تحدي ١٥،٠٠٠ سعرة كنافة ابو الهوس 🥮 Kunafa Challenge 15, 000 Calories - YouTube
- كنافة ابو الهوس - YouTube
- عيوب التعليم في فنلندا
- العوامل المؤثرة في نظام التعليم في فنلندا
- ترتيب فنلندا في التعليم
- أوجه الاستفادة من نظام التعليم في فنلندا
- نظام التعليم في فنلندا pdf
كنافة ابو الهوس - Youtube
كنافة أبو الهوس، اطيب حلويات في شهر رمضان، فرع ضاحية لبن | حلويات رمضان Ramadan Sweets - YouTube
{ arabic? 'تتبع الطلب الحالي': "Track Current Order"}
{
arabic? "لا توجد نتائج": "No Matching Results"}
arabic? "معذرةً ، لم نتمكن من العثور على أي منتجات تطابق نص البحث. ": "We're sorry but we could not find any items matching your search query. "} { localize(, lang)}
{ stom_label[lang]}
{arabic? 'شارك الآن': 'Share'}
{ localize(scription, lang)}
{ arabic? 'الكمية': 'Quantity'}
{ arabic? 'أدخل رقم الهاتف': 'Enter your mobile number'}
{ arabic? 'سنرسل رمز التحقق إلى رقم الهاتف المحمول هذا للتحقق من حسابك':
'We will send a verification code to this mobile number to verify your account'}
لم يتم العثور على نتائج. كنافة ابو الهوس - YouTube. No results found. {? '': selectedCountry. dial_code}
{ arabic? :}
{ arabic? 'أدخل رمز التحقق الخاص بك': 'Enter your verification code'}
arabic? "لقد أرسلنا رمز التحقق عبر رسالة قصيرة إلى": "We have sent a verification code via SMS to"}
{ formattedPhone}
arabic? "(تغيير الرقم)": "(CHANGE NUMBER)"}
arabic? 'الرمز غير صحيح، يرجى التحقق من الرمز الخاص بك والمحاولة مرة أخرى': 'Invalid code, please check your code and try again'}
{ arabic?
تشير الدراسات والبحوث في العقدين الأخيرين – من هذا القرن – إلى القفزة النوعيّة التي حقّقها نظام التعليم في فنلندا، فنتائج الامتحانات الدوليّة تضع فنلندا في طليعة الدول في التحصيل، وفي ضآلة الفروق في نتائج التحصيل بين المدارس والطلاب فيها. وفي استطلاع مجلة نيوزويك لعام 2010 ورد أنّ فنلندا تعتبر "أفضل دولة في العالم من حيث الصحة والاقتصاد والتعليم والبيئة السياسيّة ونوعيّة الحياة، كما تعتبر فنلندا ثاني أكثر البلدان استقرارًا في العالم". من هنا لا غرابة أن كثُر "الحُجّاج" لفنلندا للاطّلاع والتعلّم من تجربتها الفريدة! وسنحاول في هذه المقالة التعرّف على أبرز العوامل والأسباب التي حقّقت لنظام التعليم في فنلندا هذه القفزة والمكانة المميّزة. تُعتبر فنلندا من الدول الإسكندنافيّة وتقع في شمال القارّة الأوروبيّة، ويحدّها من الغرب السويد، ومن الشمال النرويج، ومن الشرق روسيا، ومن الجنوب أستونيا. تمتدّ فنلندا على مساحة 338, 145 كم مربع ويبلغ تعداد سكانها حوالي 5. 5 مليون نسمة، وهي من أقلّ الدول في العالم من حيث الكثافة السكّانيّة. وعاصمتها مدينة هلسنكي. تغطّي الغابات معظم أراضي فنلندا، وتكثر فيها البحيرات.
عيوب التعليم في فنلندا
يذكر هنا أن دولة فنلندا لا تزال -حتى اليوم- تولي التعليم قدراً أكبر من الاهتمام مقارنة بمختلف المجالات الأخرى، ورغم أن الجهود التي بذلت طوال العقود الماضية نجحت في جَعل التعليم في فنلندا يأتي بالمرتبة الأولى عالمياً، لكن يبدو أن الدولة لم تكتف بما تم تحقيقه ولا تجري المزيد من الدراسات إلى تحسين جودة التعليم بمختلف المراحل الدراسية أكثر وأكثر. المزيد من الراحة والمزيد من العلم: تعتقد بعض الجهات المسؤولة عن العملية التعليمية -خاصة في الدول العربية – أن رفع معدلات التحصيل العلمي لدى الطلاب بمختلف المراحل يرتبط بعدد ساعات اليوم الدراسي وكم المادة التعليمية التي يتم تلقينها لهم، لكن تجربة التعليم في فنلندا تسببت في نسف تلك النظرية الخاطئة. حرص النظام التعليمي في فنلندا على تقليص حجم المناهج الدراسية المقدمة للطلاب وذلك عن طريق جعل مضمون تلك المناهج أكثر عمقاً وأقل كماً، حتى أن المعلمون في فنلندا لا يتواجدون داخل الفصول الدراسية إلا لأربعة ساعات يومياً فقط، بينما تستغل باقية فترة العمل في إعداد البرامج التعليمية وتقييم الطلاب. كذلك ساهم تقليل المدة الزمنية لليوم الدراسي في إفساح المجال أمام الطلاب لممارسة الهوايات والأنشطة المختلفة الهادفة إلى الارتقاء بقدرات الطالب العقلية والمهارية.
