قال صلى الله عليه وسلم من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار صنف العلماء هذا الحديث بأنه
عبر أثير المحبة والسلام نعتز ونتشرف بكم زوارنا الكرام عبر منصة موقع المراد الشهير الذي يقدم لكم كل ماتريدون وتبحثون عن اسالتكم التي تحتاجونها في حل المناهج التعليميه نقدم لكم حل السؤال
ويكون الجواب هو:
متواتر لفظا. متواتر معنى. آحاد. مشهور
- الدرر السنية
- المشروع عند اللقاء والسلام
- حكم من قال في القرآن بغير علم - إسلام ويب - مركز الفتوى
- حكم إتيان الزوجة من الدبر - بيت DZ
- حكم إتيان الزوجة في دبرها بالخطأ - إسلام ويب - مركز الفتوى
- حكم اتيان الزوجة في الدبر - شيعة ويب
- كفارة إتيان الزوجة في الدبر التوبة الصادقة - إسلام ويب - مركز الفتوى
الدرر السنية
إسناده غريب ضعيف من أجل ليث وهو ابن أبي سليم - بكر لا أعلم من هو بكر هذا وقد يقول قائل هو بكر بن سوادة فأقول هل ثبت بحديث أو في كتب التراجم أن ليث بن أبي سليم روى عن بكر هذا وأيضاً هل ثبت أن بكراً هذا روى عن سعيد بن جبير
- أحمد بن عمر هو العذري
- أبو ذر هو عبد بن أحمد الهروي
- عبد الله بن أحمد هو عبد الله بن أحمد بن حمويه السرخسي
الثاني: عطاء عن ابن عباس عن النبي أخرجه ابن حبان في كتابه الثقات (ج8/ص368) عبد الله بن شيبة الصغاني يروي عن أبي عاصم النبيل ثنا بن جريج عن عطاء عن بن عباس قال قال النبي صلى الله عليه وسلم من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار حدثنا عنه محمد بن المنذر. إسناده ضعيف جداً تفرد به عبد الله بن شيبة الصغاني وهو مجهول العين لم يرو عنه إلا محمد بن المنذر الحافظ وزعم البعض أن عبد الله بن شيبة الصغاني ثقة روى عنه أبو زرعة وأبو زرعة لا يروي إلا عن ثقة كما في الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (ج5/ص83) قلت: ذاك عبد الله بن شيبة بن خالد البكري أبو سعيد وهذا الصغاني فهما راويان وليسا بواحد ولذا فجعلهما واحد يحتاج لدليل! هذا والله تعالى أعلم
المشروع عند اللقاء والسلام
[ ص: 77] ذكر بعض الأخبار التي رويت بالنهي عن القول في تأويل القرآن بالرأي
73 - حدثنا يحيى بن طلحة اليربوعي ، قال: حدثنا شريك ، عن عبد الأعلى ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس: أن النبي [ ص: 78] صلى الله عليه وسلم قال: من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار. 74 - حدثنا محمد بن بشار ، قال: حدثنا يحيى بن سعيد ، قال: حدثنا سفيان ، قال: حدثنا عبد الأعلى - هو ابن عامر الثعلبي - ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال: من قال في القرآن برأيه - أو بما لا يعلم - فليتبوأ مقعده من النار. 75 - وحدثنا أبو كريب ، قال: حدثنا محمد بن بشر ، وقبيصة ، عن سفيان ، عن عبد الأعلى ، قال: حدثنا سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قال في القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار. 76 - حدثنا محمد بن حميد ، قال: حدثنا الحكم بن بشير ، قال: حدثنا عمرو بن قيس الملائي ، عن عبد الأعلى ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال: من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار. 77 - حدثنا ابن حميد ، قال: حدثنا جرير ، عن ليث ، عن بكر ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال: من تكلم في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار.
حكم من قال في القرآن بغير علم - إسلام ويب - مركز الفتوى
السؤال: وهذه رسالة وردت إلينا من هيثم من الرياض، يقول الأخ هيثم في رسالته: ورد في تفسير الجلالين في صفحة ثلاثمائة وأربعة وعشرين، روى أنس بن مالك قال: قلنا: يا رسول الله! أينحني بعضنا إلى بعض إذا التقينا؟ قال: لا. قلنا: أفيعتنق بعضنا بعضاً؟ قال: لا.
وقال: " لما أدخلهم الله النار مع المشركين قال لهم المشركون: تزعمون أنكم أولياء الله في الدنيا ، فما بالكم معنا في النار ؟ فإذا سمع الله ذلك منهم ، أذن في الشفاعة لهم فتشفع الملائكة والنبيون ، ويشفع المؤمنون ، حتى يخرجوا بإذن الله ، فإذا رأى المشركون ذلك ، قالوا: يا ليتنا كنا مثلهم ، فتدركنا الشفاعة ، فنخرج معهم ". قال: " فذلك قول الله: ( ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين) فيسمون في الجنة الجهنميين من أجل سواد في وجوههم ، فيقولون: يا رب ، أذهب عنا هذا الاسم ، فيأمرهم فيغتسلون في نهر الجنة ، فيذهب ذلك الاسم عنهم " ، فأقر به أبو أسامة ، وقال: نعم.
