سورة الجن
تقييم المادة:
علي الحذيفي
معلومات: ---
ملحوظة: ---
المستمعين: 10
التنزيل: 9
الرسائل: 0
المقيميّن: 0
في خزائن: 0
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر
الأكثر استماعا لهذا الشهر
عدد مرات الاستماع
3038269177
عدد مرات الحفظ
728599770
- سورة الجن كاملة الشيخ علي الحذيفي - منتديات سكون القمر
- سب اهل الجنوب العربي
سورة الجن كاملة الشيخ علي الحذيفي - منتديات سكون القمر
حول موقع السبيل
يمد موقع السبيل الزائر بالمقرئين المشهورين في العالم الإسلامي لتلاوة القرآن الكريم، كما يمكن الموقع من تحميل القرآن الكريم و التمتع بالأناشيد الدينية و الإستفادة من مجموعة غنية من الدروس الدينية.
الإهداءات
۩۞۩{ رطب مسمعك ومتع عينيك}۩۞۩ يختص بـ الاناشيد و الفلاشات الخالية من الدف والمؤثرات وغيرها من اناشيد MP3! يختص بـ الاناشيد و الفلاشات الخالية من الدف والمؤثرات وغيرها من اناشيد MP3!
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
سب اهل الجنوب العربي
السمــوة كثير ما تقوم صداقة بين أسرة وأخرى أو أشخاص من داخل القبيلة أو من خارجها ولتأكيد مفهوم تلك الصداقة فإنه عندما يرزق أحدهم ولداً يقوم بتسميته باسم ذلك الصديق مما يجعل المسمى به يقوم بجمع أفراد قبيلته للذهاب إلى دار أهل المولود فيؤدون واجب السموة مصطحبين معهم الهدايا تم تقام الاحتفالات والأفراح. [flash=WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash] Feb-11-2011, 04:46 AM #2 عضـــــ مميزه ـــــــوه اسلم وسلم علمك
ماقصرت ربي يسعدك
وعايلي ما كنت ادري انو عادي نطرح هنيه اي اثار لبلدان الثانيه! في خاطري انو مسى لبلقرن بس! ومنكم نستفيد.. ~ Feb-11-2011, 02:07 PM #3 عـضــ قدير ومميز ــــو المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطره
اسلم وسلم علمك
ومنكم نستفيد.. اختبار اللهجه الجنوبيه - الموقع المثالي. ~ اي شيء اثري من المملكه هبيهو هنيه لان القسم خاص بالتراث وانحن حزء من المملكه وفقك ربي [flash=WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash] معلومات الموضوع الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
وذكر المؤرخ المصري ابن إياس في كتابه بدائع الزهور أن يوسف بنى مدينة الفيوم، وقيل إنها بنيت بالوحي إليه على لسان جبريل، ثم عمرّها في مدة يسيرة، فلما تم بناؤها، ركب ونظر إليها الملك وصار يتعجب، فقال ليوسف هذا كان يعمل في ألف يوم فسميت بذلك الفيوم، ولكن يرى البعض أن إن المصريين عرفوا تخزين الحبوب قبل مجيء سيدنا يوسف إلى مصر بزمن طويل، إذ عثر على وثائق من عصر الأسرة الحادية عشرة تذكر أن مجاعة حدثت في مصر، وأن المصريين احتاطوا لذلك فبنوا مطامير لتخزين الحبوب في مدينة الفيوم، بلغ عددها 165 مخزناً يعود تاريخها إلى الألف الخامسة قبل الميلاد. وقال اليعقوبي: كان يقال في متقدم الأيام: مصر والفيوم؛ لجلالة الفيوم وكثرة عمارتها، وبها القمح الموصوف، وبها يُعمل الخيش، وحكى المسعودي أن معنى الفيوم ألف يوم. قال القضاعي: الفيوم، وهي مدينة دبرها يوسف — عليه السلام — بالوحي، وكانت ثلاثمئة وستين ضيعة تَمِير كلُّ ضيعة منها مصر يومًا واحدًا، فكانت تمير مصر السنة، وكانت تروى من اثنتي عشرة ذراعًا، ولا يستبحر ما زاد على ذلك، فإن يوسف — عليه السلام — اتخذ لهم مجرى ورتبه ليدوم لهم دخول الماء فيه، وقوَّمه بالحجارة المنضدة، وبنى به اللاهون.