تواصل وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، استقبال الطلاب المصريون العائدين من أوكرانيا في التوافد، من أجل تقديم أوراقهم لاستكمال دراستهم في مصر، وذلك وفقًا للضوابط التي أقرها مجلس الوزراء وبالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بدراسة أوضاع الطلاب المصريين الدارسين بالجامعات الأوكرانية والحرص على مستقبلهم. وتتلقى الهجرة الاوراق المطلوبة اليوم وهو آخر موعد لتلقى اوراق الطلاب العائدين من أوكرانيا لتحويل الدراسة في مصر. وتتلقى الوزارة تسلم وفحص الأوراق بحضور مندوب مجلس الجامعات الخاصة والأهلية، وذلك الإجراء من الساعة 10 صباحا وحتى الساعة ٣ عصرًا. خبر عاجل.. تعطيل الدراسه في السعوديه خلال شهر رمضان "الفصل الدراسي الثالث" حقيقة ام لا - ثقفني. وأكدت السفيرة نبيلة مكرم وزيرة الهجرة أهمية الالتزام بكافة الضوابط التي أعلنها مجلس الوزراء، مع إحضار كافة الأوراق الثبوتية، جواز سفر مسجل عليه الإقامة في أوكرانيا قبل ٢٤ فبراير٢٠٢٢، وكذلك إثبات قيد في السنة الدراسية والتخصص بالجامعات الأوكرانية. وشددت السفيرة نبيلة مكرم على حرص القيادة السياسية على توفيق أوضاع أبنائنا العائدين من أوكرانيا من الراغبين في استكمال دراستهم بمصر، موضحة أن استقبال أوراق الطلاب العائدين يجري بمقر الوزارة في منطقة المهندسين، ٩٦ شارع أحمد عرابي الدور العاشر، لمن قاموا بالتسجيل عبر الروابط المعلنة مسبقًا من جانب وزارتيّ الهجرة والتعليم العالي، الرابط الخاص باستمارة التسجيل الموحدة للطلاب الدارسين في أوكرانيا: ()
اخر اخبار وزير التربية عن الدراسة
شهدت محافظة مطروح، على مدار الساعات الماضية، عددا من الأحداث المهمة، ويستعرض «أهل مصر»، أخبار مطروح اليوم، في التقرير التالي
مطروح تعلن تعطيل الدراسة غدًا بسبب سوء الأحوال الجوية
قرر اللواء خالد شعيب محافظ مطروح تعطيل الدراسة غدًا الخميس، بجميع مدارس المحافظة ( طلاب ومعلمين)، عدا مدينة سيوة نظرًا لسوء الأحوال الجوية وسقوط الأمطار للتفاصيل اضغط هنا. مطروح تستعد لحملة التطعيم ضد شلل الأطفال قبل نهاية الشهر الجاري
استقبل اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، صباح اليوم، بمكتبه الدكتورأحمد البلتاجى وكيل وزارة الصحة بمطروح لمناقشة استعدادا لانطلاق حملة التطعيم ضد مرض شلل الأطفال، تحت رعاية وزارة الصحة فى الفترة من 27 إلى 30 مارس الجاري، التى تستهدف جميع الأطفال المصريين وغير المصريين على أرض المحافظة، من سنة حتى 5 سنوات للتفاصيل اضغط هنا. وكيل تعليم مطروح يقود قافلة تعليمية موسعة لمدارس السلوم الحدودية
قاد عمرو شحاتة، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة مطروح، قافلة تعليمية موسعة لإدارة السلوم الحدودية برئاسة إسماعيل جاتو مدير عام التعليم العام، تضم موجهي عموم المواد الدراسية وذلك لدعم سير وانتظام العملية التعليمية بمدينة السلوم الحدودية للتفاصيل اضغط هنا.
ونناشد وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل مع الجهات المعنية للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين الطلاب وأولياء الأمور، وللإبلاغ عن أي شائعات أو معلومات مغلوطة يرجى الإرسال على أرقام الواتس آب التابعة للمركز الإعلامي لمجلس الوزراء (01155508688 - 01155508851) على مدى 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو عبر البريد الإلكتروني ( [email protected]).
