وروى البزار والطبراني عن مالك بن أحيمر رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لا يقبل الله من الصقور يوم القيامة صرفا ولا عدلا، قلنا: يا رسول الله: وما الصقور؟ قال: الذي يدخل على أهله الرجال» (*) قال الهيثمي فيه أبو رزين الباهلي ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات.
انظر ما قال النبى عن الرجل الذي لايغار على اهل بيته - كلمة دوت أورج
حيث إن المشاكل والصعوبات التي سوف تحدث نتيجة للطلاق لن تكون في مقدار المشكلات التي سوف تتعرضين لها في حالة استمرارك في هذه العلاقة، فتخيلي على سبيل المثال بعض الافتراضات الآتية:
زوجك يعود من الخارج وهو مصطحب معه رجل غريب من أجل إقامة علاقة جنسية معك، أو يقوم أحد بالتحرش بك جنسيًا وهو بجانبك ولا يبدي أي رد فعل عما حدث، وغيرها من المشاكل التي سوف تتعرضين لها في حالة استمرارك في هذه العلاقة. الدياثة من الأفعال التي توازى الكفر والخروج عن الدين، وللأسف انتشرت بشكل كبير فلا عجب من تعري النساء، لكن كل العجب أنهم قد خرجوا من بيوت بها رجال. غير مسموح بنسخ أو سحب مقالات هذا الموقع نهائيًا فهو فقط حصري لموقع زيادة وإلا ستعرض نفسك للمسائلة القانونية وإتخاذ الإجراءات لحفظ حقوقنا.
ويطلب من رشا زوجته أن تدلل الزبون وتتغنج أمامه بميوعة وإغراء لجعله يكرر الزيارات ويُكثر من الهدايا والأعطيات. ومع الوقت أصبح التاجر يتردد كثير على المنزل. وهنا طلب جمال من زوجته رشا بكل تبجح أن تطارحه الغرام والهيام في غيابه. حيث سيترك المنزل لهم بالمرة القادمة. جريمة زوجة عاهرة
وبعد أن أصبحت رشا محترفة ومنحرفة وعاهرة يعتمد عليها. قرر جمال أن يتعامل معها على هذا الأساس ويزيد من الرزق. وكما يُقال " الرزق يحب الزيادة ". حتى أنه أتفق مع ثلاثة بمرة واحدة وهم عامل وسائق توكتوك وصياد على ممارسة علاقة حميمية مع زوجته مقابل 400 جنيه. وبعد أن تمت الصفقة الدنسة وانتهى الثلاثة من ممارسة الرذيلة. قرر أحدهم نكث الإتفاق وهو العامل وقرر دفع فقط 200 جنيه بدلاً من 400. وبعد أن احتدمت المشادة بينهما هرعت الزوجة نحو المطبخ واستلت السكين وطعنت العامل حتى الموت. وأصابت الصياد بصدره. أما السائق فـ استطاع الهرب. ثم حاول الزوج الديوث والزوجة العاهرة إسعاف الصياد بمستشفى جامعة سوهاج. ولكن العامل قد صعدت روحه لبارئها وعليه من الله ما يستحق. الحكم على الزوجة
أما الزوجة رشا فقد تم الحكم عليها بالإعدام شنقاً من محكمة جنايات سوهاج ، ومازلت لا استوعب فكرة سيدة بمفردها أمامها ثلاث رجال تقوم بقتل رجل وطعن الآخر حتى الثالث هرب بدون أي محاولة للمقاومة ، وكأن الأمر به بعض الغموض ، ولكن هذه هي النهاية التي تستحقها زوجة خاضعة للشيطان والديوث زوجها ، فقد نالت الموت وقبح الخاتمة أما هو فنال الفضيحة والعار هو وأولادهم وكل ذلك بسبب الاستسهال للخنوع بالخطيئة وعدم المثابرة والمعافرة مع أزمات الحياة.
