عنترة بن شداد.. لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب - YouTube
- لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب - عنترة بن شداد - حكمة عربية
- لا يحمل الحقد من تسمو به الرتب - هدى بنت فهد المعجل
لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب - عنترة بن شداد - حكمة عربية
فليعلم أن سواده هو نسبه العريق في المعارك إذا ما افتخر الفرسان بأنسابهم. البيت السادس: في هذا البيت يتوعد عنترة النعمان بن المنذر. ويقول له لا تنعم بالسلامة طويلًا يا نعمان فلقد انقلب الحال وتغيرت الأيام وصار الوصول إليك سهلًا. البيت السابع: يتابع خطابه للنعمان ويقول له سوف يعلم أخوك يا نعمان أي فارسٍ ومغوارٍ سوف يلقى في الحرب، فلا يغرنّه اعتداده بأهله وعشيرته. البيت الثامن: ستعلمون عند القتال أني رجلٌ لا يخيفني غمار المعارك. فأنا أقتحم الصفوف مبتسمًا لا أهاب الموت، كما أمشي بفخرٍ وعُجب عندما يصطبغ سنان رمحي بالدماء. شاهد من هنا: شرح قصيدة البردة للبوصيري
وبالتالي نرى أن قصيدة: لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب هي من أروع ما قال عنترة بن شداد فهي تجمع بين الحكمة البليغة. شرح قصيدة لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب. والفخر بالنفس والفخر بالعشيرة، حيث استخدم في صياغتها الألفاظ الجزلة والأسلوب المميز.
لا يحمل الحقد من تسمو به الرتب - هدى بنت فهد المعجل
شعراء العصر الأيوبي (1174 ~ 1250 ميلادية) هو من عصور الدول المتتابعة اللغة العربية ظلت لغة رسمية للزنكيين والأيوبيين أما الإطار المكاني، فهو موطن حكم هذه الدول، وهو بلاد الشام ومصر، في المقام الأول. لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب - عنترة بن شداد - حكمة عربية. شعراء العصر المملوكي (1250 ~ 1517 ميلادية) من عصور الدول المتتابعة أيضا ارتبطت المناسبات التاريخية وآثار مصر في العصر المملوكي ارتباطاً وثيقاً بالشعر كما ازدهر الشعر المترجم في تلك الحقبة. شعراء العصر الأندلسي (756 ~ 1031 ميلادية) كونت صقلية مع بلاد المغرب وشمالي إفريقية والأندلس وحدة ثقافية ذات طابع خاص جوهره التراث الثقافي العربي الإسلامي، وساعد في حفظه كثرة الانتقال والاتصال. شعراء العصر العثماني (1923 ~ 1299 ميلادية) هو عصر الانحطاط الشعري للغة العربية فقد غدت التركية لغة الدولة الرسمية، تأثر بسببها الأدب العربي بعدة عوامل بالرغم من ذلك بزغ فيها شعراء وكتاب حافظوا على اللغة.
عنترة بن شداد من شعراء العصر الجاهلي
العصر الجاهلي هو العصر السابق للإسلام، وبالرغم من أنه لا يوجد تحديد دقيق لبداية العصر، فإن أغلب المؤرخين يرجعون أول ما تداول من الشعر الجاهلي إلى 150 – 200 سنة قبل الإسلام. وقد نشأ الشعر الجاهلي في الجزيرة العربية، في بوادي نجد والحجاز والمناطق المحيطة من شمال جزيرة العربية. وكانت العرب قبل الإسلام تعد قول الشعر من المفاخر. وكان الشعر وسيلتهم الإعلامية الأولى، حيث يحتفظ الشعر الجاهلي بأخبار الحروب المشهورة في الجاهلية كداحس والغبراء، ويرسم أسلوب حياة العرب، فينقل كيف كانت تتفاخر القبائل بأنسابها، أو يتفاخر الأفراد بشجاعتهم في القتال وكرمهم في العطاء، ورصدت حتى معالم بيئتهم الجغرافية مثل حومل وعسيب وغيرها من المعالم التي ذكرت في أشعارهم. ونقلت بعض الظواهر الاجتماعية مثل ظاهرة الصعاليك، كما نقلت قصص الحب، والتمايز الطبقي والاختلافات الاجتماعية. لا يحمل الحقد من تسمو به الرتب - هدى بنت فهد المعجل. وقد كان سوق عكاظ في الجاهلية، كمهرجان يلتقي فيه الشعراء كل سنة يتنافسون في الشعر ويرون الجديد عنهم، كما احتفى العرب بمجموعة قصائد سميت المعلقات، أشهرها معلقة امرؤ القيس، ومن المعلقات كذلك معلقة الأعشى وزهير بن أبي سلمى وعنترة بن شداد.