فيا لها من فرصة عظيمة، ومناسبة كريمة تصفو فيها النفوس، وتهفو إليها
الأرواح، وتكثر فيها دواعي الخير؛ تفتّح الجنات، وتتنزل الرحمات،
وترفع الدرجات، وتغفر الزلات. في رمضان تهجُّد وتراويح، وذكر وتسبيح، في رمضان تلاوة وصلوات، وجُود
وصدقات، وأذكار ودعوات، وضراعة وابتهالات. حاجتنا إلى رمضان
إخواني المسلمين: إذا كان الأفراد والأمم محتاجين إلى فترات من الصفاء
والراحة؛ لتجديد معالم الإيمان، وإصلاح ما فسد من أحوال، وعلاج ما جدّ
من أدواء، فإن شهر رمضان المبارك هو الفترة الروحية التي تجد فيها هذه
الأمة فرصة لإصلاح أوضاعها، ومراجعة تاريخها، وإعادة أمجادها، إنه
محطة لتعبئة القُوى الروحية والخُلُقية، التي تحتاج إليها كل أمة، بل
تتطلع إليها الأفراد والمجتمعات المسلمة، إنه مدرسة لتجديد الإيمان،
وتهذيب الأخلاق ، وشحذ الأرواح، وإصلاح النفوس، وضبط الغرائز، وكبح
الشهوات. كيف نستقبل شهر رمضان 2022؟ هذا ما عليكم الآن. في الصيام: تحقيق للتقوى، وامتثال لأمر الله وقهر للهوى، وتقوية
للإرادة، وتهيئة للمسلم لمواقف التضحية والفداء والشهادة؛ كما أن به
تتحقق الوحدة والمحبة والإخاء والأُلفة، فيه يشعر المسلم بشعور
المحتاجين، ويحس بجوع الجائعين، الصيام مدرسة للبذل والجود والصلة؛
فهو حقاً معين الأخلاق، ورافدُ الرحمة، من صام حقاً: صفت روحه، ورقّ
قلبه، وصلحت نفسه، وجاشت مشاعره، وأُرهفت أحاسيسه، ولانت عريكتُه.
- كيف تستقبل دول العالم شهر رمضان؟.. مصر بالفوانيس والزينة والهند بـ«الطاقية والغنجي»
- كيف تستقبل الدول العربية شهر رمضان هذا العام؟ - video Dailymotion
- كيف نستقبل شهر رمضان 2022؟ هذا ما عليكم الآن
- كيف نستقبل شهر رمضان الكريم - منتديات ثورة الشعوب
- تقرير كامل عن البطاله
- تقرير عن البطاله في فلسطين
كيف تستقبل دول العالم شهر رمضان؟.. مصر بالفوانيس والزينة والهند بـ«الطاقية والغنجي»
في رمضان: يطلب من شبابنا تحقيق دورهم، ومعرفة رسالتهم، وقيامهم بحق
ربهم، ثم حقوق ولاتهم ووالديهم ومجتمعهم. في رمضان: تتجسد ملامح التلاحم بين المسلمين رعاتهم ورعاياهم، علمائهم
وعامّتهم كبيرهم وصغيرهم؛ ليكون الجميع يداً واحدةً، وبناءً متكاملاً؛
لدفع تيارات الفتن ، وأمواج المحن؛ أن تخرق السفينة، وتفوّض البناء،
ويحصل جرّاءها الخلل الفكريّ والاجتماعي. في رمضان: تكثر دواعي الخير، وتقبل عليه النفوس؛ فهو فرصة اادعاة
والمصلحين، وأهل الحسبة والتربويين: أن يصلوا إلى ما يريدون من خير
للأمة بأحسن أسلوب وأقوم منهاج؛ فالفرصة مؤاتية، والنفوس مقبلة. كيف تستقبل الدول العربية شهر رمضان هذا العام؟ - video Dailymotion. فاتقوا الله - عباد الله - وأدركوا حقيقة الصوم وأسراره، وتعلموا
آدابه وأحكامه، واعمروا أيامه ولياليه بالعمل الصالح، وصونوا صومكم عن
النواقض والنواقص، وجدّدوا التوبة وحققوا شروطها؛ لعل الله أن يتجاوز
عن ذنوبكم، ويجعلكم من المرحومين المعتقين من النار بمنّه وكرمه. هدي الرسول في رمضان
لقد كان أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان؛ يقول ابن القيّم
رحمه الله: ( وكان هديه فيه عليه الصلاة والسلام أكمل هدي وأعظمه
تحصيلاً للمقصود، وأسهله على النفوس، وكان من هديه في شهر رمضان:
الإكثار من أنواع العبادة، وكان جبريل يدارسه القرآن، وكان يكثر فيه
الصدقة والإحسان، وتلاوة القرآن، والصلاة، والذكر والاعتكاف، وكان
يخصّه من العبادات بما لا يخصّ به غيره).