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إنه يوجد في مدينة غازي عنتاب شرق تركيا مكان يقال أنه ألقي فيه سيدنا إبراهيم في النار. وأضاف علي جمعة، خلال تقديم برنامج «القرآن العظيم» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن مدينة غازي عنتاب تشتهر بأنها كانت مكانا لكثير من الأنبياء ومنهم سيدنا إبراهيم عليه السلام، وهناك يحددون مكان إلقاء خليل الله في النار وكيف نجا، في القصة التي ذكرها القرآن الكريم، وتثبت معجزة الله سبحانه وتعالى. قلنا يانار كوني بردا وسلاما على إبراهيم . [ الأنبياء: 69]. وتابع عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن سيدنا إبراهيم عندما ألقي في النار لم يجعلها الله عز وجل تؤذيه، مشيرا إلى أن النار يصدر منها طاقة حرارية تضر بالجلد لكن الله قال «قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ (69) وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَخْسَرِينَ». وأوضح علي جمعة، أن العلماء فسروا قوله عز وجل في سورة الأنبياء بأنه سبحانه لو كان قال يا نار كوني بردا لتحولت إلى جليد وأهلكت إبراهيم، ولكن الله جل في علاه قال «يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ» فيكون من نوع البرد الذي ينزل على جسم الإنسان نافعا غير ضار.
تعرف على المكان الذي أُلقي فيه سيدنا إبراهيم في النار ولم يحترق(شاهد) - جريدة البشاير
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم (69) وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين (70) الأنبياء
قلنا يانار كوني بردا وسلاما على إبراهيم . [ الأنبياء: 69]
جيهان غديرة
اتشحت مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر بالسواد، حزنا على عشرات القتلى ومئات المصابين الذين سقطوا في الحرائق الملتهبة في أكثر من مكان بالجزائر. وبرزت حملة تضامن على شكل موقف واحد، إذ أبدى نشطاء مغاربيون حزنهم وأسفهم، عما أصاب الجزائر جراء تلك الحرائق، ولم تختلف العبارات كثيرا من جزائري يعزي أهله إلى مغربي أو تونسي يعزي الجزائريين. وتداول جزائريون مقطعا مؤثرا لجندي يبكي زملاءه الذين حاصرتهم ألسنة النيران في تيزي وزو وبجاية وقضوا هناك. وأظهر الفيديو الجندي الشاب والدموع تغالب كلماته، موجها نداء "تيزي وزو تحترق.. خاوتي تيزي وزو تحترق". و تضمن الفيديو "جندي جزائري يستغيث، ويطلب المدد من الله، بعد رؤيته لجحيم حرائق تيزي وزو، اللهم كن مع بواسل جيشنا، اللهم إحم أهلنا في سائر الجزائر". ﴿قُلنا يا نارُ كوني بَردًا وَسَلامًا عَلى إِبراهيمَ﴾ [الأنبياء: ٦٩] الشيخ عمر الرحال - YouTube. و من تونس غردت مواطنة على صفحتها في تويتر " اللهم اجعل النار برداً وسلاماً على أهالينا في تونس و اخوتنا في الجزائر و رجال الاطفاء كما جعلتها بردا وسلاماً على سيدنا ابراهيم، يا رب العالمين". اللهم اجعل النار برداً وسلاماً على أهالينا في تونس و اخوتنا في الجزائر و رجال الاطفاء كما جعلتها بردا وسلاماً على سيدنا ابراهيم، يا رب العالمين 🙏 — La Fleur Bleue (@LaFleurBleue5) August 10, 2021
والمشهد نفسه عاشته صفحات الفنانين التونسيين، حيث كتبت الممثلة عائشة بن أحمد:" اللهم احفظ إخوتنا في الجزائر "، وقال الممثل التونسي نضال سعدي:" كل التضامن مع الجزائر ،إن شاء الله ربي يكون معكم".