وقد اختلف أهل العلم في قيام الرجال للرجل عند رؤيته: فجوزه بعضهم كالنووي وغيره، ومنعه آخرون، قال النووي في الأذكار: وأما إكرام الداخل بالقيام، فالذي نختاره أنه مستحب لمن كان فيه فضيلة ظاهرة، ويكون هذا القيام للبر والإكرام والاحترام، لا للرياء والإعظام. ونقل العيني في شرح البخاري عن أبي الوليد ابن رشد أن القيام على أربعة أوجه: الأول: محظور، وهو أن يقع لمن يريد أن يقام إليه تكبراً وتعاظماً على القائمين إليه. الثاني: مكروه، وهو أن يقع لمن لا يتكبر، ولكن يخشى أن يدخله بسبب ذلك ما يحذر، ولما فيه من التشبه بالجبابرة، والثالث: جائز، وهو أن يقع على سبيل البر لمن لا يريد ذلك، ويأمن معه التشبه بالجبابرة. الرابع: مندوب، وهو أن يقوم لمن قدم من سفر فرحاً بقدومه ليسلم عليه، أو إلى من تجددت له نعمة فيهنئه بحصولها، أو مصيبة فيعزيه بسببها. وقال الغزالي: القيام على سبيل الإعظام مكروه، وعلى سبيل البر والإكرام لا يكره. وقال الحافظ في الفتح: هذا تفصيل حسن، ونحن نميل إلى القول بهذا التفصيل الذي ذكره الغزالي، واستحسنه الحافظ ابن حجر. والله أعلم.
وعن خزيمة بن ثابت رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ الله لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْـحَقِّ- ثَلَاثَ مَرَّاتٍ- لَا تَأْتُوا النِّسَاءَ فِي أَدْبَارِهِنَّ» (8). وقد أجمع على هذا المعنى الأئمةُ الأربعة؛ ولم يصحَّ عن أحد من السلف جوازه؛ وما روي عن بعضهم مما ظاهِره الجوازُ فمراده إتيانها من الدبر في الفرج. وقد أشار ابن القيم: إلى مساوي إتيان المرأة في الدبر فقال:
«وأما الدبر فلم يُبح قط على لسان نبي من الأنبياء. وإذا كان الله حرم الوطء في الفرج لأجل الأذى العارض، فما الظن بالحُشِّ الذي هو محل الأذى اللازم مع زيادة المفسدة بالتعرض لانقطاع النسل والذريعة القريبة جدًّا من أدبار النساء إلى أدبار الصبيان. وأيضًا فللمرأة حقٌّ على الزوج في الوطء، ووطؤها في دبرها يفوِّت حقها ولا يقضي وطرها، ولا يُحصِّل مقصودها. كفارة إتيان الزوجة في الدبر التوبة الصادقة - إسلام ويب - مركز الفتوى. وأيضا فإن الدبر لم يتهيأ لهذا العمل، ولم يُخلق له، وإنما الذي هيئ له الفرج، فالعادلون عنه إلى الدبر خارجون عن حكمة الله وشرعه جميعًا. وأيضًا فإن ذلك مُضِرٌّ بالرجل؛ ولهذا ينهى عنه عُقلاء الأطباء؛ لأن للفرج خاصية في اجتذاب الماء المحتقن وإراحة الرجل منه، والوطء في الدبر لا يُعين على اجتذاب جميع الماء ولا يخرج كل المحتقن لمخالفته للأمر الطبيعي.
حكم إتيان الزوجة من الدبر - بيت Dz
وما جرى بينكما لا يحرمك عليه كما شاع وذاع عند كثير من الناس، إذ أنه لم يدل دليل شرعي على ذلك البتة. والله أعلم.