كيف تستقبل الدول العربية شهر رمضان هذا العام؟ - Video Dailymotion
فليس شهر رمضان شهر خمول ونوم وكسل كما يظنه بعض الناس ولكنه شهر جهاد وعبادة وعمل لذا ينبغي لنا أن نستقبله بالفرح والسرور والحفاوة والتكرم, وكيف لا نكون كذلك في شهر اختاره الله لفريضة الصيام ومشروعية القيام وإنزال القرآن الكريم لهداية الناس وإخراجهم من الظلمات إلى النور, وكيف لا نفرح بشهر تفتح فيه أبواب الجنة وتغلق فيه أبواب النار وتغل فيه الشياطين وتضاعف فيه الحسنات وترفع الدرجات وتغفر الخطايا والسيئات.
كيف نستقبل شهر رمضان 2022؟ هذا ما عليكم الآن
وقد سار على ذلك السلف الصالح - رحمهم الله - حيث ضربوا أروع الأمثلة
في حسن الصيام، وإدراك حقيقته، وعمارة أيامه ولياليه بالعمل الصالح. واعلموا - إخواني المسلمين - أنكم كما استقبلتم شهركم هذا ستودعونه
عما قريب، وهل تدري يا عبدالله هل تدرك بقية الشهر أو لا تكمله؟! إننا
_ والله - لا ندري، ونحن نصلي على عشرات الجنائز في اليوم والليلة:
أين الذين صاموا معنا فيما مضى؟! إن الكيّس اللبيب من جعل من ذلك فرصة
لمحاسبة النفس ، وتقويم إعوجاجها، وأطرها على طاعة ربّها قبل أن يفجأها
الأجل، فلا ينفعها - حينذاك - إلا صالح العمل، فعاهدوا ربكم - يا عباد
الله - في هذا الشهر المبارك على التوبة والندم، والاقلاع عن المعصية
والمأثم، واجتهدوا في الدعاء لأنفسكم وإخوانكم وأمتكم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
كيف نستقبل شهر رمضان الكريم - منتديات ثورة الشعوب
ت + ت - الحجم الطبيعي
فضّل الله سبحانه وتعالى شهر رمضان الكريم من بين أشهر السّنة بخصائصَ وميّزاتٍ عدّة، فهو الشّهر الذي أنزل فيه القرآن الكريم، وهو الشّهر الذي فيه ليلةٌ خيرٌ من ألف شهر وهي ليلة القدر، كما أنّه شهرٌ أوّله مغفرة وأوسطه رحمه، وآخره عتقٌ من النّيران، تُضاعف فيه الأجور، وتُصفّد فيه الشّياطين، وتغلق فيه أبواب النّار، وتفتّح فيه أبواب الجنّة. قال تعالى (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ). ويجدر بالمسلم أن يُحسن استقبال شهر رمضان المبارك، ويمكن تحقيق ذلك بعدّة أمورٍ، يُذكر منها:
سؤال الله -تعالى- بلوغ شهر رمضان بالصحّة والعافية، والإعانة على الاجتهاد والنشاط بالعبادة فيه. شكر الله -عزّ وجلّ- وحمده على بلوغ رمضان. الفرح والسرور بقدوم شهر رمضان، والابتهاج بدخوله وحلوله على المسلمين. التخطيط الجيد للاستفادة من رمضان، والعزم على الجدّ في الطاعات والعبادات فيه. تعلّم أحكام رمضان وأحكام صيامه، فلا يجوز للمسلم أن يجهل فرائض الله -تعالى-، بل يجب عليه أن يعبده على علمٍ وبصيرةٍ. قراءة بعض الكتب والرسائل وسماع بعض المحاضرات الدينية حول رمضان المبارك، وما فيه من فضائل وأحكام؛ استعداداً نفسياً لاستقباله.