﴿قُلنا يا نارُ كوني بَردًا وَسَلامًا عَلى إِبراهيمَ﴾ [الأنبياء: ٦٩] الشيخ عمر الرحال - Youtube
واختتم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن الله عندما أنقذ إبراهيم لم ينقذه بالضد بل أنقذه بالوسط ومن هنا يتضح لنا قوله تعالى: «وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ» وهذا محور يبين لنا لطف الله وحكمته
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما علي إبراهيم &Quot; سورة الأنبياء الاية 69 &Quot; بصوت الشيخ ( رعد محمد الكردي ) - Youtube
وفي ظل فتح المعابر جميعها للضرورات "الإنسانية"، كان من السهل زرع الوباء في القطاع لفرض معادلات سياسية جديدة! هذه المعادلات هي التي تعمل الأن على "إفشال" المفاوض المصري ـ إذ أن مصر الأن لا يجب أن تكون القوة الأكبر، واللاعب الرئيس في العالم العربي ـ عفوا أو ما تبقى منه ـ فهناك منافس أخر شرس! كذلك إنهاء الدور "القطري" إذ لم تنجح الأموال القطرية في ترويض " النمر الغزي "، كما أنه تم الاكتشاف "مؤخراً" بأن قطر ترعى "حركة الإخوان المسلمين"، لذلك يجب استبدالها قبل أن يتم بناء "سفارتها" في غزة! أمريكا أو بالأحرى "المسيحية ـ الصهيونية "وحكومة المستوطنين" ينظرون الأن إلى من يسمونه "موسوليني العرب"، فهو لا ديني المزاج، عاشق للحياة الغربية، باذخ الثراء، يغدق من أموال الخليج على كل الفوضى والمؤامرات دون أن يرمش له جفن، مع رغبة ميكافيلية في السيطرة والحكم! فقد لا تساوي فلسطين وأهلها في نظره جناح طائرة أف 35 بالنسبة إليه! تعرف على المكان الذي أُلقي فيه سيدنا إبراهيم في النار ولم يحترق(شاهد) - جريدة البشاير. فما العمل بالنسبة لنا في فلسطين؟
دون مواربة علينا العمل وفق السيناريو الأسوأ، هناك قطع علاقات مع الحكومة الفلسطينية في رام الله، وعداء لحركة الإخوان المسلمين ـ يشهد بمقتل أحد رموز حماس في "دبي"، علاقة مضطربة مع الأردن صاحبة الولاية الدينية، وتنافس شرس مع مصر، ومطالبة بكف يد الراعي القطري!
بقلم: أحمد طه الغندور
في مقال سابق بعنوان؛ " حديث مخيف عن السلام " أشرتُ إلى إمكانية نشر فيروس كورونا في الأراضي الفلسطينية المحتلة من أجل الشروع بما أسموه "محادثات سلام" بشروط جديدة وفقاً لـ "مبادرة ترامب" التي أفرزت "خطة الضم الإسرائيلية استجابةً لرغبة "ناتنياهو". وذكر المقال في عينه أن هذه الخطة ستكون برعاية "عراب" جديد للسلام! لم يطل الوقت علينا كثيراً؛ ففي حيلةٍ جديدة، أطل علينا الساحر "ترامب" بحيلته التي أسماها "اتفاق أبراهام" وقد أحاط نفسه برموز "المسيحية ـ الصهيونية" في إدارته ليعلن عن "اتفاق سلام" جديد ترعاه إدارته بين "الإمارات" و "تل أبيب"! الغريب أنه؛ لا أحد على وجه البسيطة يعلم شيئاً عن "الحرب" أو "النزاع" بين الطرفين المذكورين حتى يتدخل "ترامب" لفرض "اتفاق السلام" بين الطرفين، في حين أن الجميع يعلم عن "العلاقات السرية" الواضحة جداً بينهما، أنها على خير ما يرام! إذاً لم يكن هناك حاجة إلى استنهاض نبي الله " إبراهيم " ـ عليه الصلاة والسلام ـ لرعاية "اتفاق" أبعد ما يكون عن السلام، أو الدين ومجمل الشرائع السماوية، وكذلك احترام حقوق الإنسان! وكأن واضعي الاتفاق، قد تنسوا أن " إبراهيم المسلم" ـ عليه الصلاة والسلام ـ قد تصدى لرمز "الظلم" في كل زمن ومكان ألا وهو ـ النمرود ـ الذي ألقى به إلى النار، ليتدخل " الحق " ـ سبحانه وتعالى ـ وليأمر النار أن تكون ـ برداً وسلاماً على إبراهيمـ!