حكم إتيان الزوجة في دبرها بالخطأ - إسلام ويب - مركز الفتوى
وأيضًا يضر من وجه آخر، وهو إحواجه إلى حركات متعبة جدًّا لمخالفته للطبيعة. وأيضًا فإنه محل القذر والنَّجْو، فيستقبله الرجل بوجهه ويلابسه. وأيضًا فإنه يضر بالمرأة جدًّا؛ لأنه وارد غريب بعيد عن الطباع منافر لها غاية المنافرة. وأيضًا فإنه يُفسد حال الفاعل والمفعول فسادًا لا يكاد يُرجى بعده صلاح، إلا أن يشاء الله بالتوبة. وأيضًا فإنه من أكبر أسباب زوال النعم وحلول النقم، فإنه يوجب اللعنة والمقت من الله، وإعراضه عن فاعله، وعدم نظره إليه، فأي خير يرجوه بعد هذا، وأي شر يأمنه، وكيف تكون حياة عبد قد حلت عليه لعنة الله ومقته، وأعرض عنه بوجهه، ولم ينظر إليه. وأيضًا فإنه يُذهب بالحياء جملة، والحياء هو حياة القلوب، فإذا فقدها القلب استحسن القبيح واستقبح الحسن، وحينئذ فقد استحكم فساده. وأيضًا فإنه يُحيل الطباع عما ركَّبها الله، ويُخرج الإنسان عن طبعه إلى طبع لم يركب الله عليه شيئًا من الحيوان، بل هو طبع منكوس، وإذا نُكس الطبع انتكس القلب والعمل والهدى، فيستطيب حينئذ الخبيث من الأعمال والهيئات. وأيضًا فإنه يورث من الوقاحة والجرأة ما لا يورثه سواه»(9). حكم اتيان الزوجه من الدبر عند الشيعه. انتهى. أما قول صاحبك: إن الأدلة الواردة في ذلك ضعيفة فذلك من التعالم الممقوت.
حكم اتيان الزوجة في الدبر - شيعة ويب
قرأت بحثًا مفصلًا يقول بأن إتيان الرجل امرأته من دبرها لا يوجد فيه إجماع بحرمته، وكل ما ورد من أحاديثَ فهي ضعيفة، كحديث ابن عباس وأبي هريرة، كل حديث مرفوع رُوي في النهي عن إتيان النساء في الدبر أو ذمِّه فهو ضعيف لا يصح، وقد ضعفه الأئمة: البخاري، والنسائي، والحاكم، وأبو علي النيسابوري، وغيرهم.
كفارة إتيان الزوجة في الدبر التوبة الصادقة - إسلام ويب - مركز الفتوى
إن إتيانَ الزوجة في الدبر محرم، فقد قال تعالى: ﴿فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ﴾ [البقرة: 222]، وقال: ﴿ نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ﴾ [البقرة: 223]. ومعناها: مستقبلات أو مستدبرات ما دام في صمامٍ واحد، أي يجوز للزوج أن يأتي زوجته كيف شاء من الأمام والخلف ما دام في موضع الولد، ولا يخفى أن الدبر ليس موضعًا للولد. وعن جابر رضي الله عنه قال: كانت اليهود تقول: إذا أتى الرجل امرأتَه من دُبُرها في قُبُلِها كان الولد أحولَ، فنزلت: ﴿نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ﴾ [البقرة: 223](3). حكم إتيان الزوجة من الدبر - بيت DZ. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ائْتِهَا مُقْبِلَةً وَمُدْبِرَةً إِذَا كَانَ ذَلِكَ فِي الْفَرْجِ» (4). وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «مَنْ أَتَى امْرَأَتَهُ فِي دُبُرِهَا فَقَدْ بَرِئَ مِمَّا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ» (5). وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم من فعل هذا فقال: «مَلْعُونٌ مَنْ أَتَى امْرَأَةً فِي دُبُرِهَا» (6). وعن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لَا يَنْظُرُ الله إِلَى رَجُلٍ أَتَى امْرَأَةً فِي الدُّبُرِ» (7).
تعليم الزوجة الأمور التي تتعلق بالدين، مع حثها وترغيبها على طاعة الله، وذلك بأسلوب النصح والتأديب. العدل بين الزوجات في حال تعدّدهن، وفي حالة عدم قدرة الزوج على العدل بين زوجاته عليه الاكتفاء بزوجة واحدة، والعدل القلبي غير مطلوبٍ؛ لأنّه لا يقدر عليه، ولكنّ العدل المطلوب ما يكون في الأمور المقدور عليها، مثل: المبيت والنفقة وغير ذلك من الأمور المستطاعة. تجاهل بعض الأخطاء التي لا يكون فيها اعتداء على شرع الله تعالى، من خلال الموازنة بين الحسنات والسيئات. عدم ضرب الزوجة على وجهها أو إهانتها، ويجوز ضرب الزوجة إن كانت زوجةً ناشزاً، أو لم تطع زوجها، إلا أن الضرب يجب أن تسبقه الموعظة الحسنة والتذكير بالله تعالى وبرسوله صلّى الله عليه وسلّم، ثمّ يكون الهجر في المضاجع، مع عدم محادثتها، ثمّ يكون الضرب، ويشترط في الضرب أن يكون غير مبرح. حكم اتيان الزوجة في الدبر - شيعة ويب. مجالسة الزوجة والاستماع إلى حديثها، حيث كان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- يجلس مع أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- ويستمع إلى حديثها دون أن يملّ منها أو من حديثها. السماح للزوجة بالخروج عند استئذانها من زوجها، ولا يجوز للزوج منعها من الخروج إلا في حالة الخوف عليها، فلا يجوز منع الزوجة من زيارة الأقارب أو من شهود صلاة الجماعة إن أرادت.