العوامل المؤثرة في نظام التعليم في فنلندا
نظام التعليم في هذه الدولة الرائدة يساعد على تقارب مستويات الطلبة بإعطاء الفرص للجميع في اكتساب المهارات في المواد المختلفة كالعلوم والرياضيات والقراءة واللغات، وحتى مع وجود تباين في الذكاء والمهارات الى أن نظام التعليم عمل على ردم فجوة التي تخلق هذا التباين بزيادة مهارات الطلبة جميعاً، حيث يبدأ التعليم من سن السابعة. السنوات الدراسية
أول ست سنوات من عمر الطفل هي الأهم في المدرسة وفي التعليم الفنلندي، لأنها فترة بناء المعرفة والمهارات البسيطة والتعود على حياة التعلم واكتساب المعرفة لتعود عليهم بالفائدة في المراحل التي تليها. ليس هناك قلق دراسي في فنلندا، إذ ليس هناك اختبارات في السنوات التسع الأولى، وإنما تقييم أداء من قبل المعلمين، وبذلك تزيد ثقة الطلاب بقدراتهم وأنفسهم ولا يسمح للتمييز بينهم، والمقصر يزداد الاهتمام به. وفي مراحل معينة يتم عمل اختبارات من قبل المعلمين أنفسهم، وتبقى النتائج سرية إلى أن يطلبها مجلس التعليم الوطني بهدف تحسين آلية التعليم فقط. اذاً إن أكثر ما يهمهم هو تحسين عملية التعليم وتقوية مسيرتها وليس العلامات والنجاح والقبول بالجامعات، كما هي مشكلة الطلبة العرب بمراحل التعليم العام المختلفة.
ترتيب فنلندا في التعليم
مفهوم مجانية التعليم في فنلندا لا يقتصر على إعفاء الأسر من سداد المصروفات المدرسية نظير الخدمة التي يتلقاها أطفالهم فحسب، بل أن الأمر أكثر شمولاً من ذلك؛ حيث أن تقع مسؤولية توفير الأدوات المدرسية المختلفة خلال مرحلة التعليم الأساسي على عاتق المؤسسات التعليمية، هذا بخلاف توفير الكتب الدراسية بالمجان وتقديم وجبات غذائية يومية للطلاب وغير ذلك من الخدمات الإضافية المميزة.
أوجه الاستفادة من نظام التعليم في فنلندا
(2) من الصعب أن يُصبح أحد مدرسا
يتم اختيار المدرسين بعناية شديدة، فلا بد أن يكونوا ذوي كفاءة عالية وحماس شديد وشغف ملحوظ بالمهنة وبالرغبة في مساعدة الآخر، فلا يكفي أن يكون المدرس حاصلا على شهادة البكالريوس أو الليسانس حتى يتمكن من شغل وظيفة "مدرس"، ولكنه لا بد وأن يكون حاصلا على درجة الماجيستير، ويتم قبول 11% فقط من المتقدمين لشغل وظيفة المعلم، وهذا يضمن أن المتقدمين الموهوبين والأكثر حماسة هم من يستحقون شغل تلك الوظيفة. (3)ساعات عمل أقل وراحة أكثر
أحد أهم مميزات التعليم في فنلندا أنه يُركز بشكل أساسي على العمق في المضمون المدروس، بدلا من زيادة المضمون والتعامل معه بسطحية، والمعلمون يعملون في الفصول لمدة 4 ساعات يوميا و20 ساعة أسبوعيا ، نصف هذه الساعات يقوم فيها المدرس بإعداد المناهج الدراسية وتقييم الطلاب، ومع تقلص ساعات الدراسة تزداد فترات الراحة نسبيا لتصل 75 دقيقة موزعة على اليوم الدراسي.
نظام التعليم في فنلندا Pdf
جاء ذلك عقب توجيهات بتشديد الرقابة التجارية على المصانع غير المرخصة حماية للمواطنين من الغش التجارى، حيث تم ضبط المصنع التحفظ علي عدد 2650 قطعة إكسسوار «توك توك» متنوع.
مراجعة سياسة القبول للكلّيات والجامعات للمرشّحين لمهنة التعليم، وتشجيع قبول المتفوّقين المتميّزين مع بحث إيجاد سبل لدعم الملتحقين بهذه الأقسام ماديًّا ومعنويًّا. المطالبة من الجهات المسؤولة في الدولة والسلطات المحليّة – وبدون تخاذل- بتغيير وتحسين البنيّة التحتيّة لمدارسنا بحيث تلائم متطلّبات التعليم والتربيّة في القرن الحادي والعشرين! مراجعة أساليب التدريس المتبعة في مدارسنا وقضية الامتحانات وما تسبّبه من قلق وهلع لدى الطلاب. مراجعة دَوْر المعلّمين واستقلاليّتهم في التعليم وتطبيق المناهج، وعلاقتهم مع بعضهم في مدارسهم وخارج مدارسهم بحيث نؤكّد على التعاون والمشاركة والإثراء المتبادل وليس على التنافس! مناقشة مدى حريّة الطلاب وإشراكهم في القرارات وفي العمليّة التعليميّة التعلّميّة.