٢٠ أبريل ٢٠٢٢تلاوة خاشعة للشيخ الدكتور خالد سليمان المهنا - YouTube
- البابطين: عبدالرحمن بن عبدالله.. خلف نجاح الرالي - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة ۖ وكلا جعلنا صالحين
- الباحث القرآني
- ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين - الآية 72 سورة الأنبياء
البابطين: عبدالرحمن بن عبدالله.. خلف نجاح الرالي - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
انتقل الى رحمة الله فضيلة الشيخ سليمان بن عبدالله المهنا، الرئيس السابق للمحكمة الكبرى (العامة) بالرياض، عصر اليوم الأحد، بعد عارض صحي لم يمهله طويلًا. والشيخ الراحل والد كل من الدكتور مهنا المستشار والمشرف على مكتب رئيس الشورى سابقًا، والشيخ عبدالله الداعية المعروف والشيخ المحامي محمد صاحب النشاط العلمي والثقافي المعروف، والشيخ الدكتور خالد إمام الحرم النبوي وعبدالمجيد وشقيقه الشيخ محمد. وستكون الصلاة عليه بإذن الله بعد صلاة عصر يوم غد الاثنين في جامع الجوهرة، البابطين طريق الملك فهد بالرياض. البابطين: عبدالرحمن بن عبدالله.. خلف نجاح الرالي - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. سيرة عطرة:
وللفقيد سيرة عطرة في القضاء؛ حيث عمل بعد تخرجه من كلية الشريعة في محافظة الاحساء قاضيًا لثماني سنوات، لينتقل بعدها للمحكمة الكبرى بالرياض قاضيًا ثم رئيسًا.
" المواطن " تعزي أسرته الأبناء مهنا والشيخ عبدالله والشيخ محمد والشيخ الدكتور خالد وعبدالمجيد وبناته سارة وهيا والدكتورة جواهر ونوف وأسماء، وزوجتيه.
تلاوة بديعة لسورة الأنعام للشيخ خالد بن سليمان المهنا - YouTube
سورة الأنبياء الآية رقم 72: قراءة و استماع
قراءة و استماع الآية 72 من سورة الأنبياء مكتوبة - عدد الآيات 112 - Al-Anbiyā' - الصفحة 327 - الجزء 17. ﴿ وَوَهَبۡنَا لَهُۥٓ إِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَ نَافِلَةٗۖ وَكُلّٗا جَعَلۡنَا صَٰلِحِينَ ﴾ [ الأنبياء: 72]
Your browser does not support the audio element. ﴿ ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين ﴾
قراءة سورة الأنبياء
ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة ۖ وكلا جعلنا صالحين
Mar-13-2019, 12:35 PM #1 مشرفة المنتدى الإسلامي تفسير: (ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلةً وكلًا جعلنا صالحين)
تفسير: (ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلةً وكلًا جعلنا صالحين) ♦ الآية: ﴿ وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (72). الباحث القرآني. ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ ﴾ ولدًا لصلبه ﴿ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً ﴾ ولد الولد ﴿ وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ ﴾؛ يعني: هؤلاء الثلاثة. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً ﴾، قال مجاهد وعطاء: معنى النافلة العطية وهما جميعًا من عطاء الله نافلة يعني عطاء، وقال الحسن والضحاك: فضلًا، وعن ابن عباس وأُبيِّ بن كعب وابن زيد وقتادة رضي الله عنهم: النافلة هو يعقوب؛ لأن الله عز وجل أعطاه إسحاق بدعائه؛ حيث قال: ﴿ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ ﴾ [الصافات: 100]، وزاد يعقوب ولد الولد، والنافلة: الزيادة، ﴿ وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ ﴾؛ يعني: إبراهيم وإسحاق ويعقوب.
