مصطلحات ارتبطت بالغراب
ارتبط مصطلح "أقدام الغراب" بخطوط الشيخوخة حول العين ولعل هذا السبب يعود لشكلها الذي يشبه قدم الغراب ، وأيضا لاستخدام أقدام الغراب في التعاويذ السحرية وخاصة ما يكون منها للشباب الدائم. مصطلح "عش الغراب" والذي يعني برج المراقبة في السفينة ويعود لعادة الغراب في بناء عشه قرب عمة الشجرة فيكون باستطاعة من في البرج رؤية البر واليابسة. الغراب في الأمثلة الشعبية
كان يقال قديما:"إذا كان الغراب دليل قوم، فلا رجعوا ولا رجع الغراب" دليلا على أنه يطير ليأكل من الجيف فلا يدل على خير،
وأيضا عرف في الموروث الشعبي مثل:" يا فرحة ما تمت خدها الغراب وطار" وأيضا:" ياما جاب الغراب لأمه" وهذا لأن الغراب معروف بالسرقة. حياة الغراب وعاداته الغريبة
ـ من العادات الغريبة للغربان هو أنه ذا ذوق مبهج في تكوين عشه فيسرق كل ما يلمع كقطع الزجاج الملون، والصفيح، والذهب أيضا إذا أمكنه، وكل ما هو ذات لون مبهج من خيوط وغيرها لينقلها ويزين بها عشه. إذا كان الغراب دليل قوم.. بقلم:ب. فاروق مواسي. ـ تتجمع الغربان حول موتاها وتصدر نعيبا حادا وتندبه، ومن ثم تحفر له قبرا وتدفنه. الغراب لا ينسى الوجوه أبدا فهو يمتلك ذاكرة قوية قادرة على التعرف على من أذاه او أذى بني جنسه لسنوات، وتهاجمه إذا أُتيحت لها الفرصة.
- جريدة الرياض | إذا كان الغرابُ دليلَ قومٍ..
- إذا كان الغراب دليل قوم... - ديوان العرب
- إذا كان الغراب دليل قوم - صحيفة الصيحة
- إذا كان الغراب دليل قوم.. بقلم:ب. فاروق مواسي
جريدة الرياض | إذا كان الغرابُ دليلَ قومٍ..
إذا كان الغراب دليل قوم فبشرهم بالهلاك - YouTube
إذا كان الغراب دليل قوم... - ديوان العرب
وأختم في سياق آخر بما ذكره المتنبي عن الغراب في حكمة له:
لا تشكوَنّ إلى خلقٍ فتشمتَه
شكوى الجريح إلى الغِربان والرَّخَم
أي لا تشكُ أمرك أمام أحد، لأنه سيشمت بك، وحالك يكون كحال الجريح أمام الطيور الجارحة التي تنتظر افتراسه، والتشبيه تمثيل.
إذا كان الغراب دليل قوم - صحيفة الصيحة
الفهم بتلك الطريقة الغريبة أمر مؤلم بحق، لأنّ فكرة المقال واضحة، والمطالبة بالإصلاح وتحسين الأحوال المعيشية ليست له علاقة بالحفاظ على الأمن يا جماعة، بل قد يكون سبباً في استتبابه! مكوّنات الولاء وحبّ الأوطان لا يمكن ربطها باستلام الأموال! ولكن ردّ الجميل لمن أظهر الولاء، هو ما يجب أن يكون سبباً في علاج الكثير من جوانب الخلل المعيشي الذي تراكم عبر تقارير الهدر والفساد المالي! !
إذا كان الغراب دليل قوم.. بقلم:ب. فاروق مواسي
والذي ورط أحمدي نجاد في
هذا المنصب هو سيده علي خامنئي الذي رشحه للرئاسة وأدعمه في الانتخابات، ليس لقدراته وكفاءته، بل لضعف شخصيته حيث يسهل على خامنئي السيطرة عليه وتوجيهه بالشكل الذي يريد، وليتخلص من
على أكبر رفسنجاني المرشح المنافس له، والمعروف بالدهاء وقوة الشخصية والكفاءة السياسية. إذا كان الغراب دليل قوم - صحيفة الصيحة. لقد قدم أحمدي نجاد نفسه إلى الشعب الإيراني في الانتخابات الرئاسية أنه سيحارب الفساد الإداري المستشري في كيان حكومة الملالي، ووعد الناخبين أنه سيستثمر ثروة البلاد الهائلة لرفع المستوى المعيشي
للشعب الإيراني، فصدقه الناخبون وانتخبوه. ولكن الذي حصل بعد فوزه أن الفساد الإداري وحرمان الشعب من ثرواته قد ازداد أضعافاً مضاعفة عما كان عليه في عهد سلفه. فبدلاً من صرف هذه الثروات على
الشعب، راح يبددها على تحقيق أحلام فنطازية في التسلح النووي وعلى الحروب بالوكالة في العراق ولبنان وعرقلة حل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، ويوزع الأموال يميناً وشمالاً لشراء الذمم من العملاء في
الخارج، ويتحدى المجتمع الدولي، الأمر الذي صار يهدد إيران بضربة أمريكية وإسرائيلية ماحقة تعيدها إلى ما قبل الثورة الصناعية، تماماً كما حصل لعراق صدام حسين.
والمثير للدهشة أن تلك الأبواق تستهدف أول ما تستهدف دول الخليج العربي، وعلى رأسها بلادنا، متجاهلين المواقف الداعمة التي كانت لها مع ذلك النظام ما لا مجال لذكره هنا، وقد باتت هذه سنة لدى أولئك من باب التقرب لإيران التي تنعم عليهم بأموالها النظيفة. هذا الحقد المتأصل في نفوس بعضهم على دولنا جعل إحدى الكاتبات اللبنانيات المحسوبات على النظام السوري تتساءل في صحيفة السفير: " هل انزاح قلب العالم العربي نقطة الثقل منه إلى منطقة الخليج، وتحديداً... اذا كان الغراب دليل قوم. دول مجلس التعاون الخليجي الست؟ " وترى أن حالة الانتقال سببها " الأوضاع المضطربة التي تمر بها بلدان عربية عُرِّفت في السابق بأنها مركزية مثل مصر وغياب العراق، وأخرى منشغلة بأوضاع داخلية ثقيلة، كالجزائر"! ولعل الحقد الذي يسيطر على أولئك، أعمى بصيرة تلك الكاتبة عن الثقل الحقيقي - وليس الشعاراتي - الذي تشكله دول الخليج العربي تاريخياً واقتصادياً وسياسياً، ولا يجحده إلا من كان في قلبه مرض. ومن هؤلاء بوق لبناني اعتاد منذ بدء الأزمة السورية على الخروج في القنوات على نحو شبه أسبوعي، وفي كل مرة يشن حملات منظمة ضد الجميع فلا يبقي ولا يذر، وكان هذا البوق حامل لواء الهجوم على بلادنا منذ مغامرة حسن حزب اللات وتسببه في شن إسرائيل الحرب على لبنان في العام 2006، وظل يواصل هجومه علينا حتى النساء السعوديات المحافظات لم يسلمن من قذارة لسانه.