ويقول عليه الصلاة والسلام: صوموا لرؤيته، وأفطروا لرؤيته، فإن غم عليكم فأكملوا العدة ثلاثين ، ويقول ﷺ: لا تقدموا رمضان بصوم يوم ولا يومين، إلا رجل كان يصوم صومه فليصمه والمعنى لا يجوز للإنسان أن يتقدم رمضان للاحتياط بصوم يوم أو يومين لا، حتى يثبت رمضان، لا يصوم قبله، إذا ثبت الشهر صام مع المسلمين إلا إذا كان له عادة فلا بأس كالذي يصوم الاثنين والخميس فصادف يوم الاثنين أو الخميس آخر الشهر فإنه يصومه؛ لأنه في هذه الحالة لا يتهم بالاحتياط ولا بقصد الزيادة في رمضان، وهكذا الذي يصوم يوما أو يفطر يوما إذا صادف يوم صومه يوم التاسع والعشرين أو يوم الثلاثين من شعبان فإنه يصومه. ويقول عليه الصلاة والسلام: يقول الله عز وجل: كل عمل ابن آدم له، الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به، يترك شهوته وطعامه وشرابه من أجلي، للصائم فرحتان: فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه، ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك خلوف الفم يعني الرائحة التي تصدر من الجوف، ولاسيما عند آخر النهار، فإن هذه الرائحة التي قد يكرهها الناس هي عند الله أطيب من ريح المسك لأنها نشئت عن عبادة الله، وعن طاعته سبحانه.
2_ الأسباب السياسية
وهي متمثلة عند تعرض البلاد لفترات من الحرب والصراعات بين الدول. هنا تبدأ الحكومات في النظر حول حل الأزمة التي تواجهها الدولة من التخلص من العدو. غير مدركة تماماً أن قطاعات الأعمال تنهار بشكل عام. كما أن الأسباب السياسية تجعل البطالة تتفاقم بصورة كبيرة حيث أن المصانع والمزارع تُغلق أبوابها في وجه العاملين بها مما يتزايد عدد الأشخاص المتواجدين على قائمة البطالة. 3_ الأسباب الاقتصادية
فأن المخزون المادي يساعد كثيراً بنسب قد تصل إلى 90% من تطوير قطاعات الأعمال. وذلك من خلال تزويد المصانع وما شابه ذلك بالآلات والإمكانيات المتطورة والحديثة التي تُزيد من الإنتاجية ومن هنا تبدأ الحاجة لتواجد أعداد وفيرة من العمال. أنواع البطالة
البطالة الظاهرة
تلك التي تضح لنا جميعاً والتي تكون من خلال عدم إيجادهم لفرص عمل مناسبة لقدراتهم العلمية والثقافية والمهنية والمادية. والتي تجعل الفرد يمتنع عن التقديم في مثل هذه الوظائف. تقرير كامل عن البطاله. البطالة المقنعة
هي عبارة عن تعيين بعض الأفراد في وظائف بالفعل، ولكنها لا يوجد لها أي أهمية أو منفعة تعود بها على المجتمع. بل وما يُزيد المشكلة هو أن يقوم عشرة أفراداً بمهام يمكن إتمامها منم خلال اثنان فقط.
تقرير كامل عن البطاله
في حين بلغت النسبة للمستخدمين العاملين في الحرف وما اليها من المهن حوالي 18%؛ 21% للذكور مقابل 2% للإناث فقط. تراجع طلبات إعانة البطالة في أمريكا لكن بأقل من التوقعات. معدلات أجور حقيقية متدنية في القطاع الخاص
بلغ معدل الأجر اليومي الحقيقي للمستخدمين بأجر في القطاع الخاص عام 2021 (سنة الأساس= 2018) حوالي 97 شيقلاً في فلسطين؛ بواقع 42 شيقلاً في قطاع غزة و119 شيقلاً في الضفة (لا يشمل العاملين في إسرائيل والمستعمرات). سجل نشاط البناء والتشييد أعلى معدلات للأجور اليومية الحقيقية في القطاع الخاص بمعدل 128 شيقلاً في الضفة و40 شيقلاً في قطاع غزة، يليه نشاط الخدمات 135 شيقلاً في الضفة و74 شيقلاً في قطاع غزة، بينما سجل نشاط الزراعة أدنى معدل أجر يومي حقيقي بواقع 85 شيقلاً في الضفة و21 شيقلاً في قطاع غزة. حوالي 29% من المستخدمين بأجر في القطاع الخاص يتقاضون أجراً شهرياً أقل من الحد الأدنى للأجر
بلغ عدد المستخدمين بأجر في القطاع الخاص الذين يتقاضون أقل من الحد الأدنى للأجر (1, 450 شيقلا) حوالي 108 آلاف مستخدماً بأجر منهم 20 ألفاً في الضفة الغربية، (يمثلون حوالي 7% من إجمالي المستخدمين بأجر في القطاع الخاص في الضفة الغربية) وبمعدل أجر شهري 1, 098 شيقلا، مقابل 88 ألف مستخدم بأجر في قطاع غزة، (يمثلون حوالي 81% من إجمالي المستخدمين بأجر في القطاع الخاص في قطاع غزة) بمعدل أجر شهري لا يتجاوز 655 شيقلاً.
