ماني على فرقاك ياشوق ناوي
ما هو الاختبار التشخيصي للطالبات
مترجم
الكشف عن هوية الشاب المنتحر في الحرم.. وهذه تفاصيل زيارته
وتلخصت أهم الأهداف التي دفعت إلى إقرار البرنامج المطور لنطاقات فيما يلي: أولا أنه يدعم مبادرات التحول الاستراتيجي التي تعمل وزارة الموارد والتنمية الاجتماعية على تنفيذها خلال الفترة الراهنة ومستقبلا. ثانيا رفع جودة تحسين العلاقة الطردية بين عدد العاملين ونسبة التوطين المطلوبة. ثالثا: سيسهم البرنامج في توفير وظائف جاذبة للباحثين عن عمل من المواطنين والمواطنات. رابعا: لدوره المأمول في زيادة مساهمة العمالة الوطنية في منشآت القطاع الخاص. خامسا: استهداف البرنامج لمعالجة نسب التوطين القائمة على حجم وكم المنشآت. سادسا: سيقدم خطة توطين واضحة ومستمرة طوال الأعوام الثلاثة المقبلة. صاحب شيلة "يا مطوع لا تروع" يعتزل الإنشاد. سابعا: تحسين بيئة العمل وجعلها أكثر جاذبية للقوى العاملة الوطنية. وثامنا: يتوقع أن يسهم البرنامج في توفير نحو 340 ألف وظيفة حتى نهاية 2024. وبالمثل، يشكك محمود البازي في رأي اليوم اللندنية في عملية الاكتتاب، حيث يقول: "يشوب هذه العملية الكثير من الغموض، يتمحور حول الهدف من هذه العملية وحول فعاليتها، بالنسبة لجذب رؤوس الأموال العالمية للاستثمار في السعودية".
صاحب شيلة "يا مطوع لا تروع" يعتزل الإنشاد
كشف الشاب عبدالله الهذلول الذي اشتهر بشيلة "شعيب فليج" التي تم تناقلها مؤخراً على نطاق واسع، عن قصة المقطع الذي نال ردود أفعال واسعة في مواقع #التواصل_الاجتماعي. وروى الهذلول لـ"العربية. حامد الضبعان: الغناء حلال وسأقدم الموسيقى بلا كذب. نت" قصة المقطع، كاشفاً أنه تم تصويره يوم الأربعاء الماضي حين كان يتواجد في الجامعة لأداء 4 اختبارات في نفس اليوم، وعند خروجه من الاختبار الأول التقى ببعض زملائه، وكان يرغب في تلطيف الأجواء وإزالة التوتر عنهم وقال: "عندما شاهدوني رحبوا بي، فرددت عليهم ملحناً عبارة أهلا وسهلا، فناداني واحد منهم وطلب مني أداء لون (هجيني) كي يهديه لشيبان في قرية "جبّة"، ودخلنا القاعة وأطلقت العنان لشيلة شعيب فليج". وتابع الهذلول: "لم أكن أنوي في الدخول بأكثر من لون إنما لاحت لي الفكرة لحظتها بالانتقال من #الهجيني إلى العراقي ثم الغربي "ريمكس" والحمدلله أن نفسي الطويل ساعدني"، لافتاً إلى أنه لم يتوقع ردود الفعل المحفزة التي وصلته من الناس بعد انتشار المقطع وتداوله، معتبراً أنها "محفزة" له لتقديم الأفضل. وذكر الهذلول طالب #الخدمة_الاجتماعية أن تركيزه في الفترة الحالية ينصب على دراسته ومستقبله، الأمر الذي يحد دون دخوله إلى الوسط الفني ويتمنى أن يعود إلى أهله حاملاً شهادته الدراسية، حيث إنه من سكان محافظة #حفر_الباطن ويدرس بحائل، مضيفاً: "أنا عاشق ومتيم بالأغنية العراقية ومواويلها، ورموزها"، ثم تساءل: "من منا لا يعشق الأغنية العراقية؟ وهناك مقولة شهيرة بأن الفن بدأ في #اليمن ورقص في الخليج وعاش في العراق".
حامد الضبعان: الغناء حلال وسأقدم الموسيقى بلا كذب
كونك تملك قاعدة جماهرية كبيرة.. ألم تخش أن هذا الطرح قد يكلفك كثيراً؟ نعم سيكلّفني، لكنهم سيقتنعون في الأخير. وسيستوعبون وهم ضحية لمن جعل في نفوسهم الحرمة والقطعية في المعازف وغيرها من المسائل. قدمت لجمهوري كثيراً من الأعمال وسأقدم أعمالي القادمة لجمهور مختلف، وأنا واثق أن كل من خالفني وانتقدني الآن سيلحق بي مستقبلاً. ما سبب تطرقك لهذه المسألة في هذا الوقت؟ اكتمال قناعتي حول هذه المواضيع، سبق وقدمت عدداً من الأغاني لكن على الطريقة الإسلامية، حسب وصف الإعلام المحافظ. لم أقدم أي نشيد إسلامي طوال مسيرتي، كل ما قدمته نوع من الفن، أناشيد شعبية وشيلات، أو أغان بدون موسيقى. هل لطرحك مثل هذا سابقاً يدل على وجود اعتقاد سابق لديك بأن الموسيقى مباحة؟ نعم. المقربون مني يعرفون رأيي في الموسيقى قبل دخول النشيد، على أنها مسألة فيها خلاف وليست محرمة قطعياً، وفضلت الصمت لأن المجتمع رافض لهذه الآراء بعكس وقتنا هذا الذي تحدث فيه علماء ودعاة. كما أن المجتمع بات أكثر تقبلاً في وقتنا الحالي. ما رأيك فيمن يرفض تقبل رأي العلماء الذين أجازوا الموسيقى؟ من يرفض رأي العلماء أو طلبة العلم في المملكة أو العالم الإسلامي الذين أجازوا الموسيقى لا ينظرون لقوة حجتهم وأدلتهم بل إلى شخصهم.
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك
بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.