وفي مصر قُدّرت زكاة الفطر قُدّرت قيمة زكاة الفطر بأنها اثنان كيلو ونصف الكيلو جرام من الطعام الذي يقتات به أهل هذه البلدة، وكذلك جُوّز في مصر إخراج زكاة الفطر نقدًا، وقد قُدّرت قيمة زكاة الفرد الواحد بأنها تُساوي حوالي خمسة عشر جنيهًا مصريًّا، وهذه القيمة هي أقل قيمة يخرجها المزكّي، أما إذا زاد المزكَي عن هذه القيمة فلا حرج عليه، بل يُثاب على ما قدّمه، والحسنة بعشر أمثالها، والله يُضاعف لمن يشاء، والله واسع عليم. شاهد أيضًا: زكاة الفطر للفرد
جدول مقدار زكاة الفطر بالكيلو جرام
مقدار زكاة الفطر للفرد الواحد كما قررته اللجان الشرعية السعودية متمثلة في مفتيها، ثلاثة كيلو جرامات للفرد الواحد، فإذا كان عدد الأسرة أربعة، إذًا سيكون إجمالي ما يُخرجة رب هذه الأسرة اثنا عشر كيلو جرامًا، أو ما في ثمنها، أما في مصر؛ إذا كانت الأسرة أربعة أفراد؛ فإن إجمالي زكاة فطرهم عشرة كيلو جرامًا، وفيما يأتي جدول مقدار زكاة الفطر بالكيلو جرام:
الصنف
الوزن
القمح
2040 غراماً. الحمص
2000 غرام. الفرينة
1400 غرام. العدس
2100 غرام. الكسكس
1800 غرام. الزبيب
1640 غراماً. خطبة قصيرة جدا عن الصدق - مقال. المحمصة
اللوبيا
2060 غراماً. الأرز
2300 غرام. الجلبانة المكسرة
2240 غراماً.
- خطبة قصيرة جدا عن الصدق
- عبيد الله بن زياد بن ظبيان - Wikiwand
- انجازات عبيد الله بن زياد في الدولة الأموية – e3arabi – إي عربي
خطبة قصيرة جدا عن الصدق
لتحميل الدرس بصيغة word أضغط …
أيها المسلمون، نحن اليوم بحاجة إلى الصدق مع الله بأن نخلص أعمالنا له، وإلى الصدق فيما بيننا لتشيع الثقة فيما بيننا، فأمة لا تشيع الثقة فيما بينها أمة مشتتة لا ترقى ولا تفوز، ولا تحقق لنفسها نصراً ولا عزاً.
وقال في ذلك عبيد الله بن زياد بن ظبيان. هممت ولم أفعل وكدت وليتني فعلت فأدمنت البكا لأقاربه
فأوردتها في النار بكر بن وائل والحقت من قد خرّ شكرا بصاحبه
ثم خرج على الحجاج بن يوسف الثقفي مع ابن الجارود عبد الله بن بشر، فلما قُتل ابن الجارود انصرف إلى عمان ولجأ إلى ابن الجلندي الازدي، فخافه هذا فدس له السم في بطيخة فمات. ورد في كتاب أمالي ابن الشجري ، أن مالك بن مسمع قال له: «أكثر الله في العشيرة مثلك، فقال: سألت ربك شططا». [2]
المراجع [ عدل]
عبيد الله بن زياد بن ظبيان - Wikiwand
قتل عام 66 على شاطئ نهر الخازر في الموصل وقتله ابراهيم بن مالك الاشتر النخعي بعد معركة شديدة بين جيش الشام الذي كان بقيادة عبيد الله بن زياد و جيش الكوفة الذي كان بقيادة ابراهيم الاشتر والذي كان تحت امرة المختار الثقفي [1]
المصادر
^ البداية والنهاية - ابن كثير - الجزء الثامن - وهذه ترجمة ابن زياد
انجازات عبيد الله بن زياد في الدولة الأموية – E3Arabi – إي عربي
عبيد اللَّه بن أبي زياد القداح، أبو الحصين المكي قال عبد اللَّه: سألته عن عبيد اللَّه بن أبي زياد؛ قال: ليس به بأس. "العلل" رواية عبد اللَّه (1504). وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا محمد بن بكر البرساني قال: أخبرني عبيد اللَّه بن أِبي زياد القداح أبو الحصين قال: حدثنا مجاهد. "العلل" رواية عبد اللَّه (2096). وقال عبد اللَّه: سألته عن عبيد اللَّه بن أبي زياد القداح؟ فقال: صالح. فقلت: تراه مثل عثمان بن الأسود؟ فقال: لا، عثمان أعلى. "العلل" رواية عبد اللَّه (3301). وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا محمد بن بكر -يعني: البُرساني- قال: أخبرنا عُبيد اللَّه بن أبي زياد قال: حدثني عبد اللَّه بن كثير الداري، عن مُجاهد حدثنا شيخ أدرك الجاهلية ونحن في غزوة رودس -يقال له: (ابن عيس) (1) - قال: كنت أسوق لآل لنا بقرة، قال: فسمعت من جوفها بالذديح قول فصيح، رجل يصيح: لا إله إلا اللَّه، قال: فقدمنا مكة فوجدنا النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قد خرج بمكة. "العلل" رواية عبد اللَّه (5099). قال عبد اللَّه: سألت أبي عن أبي الحصين، فقال: مكي روى عنه ابن مهدي، حدثنا عنه، عن ابن جريج، عن عطاء قال: من السنة أن يؤمر على أهل مكة من غير أهلها.
والي الكوفة في زمن واقعة عاشوراء، وبأمره قتل الحسين وأصحابه. ويسمى ابن زياد باسم ابن مرجانة أيضاً نسبة إلى أمه مرجانة وكانت جارية بغي من المجوس، لمّا أدخلوا عليه سبايا أهل البيت في دار الإمارة بالكوفة بعد مقتل الحسين، خاطبته زينب ابكلمة يا ابن مرجانة إشارة إلى نسبه الوضيع، وفضحاً لهذا الحاكم المغرور. من مشاهير ولاة الأمويين؛ عينه معاوية عام 54هـ والياً على خراسان، وفي عام 56 هـ عزله من ولاية خراسان وعينه والياً على البصرة، وبعد موت معاوية ومبايعة يزيد للخلافة، وقيام مسلم بن عقيل في الكوفة عيّن والياً على الكوفة إضافة إلى احتفاظه بولاية البصرة وتمكّن من السيطرة على الأوضاع المضطربة فيها، وأمر بقتل مسلم بن عقيل. بعد مسير الإمام الحسين من مكّة إلى العراق، سيّر إليه عبيدالله ابن زياد جيشاً بقيادة عمر بن سعد لمقاتلته أو إرغامه على مبايعة يزيد، وهو الذي أصدر الأوامر بقتل سيّد الشهداء وسبي أهل بيته (سفينة البحار 580:1). بعد موت يزيد ادعى ابن زياد الخلافة لنفسه، ودعا أهالي البصرة والكوفة لمبايعته، إلا أن أهل الكوفة طردوا دعاته من مدينتهم فهرب ابن زياد خوف الانتقام، وبقي مدّة في الشام. وعند اتّساع ثورة الخوارج انتدب للقضاء عليهم، سار في عام 65هـ على رأس جيش لمحاربة الخوارج بقيادة سليمان بن صرد الخزاعي واشتبك معهم في عين الوردة.