وبينت أن هناك ارتباط وثيق بين تعرض النساء للعنف وظاهرة التزويج المبكر حيث أن ما نسبته 63% من النساء المتزوجات مبكراً تعرضن للعنف خلال فترة الزواج. وأوصت برفع شعار واحد "لا للتمييز بين الإناث والذكور منذ النشء" وعدم السماح بتزويج الطفلات قبل سن 18 عاماً، مشددةً على أن إنهاء الانقسام الفلسطيني يشكل مدخلا رئيسا لتعديل القانون وتجريم كل من يساهم في تزويج الطفلات. وقالت مريم شقورة، مديرة مركز صحة المرأة في جباليا التابع لجمعية الهلال الأحمر لقطاع غزة: "أن الاستثمار من أجل الفتيات جاء بناء على احتياج مجتمعي حقيقي لتوفير الحماية للفتيات وتمكينهن في ظل الظروف الاجتماعية والاقتصادية والسياسية البالغة التعقيد، مشيرة إلى أهمية وجود مساحة آمنة للنساء تمكنهن من بناء شبكات اجتماعية وتعلم مهارات حياتية وخلق حيز خاص لهن خالي من التمييز والعنف".
خليجيات نساء ثريات للزواج بين القبول والرفض للنقاش
ارقام نساء ثريات للزواج:
1- منار:01283346795
2- مها:01223447756
3- بسمة:01226507006
هذه بعض الأرقام المنشورة والتي قمنا بالتواصل معها، وهي أرقام غير حقيقية وليست شغالة. نساء ثريات
قام موقعنا بالتواصل مع الكثير من النساء والبنات الميسورات ماديا والغير متزوجات من أجل طرح عليهم مجموعة من الأسئلة، كما أنهم من جنسيات مختلفة، بعضهم من الامارات والأخر من السعودية وقطر والكويت، ونرصد لكم انطباعاتهم حول الزواج من شخص مستواه المادي أقل منهم. خليجيات نساء ثريات للزواج بين القبول والرفض للنقاش. سيدة من الامارات قالت أنها بالفعل جادة بالزواج ولا تمتلك أي مشكلة في ذلك مع شخص مستواه المادي أقل منها، شريطة أن تكون فعلا مرتاحة ومتأكدة من أن قرارها على صواب مع الشخص، مؤكدة أن الزواج لا توجد في قوانينه أن يكون الزوج مستواه المادي أكثر كي تتبع هذا القانون الذي أصبح بالفطرة تمشي عليه الحياة، لكل أرزاقه، لكن الحب لا يعرف المستوى المادي حسب تعبيرها، وتابعت أنها لن تندم على قرار حتى لو كان الزواج فاشل، لأنها قامت بإختياره بنفسه وكانت مقتنعة. في حوار معنا مع سعودية من الرياض من عائلة ميسورة جداً فقد قالت أنها بالفعل تفضل الزواج من شخص مستواه المادي أقل منها، وأنها لا تبحث عن الزواج المسيار بل زواج عادي يكون مبني على حب وصدق بين الطرفين، مؤكدة أن الاحترام والحب والاستقرار أهم من البحث عن الماديات، مشيرة أنها ستتزوج من شخص سيكون مستواه المادي أقل منها شرط أن يكون الطرف الأخر مهتم بالزواج لأنها هي بشخصيتها، وليس بمالها أو ما تمتلك مادياً.
بنات أكبر من 50 سنة للتعارف و الزواج الصفحة 1 - يا زواج
أثبتت إحدى الدراسات بعنوان "ميراث المرأة في صعيد مصر بين الواقع والمأمول" أُجريت في محافظتَي سوهاج وقنا أن 95. 5% من نساء الصعيد محرومات من الميراث. أكدت الدراسة، التي أعدتها الدكتورة سلوى محمد المهدي، مُدرّسة علم الاجتماع بكلية الآداب، أن هذه النسبة الضخمة لحرمان النساء من الميراث تحدث بسبب الثقافة السائدة بأن الميراث سينتقل إلى أشخاص أغراب عن العائلة في حالة منح النساء حقوقهن. اعتبرت الدراسة أن المرأة في المجتمع الصعيدي تُعاني الظلم والقهر بسبب ما تتعرض له من ممارسات العنف الاقتصادي، والتي تتمثل في حرمانها من حقوقها المالية(2). خلال تصريحات صحفية سابقة، أشارت المهدي إلى أن دراستها شملت محافظتَي سوهاج وقنا لأن نسب "المرأة المعيلة" في هاتين المحافظتين من أعلى المعدلات على مستوى الجمهورية، حيث تصل نسبة النساء المعيلات في سوهاج إلى 24%، بينما تصل في قنا إلى 22%، شملت الدراسة 200 امرأة من النساء العاملات وغير العاملات ممن لهن ميراث مُستحق. وقد كشفت الدراسة أن 4. 5% فقط من النساء المشمولات أخذن ميراثهن دون المطالبة به، وأن 59. 5% حُرِمن من الميراث تماما(3). لفتت الباحثة أيضا إلى أن هناك دراسة أخرى عن "التعداد الزراعي في مصر لعام 2000″، أظهرت أن النساء لا يمتلكن إلا نسبة ضئيلة من الأراضي مقارنة بالرجال، حيث تبلغ نسبة النساء المتملكات 7.
وأكدت أن وزارة شؤون المرأة تعمل على استصدار قوانين ولوائح تنفيذية تحمي الفتاة وتعطيها حقها وتوفر لها حياة كريمة آمنة. من جانبه قال أندريس تومسون: "إن الاستثمار في الفتيات مهم لأنه يعود بالنفع ليس فقط على الفرد وإنما على الأسرة والمجتمع، حاثا على تمكين الفتيات لاتخاذ القرارات بأنفسهن لاستثمارها في تعليمهن واتخاذ القرارات المصيرية المناسبة لهن. وأضاف تومسون: "إن UNFPA يركز جهوده في الاستثمار في المراهقات عبر رفع مستوى المعرفة والوعي والمشاركة الاقتصادية والمجتمعية". ودعا هاشم الثلاثيني، عضو مجلس إدارة جمعية الهلال الأحمر في قطاع غزة المؤسسات الأممية إلى تقديم المزيد من الدعم لقضايا السكان والصحة الإنجابية بما يتناسب مع حجم المشكلات التي تواجهنا في فلسطين خاصة بعد ثلاث حروب انتهك فيها حق السكن والحقوق الإنجابية. من جهتها قالت آمال صيام، مديرة مركز شؤون المرأة:" يتوجب علينا كمؤسسات أهلية ونسوية وأممية ورسمية أن تنصب جهودنا تجاه الاستثمار من أجل الفتيات في جميع المجالات الحياتية". وأوضحت صيام، أن السبب الرئيس في التزويج المبكر هو العادات والتقاليد حيث شكلت ما نسبته 35% وفق نتائج البحث الذي أجراه مركز شؤون المرأة حول التزويج المبكر، وأن السبب الثاني يعود إلى الفقر وكثرة عدد الإناث في الأسرة.