13-استمرار النظام في وصف المستقيلين من المؤتمر الشعبي العام بأنهم متخاذلين وخونة ومتسلقين ، وقيام النظام بإقالة بعض المحافظين الذين رفضوا الاعتداء على المسيرات والتحريض مما يعني ان انتخابات المحافظين كانت ديكوراً مما يزيد في فضح الاعيب السلطة بالديمقراطية المصطنعة والشكلية. 14- استمرار استنزاف الخزينة العامة وأموال الشعب ومقدراته للإنفاق منها على شراء الذمم والمواقف والإنفاق على المرتزقة لحشدهم لمناصرة النظام ، والإنفاق على اللقاءات والمؤتمرات الممجوجة والمصطنعة والملتفة. كلما اوقدوا نارا للحرب اطفاها. كل هذه الوسائل الخادعة والكاذبة والممجوجة للنظام زادت من قناعات كثير من أبناء الشعب الذين كانوا متفرجين أو مؤيدين للنظام بان ينضموا إلى شباب التغيير للمطالبة بإسقاط النظام ، لان الكذب حبله قصير والخداع والتخدير سرعان مايزول وينتهي. لقد وجدت على مختلف أيام الاعتصام في ميدان التغيير الكثير من الشباب الذين كانوا مع النظام ، وكان يغرر بهم فاذا بي أجدهم في ميدان التغيير فقلت لهم مالذي جاء بكم ؟ قالوا للانضمام إلى شباب التغيير فقلت وما الذي غير مواقفكم ؟ فقالوا كثرة ألاعيب وأكاذيب والتفاف وتهديد النظام. فقلت لهم لقد صدق في هذه السلطة الأثر القائل (إذا أراد الله ان يقضي أمرا سلب اهل العقول عقولهم) وكلما اوقدوا نارا للحرب جعلها الله جذوة تشعل الثورة, ووجب على الشباب والمعارضة ان تشكر السلطة التي كانت عاملا مساعدا بوسائلها دون ان تشعر اوتقصد لإشعال الثورة الشبابية وثبات مناصريها على مطالبهم وإمدادها بالمزيد من المناصرين لها.
كلما اوقدوا نارا للحرب....
فهاهم يهود اليوم -كيهود الأمس- ينفثون سموم حقدهم الأسود الغليل على العرب والمسلمين ويوقدون نيران الحرب كل حين فيطفئها الله عزو جل وهو سبحانه على كل شيء قدير كما دلَّت الأحداث على ذلك عدة مرات منذ، اغتصبوا أرض فلسطين منذ ستين عامًا أو تزيد؛ وفي الأخبار الأخيرة برهانٌ مبين. لقد استيأست إسرائيل من تراجع أبطال غزة عن ضرباتهم المفزعة المؤرقة لهم في مضاجعهم وأسواقهم ومزارعهم ومصانعهم؛ فأوقدت نار الحرب على المدينة الباسلة الصابرة الصامدة ووجهت لغايتها الوحشية الدنيئة أفتك ما في خزائن السلاح الأمريكية والإسرائيلية من أسلحة البطش والقتل والتدمير. فدمَّرت ما دمَّرت من المباني، وأخربت ما أخربت من المزارع والمصانع وقتلت ما قتلت من الشيوخ والنساء والأطفال. كلما أوقدوا للحرب ناراً أطفأها الله. فعلت ذلك كله والعرب أجمعون من حولهم في خزيهم الذليل صامتون، وفي مهانتهم الكسيرة قابعون، بل أكثرهم بما يجري فرحون شامتون. فتخرج علينا طائفة من حملة الأقلام في أبصارهم عمىً، وفي بصائرهم عمهٌ، انقلبت موازينهم، وتهاوت قيمهم فانعكست أحكامهم إذ وجهتهم إلى الاتجاه المعاكس وسارت بهم في الطريق المضاد، وهكذا أنحوا باللائمة على رجال غزة البواسل وحملوهم مسئولية ما حدث بدلًا من أن يحنوا رءوسهم تقديرًا لهم وإكبارًا لبطولتهم في مقاومة عدو باغ فاجر سوف يتقلب بيننا واحدًا في أثر آخر.
كلما أوقدوا نارا للحرب.. – الموالي
وقال عارف علي النايض وهو أحد الشخصيات الرئيسية ضمن مجموعة تضم أكثر من 200 من العلماء المسلمين أطلقوا الحوار مع الفاتيكان وكنائس مسيحية اخرى ان الفاتيكان حول تعميد علام الي "أداة لادعاء النصر وتسجيل النقاط. " واضاف النايض وهو مدير المركز الملكي للبحوث والدراسات الاسلامية في العاصمة الاردنية عمان في بيان يوم الاثنين ان المشهد بأكمله يثير تساؤلات حقيقية عن دوافع ونوايا ومخططات بعض مستشاري البابا بشان الاسلام.