تقرير عن البطاله في فلسطين
البطالة كلمة موجعة تصف الواقع الأليم الذي نحيا به ولحساسية هذه الكلمة وللوقوف على أسبابها إليكم ، تقرير صحفي عن البطالة. تقرير صحفي عن البطالة - موسوعة. البطالة معضلة يجب حلها و أزمة شائكة تأجيل النظر فيها يزيد من تفاقمها وعدم معالجة أسبابها يعمل على تزايدها وانتشارها وزيادة سوء عواقبها ،فالبطالة تحارب البنية الأساسية للمجتمع ويترتب عليها الكثير من الجرائم التي تؤدي لاستنزاف المجتمع ، فبالنظر لمعظم الجرائم سنجد شبح البطالة يقف ورائها ،فالسرقة ورائها عاطل يبحث عن المال بصورة سهلة والقتل تسبب في حدوثه عاطل أراد الحصول على شيء ليس من حقه واضطر للصراع مع القتيل أو مباغتته ، والاغتصاب ورائه عاطل أعجزته ظروفه عن سبيل الارتباط المشروع بالزواج وإنشاء أسرة فلجأ لتفريغ شهواته بطريقة إجراميه يعاقب عليها الشرع والقانون. ولان البطالة ليست مجرد مشكلة قائمة بذاتها بل تتسبب في حدوث ما هو أخطر من مشكلة عاطل يبحث عن عمل أو شباب بلا وظيفة تحتم علينا عدم إغفالها من محيط أبحاثنا وتقاريرنا في موسوعة. ولمعرفة ماهي أسباب البطالة وتداعياتها علينا أولاً تعريفها ثم ذكر انواعها
تعريف البطالة
هي زيادة أعداد الأشخاص البالغين المؤهلين للعمل والذي تنطبق عليهم شروطه عن عدد الوظائف المطروحة والفرص المتاحة في سوق العمل.
معدلات أجور حقيقية متدنية في القطاع الخاص
بلغ معدل الأجر اليومي الحقيقي للمستخدمين بأجر في القطاع الخاص عام 2021 (سنة الأساس= 2018) حوالي 97 شيقلاً في فلسطين؛ بواقع 42 شيقلاً في قطاع غزة و119 شيقلاً في الضفة (لا يشمل العاملين في إسرائيل والمستعمرات). سجل نشاط البناء والتشييد أعلى معدلات للأجور اليومية الحقيقية في القطاع الخاص بمعدل 128 شيقلاً في الضفة و40 شيقلاً في قطاع غزة، يليه نشاط الخدمات 135 شيقلاً في الضفة و74 شيقلاً في قطاع غزة، بينما سجل نشاط الزراعة أدنى معدل أجر يومي حقيقي بواقع 85 شيقلاً في الضفة و21 شيقلاً في قطاع غزة. حوالي 29% من المستخدمين بأجر في القطاع الخاص يتقاضون أجراً شهرياً أقل من الحد الأدنى للأجر
بلغ عدد المستخدمين بأجر في القطاع الخاص الذين يتقاضون أقل من الحد الأدنى للأجر (1, 450 شيقلا) حوالي 108 آلاف مستخدماً بأجر منهم 20 ألفاً في الضفة الغربية، (يمثلون حوالي 7% من إجمالي المستخدمين بأجر في القطاع الخاص في الضفة الغربية) وبمعدل أجر شهري 1, 098 شيقلا، مقابل 88 ألف مستخدم بأجر في قطاع غزة، (يمثلون حوالي 81% من إجمالي المستخدمين بأجر في القطاع الخاص في قطاع غزة) بمعدل أجر شهري لا يتجاوز 655 شيقلاً.