا رويدًا، وشيئًا فشيئًا، فخذي ما تريدين من ثمرات مع الأيام والليالي، ولا تطلبيها دفعة واحدة؛ فإن لهذه النفس صولةً وجولةً، إذا لم تراعَ كلَّت وملَّت، وحصل لها السآمة، فلا بدَّ إذًا من أن يحصلَ لكِ رعاية لهذا الأمر؛ بأن تطلبي أهدافَك بهدوء ورفق وصبرٍ، فتحصلي ما تريدين مع الأيام والليالي، ثم بعد ذلك تنتقلين إلى تحديد هذه الأهداف، ولا ريب أنها كلها أهداف كريمة. تائهة وليس لي هدف في الحياة!. إنك تُريدين أن تحقِّقي هذه الأهداف الصالحة التي تجمع لك خيرَي الدنيا والآخرة، فلتبتدئي إذًا بالجَمْع بينها بقدر الاستطاعة، ثم إن تعارضتْ قدَّمتِ الأهم فالأهم، وهذه قاعدةٌ عامة لا بد أن تَسِيري عليها. فحاولي دومًا أن تجمعي بين المصالح وأن تحققيها، ولكن إذا تعارضتْ فقدِّمي أعظمَها مصلحةً، وأشدها حاجةً، فقدِّمي الأهم فالأهم.
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أطلب منكم أن تدلُّوني على حلٍّ لحياتي، بارك الله فيكم، وسأبدأ من الأول: أنا متزوجة - ولله الحمد - وعندي طفلان، أسأل الله ألَّا يحرمني منهما. هدفي في الحياة ان اكون او لا. مشكلتي أني أصبحتُ أعيش فراغًا كبيرًا، ولم يعدْ لي هدفٌ في حياتي، أحسُّ بأني متحيِّرة في كلِّ شيء، وغير واثقةٍ في نفسي مِن أني سأنجح في أي شيء؛ مع زوجي، مع أبنائي، مع نفسي، مع ربي. نشأتُ في بيئةٍ إسلاميةٍ ومتدينة؛ حَرَصَتْ أمي على تحفيظي القرآن في صغري، وتعليمي بعض الأمور الدينية، وبعدها تزوجتُ صغيرةً مِن زوجٍ - نِعْمَ الزوجُ - أخٍ داعٍ إلى الله عز وجل، وقائم على مركزٍ بدولةٍ أوروبيةٍ، فأنا أرى نفسي - والله - لستُ في مُستواه بالنسبة للجانب العلمي؛ لأني لم أزدْ شيئًا في أمور ديني منذ أن أصبح عندي أطفالٌ؛ تُهْتُ ولم يعدْ لي هدفٌ مع أبنائي، كنتُ أحفظ على الإنترنت، وأحضر دورات، توقَّفَ كلُّ شيء، وحاولتُ البدء مِن جديدٍ، ولكني لم أستمر.. وقد أصبت بالملل، حتى إنني لا أراجع القرآن. لا أُطالع كتبًا، حتى صلاتي أُجاهد مع نفسي والشيطان حتى أصليَها في وقتها، وأخيرًا أجد نفسي أخرتُ إحدى الصلوات أو لم أصلِّها. وأنا أجاهد نفسي، لدرجة أني ألزم نفسي أحيانًا كي أسمع القرآن يوميًّا؛ لعل الله يصلح حالي!