الباحث القرآني
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قوله ( إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً) قال: عطاء. حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، عن مجاهد، مثله. قال أبو جعفر: وقد بيَّنا فيما مضى قبل، أن النافلة الفضل من الشيء يصير إلى الرجل من أيّ شيء كان ذلك، وكلا ولديه إسحاق ويعقوب كان فضلا من الله تفضل به على إبراهيم، وهبة منه له، وجائز أن يكون عنى به أنه آتاهما إياه جميعا نافلة منه له، وأن يكون عنى أنه آتاه نافلة يعقوب، ولا برهان يدلّ على أيّ ذلك المراد من الكلام، فلا شيء أولى أن يقال في ذلك مما قال الله ووهب الله له لإبراهيم إسحاق ويعقوب نافلة. ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة ۖ وكلا جعلنا صالحين. وقوله ( وَكُلا جَعَلْنَا صَالِحِينَ) يعني عاملين بطاعة الله، مجتنبين محارمه، وعنى بقوله: (كُلا) إبراهيم، وإسحاق، ويعقوب.
ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين - الآية 72 سورة الأنبياء
وقال آخرون: بل عنى بذلك إسحاق ويعقوب، قالوا: وإنما معنى النافلة: العطية، وهما جميعا من عطاء الله أعطاهما إياه. ⁕ حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان. عن ابن جُرَيج، عن عطاء، في قوله ﴿وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً﴾ قال: عطية. ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين - الآية 72 سورة الأنبياء. ⁕ حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قوله ﴿إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً﴾ قال: عطاء. ⁕ حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، عن مجاهد، مثله. قال أبو جعفر: وقد بيَّنا فيما مضى قبل، أن النافلة الفضل من الشيء يصير إلى الرجل من أيّ شيء كان ذلك، وكلا ولديه إسحاق ويعقوب كان فضلا من الله تفضل به على إبراهيم، وهبة منه له، وجائز أن يكون عنى به أنه آتاهما إياه جميعا نافلة منه له، وأن يكون عنى أنه آتاه نافلة يعقوب، ولا برهان يدلّ على أيّ ذلك المراد من الكلام، فلا شيء أولى أن يقال في ذلك مما قال الله ووهب الله له لإبراهيم إسحاق ويعقوب نافلة. * * *
وقوله ﴿وَكُلا جَعَلْنَا صَالِحِينَ﴾
يعني عاملين بطاعة الله، مجتنبين محارمه، وعنى بقوله: ﴿كُلا﴾ إبراهيم، وإسحاق، ويعقوب، وقوله: ﴿وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا﴾ يقول تعالى ذكره: وجعلنا إبراهيم وإسحاق ويعقوب أئمة يؤتمّ بهم في الخير في طاعة الله في اتباع أمره ونهيه، ويقتدي بهم، ويُتَّبَعون عليه.
ابن عاشور: وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ (72) وهبة إسحاق له ازدياده له على الكبر وبعد أن يئست زوجه سارة من الولادة. وهبة يعقوب ازدياده لإسحاق بن إبراهيم في حياة إبراهيم ورؤيته إياه كهلاً صالحاً. والنافلة: الزيادة غير الموعودة ، فإن إبراهيم سأل ربه فقال { رب هب لي من الصالحين أراد الولد فوُلد له إسماعيل} كما في [ سورة الصافات: 100] ، ثم ولُد له إسحاق عن غير مسألة كما في سورة هود فكان نافلة ، وولد لإسحاق يعقوب فكان أيضاً نافلة. وانتصب { نافلة} على الحال التي عاملها { وهبنا} فتكون حالاً من إسحاق ويعقوب شأن الحال الواردة بعد المفردات أن تعود إلى جميعها. وتنوين { كُلاً} عوض عن المضاف إليه. والمعنى: وكلَّهم جعلنا صالحين ، أي أصلحنا نفوسهم. والمراد إبراهيم وإسحاق ويعقوب ، لأنهم الذين كان الحديث الأخير عنهم. وأما لوط فإنما ذكر على طريق المعية وسيُخص بالذكر بعد هذه الآية. إعراب القرآن: «وَ» الواو عاطفة «وَهَبْنا» فعل ماض وفاعله والجملة معطوفة على ما سبق «لَهُ» متعلقان بالفعل المتقدم «إِسْحاقَ» مفعول به منصوب «وَيَعْقُوبَ» معطوف على اسحق «نافِلَةً» حال من يعقوب.