Apr-11-2008, 10:56 PM #1 شــــــــــاعر قدير [align=center]بسم اللــــه الرحمـــن الرحـــــيـــم
أيها الأحبة الأفاضل. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد. أحببت أن أشارك بقصيدة مجاريه لقصيدة الأمير محمــد السديري بمطلع ( ياعل قصر مايجيله ظلالي. أرجو أن تتناسب مع ذوقكم وتقبلوا تحيات أبو غريب.
جريدة الرياض | لعل قصرٍ ما يجي له ظلالي، ينهد من عالي مبانيه للساس (محمد السديري)
09-06-2012, 11:58 AM
ياعل قصر مايجيله ظلالي ينهد من علي مبانيه للساس اخواني الاعزاء اسعد الله أوقاتكم بكل خيراحب ان اطرح لكم هذه القصيده المشهوره للشاعرالمعروف الراحل سمو الامير ( محمد الاحمد السديري) رحمه الله واسكنه فسيح جناته,,
اتمنى ان تحوز على رضاكم واستحسانكم.
ياعل قصر مايجي له ظلال #محمد _السديري - Youtube
ياعل قصر مايجي له ظلال #محمد _السديري - YouTube
ياعل قصر مايجيله ظلالي ينهد من علي مبانيه لساس - منتديات بني عمرو
بيشــــه. [/align]
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن محسن; Apr-12-2008 الساعة 02:19 PM Apr-12-2008, 06:03 AM #2 شـــــــ قدير ــــــاعر مراقب سابق صالح ابوغريب
الله لا يهينك
صح لسانك وعلا شانك
يامال السلامة
تقبل تحيتي ومروري [frame="7 80"] اللهم اغفر لي ولوالديّ ولوالديّ والديّ ولمن لهم حق عليّ [/frame] Apr-12-2008, 01:37 PM #3 شــــــــــاعر قدير أخي عبدالله القرني /
صح بدنك ودمت بخير. أخي عبدالله أرجو تعديل الخطأ المطبعي
في الشطر الأول للبيت الثامن(بالي) بدلا منها
بدالي نسيت كتابة الدال. ياعل قصر مايجي لــه ظــلالي.. وحاولت التعديل دون فائدة. شكرا على اهتمامك ومتابعتك وحبك للمنتدى.
ياعل قصر مايجي لــه ظــلالي.
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك
بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
بيشــــه. [/align]
فمن شكر النعمة بالأركان واللسان وبالأعمال والأفعال والأقوال كان من أهل الخير والصلاح، ومن كفر النعمة ولم يشكرها كان ذلك ابتلاء وبلاءً ومحنة يعذب عليها يوم القيامة. وأما الغنى في نفسه فليس خاصاً بالمؤمنين، كما أنه ليس خاصاً بالكافرين، فهو ابتلاء ومحنة يختبر الله بها من يرزقه ويعطيه حتى يقوم في ماله بما فرض الله عليه من زكوات ونفقات واجبة، ويوزع ماله يميناً وشمالاً لكل من احتاجه، وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ * لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ [المعارج:24-25]، وعسى أن يكون هؤلاء كذلك، فإن كانوا كذلك فلهم الجنة، وإن لم يكونوا فقد رسبوا في الامتحان وكان ذلك عليهم بلاءً ومحنة. قل ان ربي يبسط الرزق. قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ [سبأ:39] أي: إن الله هو الذي يغني ويفقر، وهو الذي يعطي ويمنع، ويبسط الرزق ويوسع، ويكثره على من يشاء ابتلاءً له، ويفقر ويقدر ذلك بقدر معلوم، وقد يكون ذلك لصالح هذا العبد لكي يقل حسابه فيما أعطي وفيما أنفق. وقد قال عليه الصلاة والسلام: ( هلك المكثرون إلا من قال هكذا وهكذا وهكذا) أي: هلك الأغنياء الذين أعطاهم الله المال وفرض أن يعطوه للفقراء والمساكين والسائلين والمحرومين، وَآتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ [النور:33]، فالمال الذي بين أيدينا هو مال الله، جعله في أيدينا أمانة، وأمرنا بصرفه في وجوه المصارف والعطايا، فأمرنا بالصرف وجوباً للفقير والمسكين والسائل والمحروم.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة سبإ - الآية 39
فقد عرضت عليه الدنيا فأباها وعرضت عليه الجبال ذهباً فأباها، وعرض عليه جبل أحد ذهباً فأباه، وعرض عليه أن يكون نبياً ملكاً فأبى ذلك، وأبى إلا أن يعيش عبداً نبياً، وأن يكون في أخلاق عبيده مسكنة وعبادة وتهجداً ولباساً وعطاءً. قل ان ربي يبسط الرزق لمن يشاء. وكان عليه الصلاة والسلام رئيس دولة، وملك أمة، وقائد جيش، فهو عليه الصلاة والسلام قد أقام ديناً بوحي الله، وأسس دولة للإسلام بأمر الله، وفرض نظاماً في ذلك، من تجاوزه وابتعد عنه خرج عن الإسلام. فالنبي عليه الصلاة والسلام برز في مكة المكرمة وبين العرب ولم يكن عليهم ملك ولا رئيس، فقد كان القوي يأكل الضعيف والغني يأكل الفقير؛ ولذلك عندما سادهم عليه الصلاة والسلام وعندما كانوا صالحين أصبح هو المالك والحاكم والموجه والمسير، فقد كان يولي ويعزل، ويرسل الخبراء والسفراء والقادة، ويصدر الأحكام جلداً ورجماً وقطع أيدٍ وأرجل، وكان يفعل ما يفعله رؤساء الدول. ومع ذلك كان ملكاً في شكل مسكين، وكانت الأرض كلها له، وتتشرف الملوك والأباطرة أن تمسح على قدميه، وأن تقدم الحذاء لرجليه، فهو إمام الأنبياء وسيد البشر الماضين والحاضرين وإلى يوم القيامة. قوله: وَمَا أَنفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ [سبأ:39]: هذا وعد الله الحق وجرب ذلك فإننا ما رأينا فقيراً يعطي من حاجته إلا والله لم يتخل عنه، وما رأينا غنياً مؤمناً مسلماً يعطي الفقراء والمساكين والسائلين ويؤدي الحقوق إلا والدنيا تكثر عليه وكأنه يحفر الأرض ويخرج الذهب والفضة، ذاك وعد الله الحق، هذا في الدنيا.
أما ما أعد له يوم القيامة في الجنان ففيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، فيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين. وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ [سبأ:39] وهو الرزاق الحق. ومع ذلك قد يكون الرزاق يرزق رزقاً نسبياً، فالوالد يرزقه زوجته وأولاده، والرئيس يرزقه شعبه وأمته، ولكن رزقه من رزق الله وعطاء الله، والله خير هؤلاء الرازقين، رزقه من شيء لا يملكونه، إنما أعطوا عطاء.