كلما أوقدوا للحرب ناراً أطفأها الله
4- صدور توجيهات من رئيس الجمهورية إلى الأجهزة الأمنية بعدم ملاحقة من يسمونهم الذين تابوا وثابوا إلى رشدهم وتركوا ساحة التغيير مما يعني ملاحقة المطالبين بالتغيير أمنيا!!. 5- الالتفاف على مبادرة العلماء وجمع بعض علماء السلطة والمتعالمين لتأييد مبادرة الرئيس بالرغم من ان هيئة علماء اليمن كان لديها مبادرة أخرى ، رفضها النظام مما أدى إلى انسحابها وقيام أجهزة الأمن بملاحقة النائب الحزمي. 6- زيادة اللقاءات والاجتماعات والخطابات المتناقضة والمتشابهة والمستفزة والملتفة من قبل رئيس الجمهورية. 7- وزير التربية والتعليم يمسي يتحدث في الصحف ووسائل الإعلام والمواقع الالكترونية كلمات متناقضة وخادعة ان لاتقحموا الطلاب في المسيرات ، ثم يصبح يصدر توجيهاته إلى مديري المدارس بإجبار الطلاب على المشاركة في المسيرات المؤيدة للنظام في ميدان التحرير وبقية المحافظات ومنع وتهديد من يريد الانضمام إلى ميدان التغيير. كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله سورة. 8- استمرار ممارسة الضغوط على موظفي الدولة بالانضمام إلى المسيرات المؤيدة للنظام في ميدان التحرير والتهديد بالفصل أو التجميد لمن انظم إلى المطالبين بالتغيير. 9- استمرار النظام ووسائل إعلامه والمطبلين في ترديد الاسطوانة المشروخة ان الرئيس لو غادر الحكم فستتمزق وحدة البلاد ولايدركون ماتحمل هذه الكلمات من إهانة لأبناء الشعب اليمني عموما ولقيادات الجيش والأمن والمسئولين الشرفاء بأنهم غير وطنيين وغير وحدويين وغير أكفاء وكأنه لاشريف ولاوحدوي ولا كفؤ الا الرئيس؟!!.
وإن استعراض تاريخهم بعد ذلك يؤكد ما أخبر الله عنهم من إفسادهم وعلوّهم في الأرض علوا كبيرا كما ذكرت آيات سورة الإسراء في مطلعها، وهم الذين ذاقوا من ويلات الازدراء والاحتقار، وهم الذين آواهم العرب المسلمون على وجه التحديد، ومع ذلك يطبّقون ما حصل لهم من ماض مؤلم على الفلسطينيين، فمنطق الأشياء أن من عانى من ألم ما لا يتمناه لغيره، ولكنهم فعلوا بالفلسطينيين ما فعله غيرهم بهم، فيا للعجب من غياب الإنسانية، وصدق الله فهم قتلة الأنبياء فكيف بمن هم دونهم!
وتأتي هذه الصفعات من أبطال مغاوير أقوى أسلحتهم وأمنع عددهم هو مالديهم من إباء العزة وعزة الإباء. ذلك أنهم لا يجاهدون اليوم عدوًّا واحداً يحتل أرضهم ويغتصب حقوقهم ويقتل نساءهم وأطفالهم وشيوخهم، بل يجاهدون معه نصراءه وأولياءه وحلفاءه من بني قومهم: يشاركونه بالحرب عليهم ويظاهرونه في تجويعهم وإغلاق منافذ الحياة دونهم. بل يؤيدونه - بصور عديدة - في محاولاته الفاشلة لإذلالهم وقهرهم وحملهم على التسليم، فما يزيدهم ذلك إلا صموداً واستبسالاً في المواجهة وعناداً في المقاومة وإصراراً على الكفاح. وهكذا يقفون الآن في الميدان بين شقَّي رحى عدو معتد فاجر أثيم بين أيديهم، وخائنو قومهم من خلفهم.. فلله درُّهم! ولم يستطع عدوهم الفاجر بكل ما لديه من أدوات القتل والبطش أن يقتحم عرينهم أو يدخل أرضهم؛ لأن أبطالهم البواسل مجاهدون يقاتلون على قضية، ويدافعون عن عقيدة. ومهما كانت نتيجة هذه الحرب فإنها قبسة من نور الكرامة، يكتبها التاريخ لأولئك الصادقين الصابرين من الرجال. ولكنها بقعة دميمة سوداء من خنوع المذلة ومذلة الخنوع في صحائف العرب وكتابهم المأجورين.