طباعة
حان وقت الرحيل ولم يعد للحبِ وطن أو طريق ولم يعد للحلمِ ذلك البيت الصغير ذو النوافذ الزجاجية والمدفأة لم يبقَ في قلبي إلا الحريق رحلت الشمس هاربة وتركت ليل طويل عذراً.. لن أطيل عليكِ فقد حان وقت الرحيل ***
نبذة عن القصيدة
قصائد فراق
نثريه
حان وقت الرحيل؟ | النهار
لم يفهم صدام حسين أوجاع ظلم «البعث» وجبروت أهل بيته على أموال وأعراض ومصائر أهل العراق! لم يفهم الرئيس زين العابدين بن على، وهو صاحب العقلية الأمنية العميقة، رسالة شعبه إلا قبل ساعات من استقلاله طائرة الرحيل النهائى من تونس حين قال: «الآن فهمتكم». ريتشارد نيكسون، وجورباتشوف، والمشير سوار الذهب، وشارل ديجول، فهموا أن السلطة ليست أبدية، وأن أهم عنصر فى السياسة هو التوقيت، بمعنى اتخاذ القرار المناسب فى الوقت المناسب، ليس مبكراً بحيث لا يصبح سابقاً لأوانه، وليس متأخراً فيصبح غير ذى جدوى. إنها تلك العبارة الخالدة التى تُطرح على كل البشر بأشكال مختلفة سواء فى أعمالهم، أو زيجاتهم، أو علاقاتهم الإنسانية، أو مناصبهم «حان وقت الرحيل». رجب طيب أردوغان من تلك الشخصيات الذى يمكن أن يستميت ليبقى بأى ثمن فادح على مقعد السلطة. حلول البطالة Unemployment Solutions - تجمع المتقدمين على وضائف الخطوط السعودية برنامج خدمة الركاب والمبيعات. يحين وقت الرحيل أحياناً كقرار من الضمير حينما يدرك صاحبه أنه غير قادر على أن يؤدى الأمانة بالشكل الذى أؤتمن عليه! «حان وقت الرحيل»، عبارة غير مطروحة على عقل وقلب ونفسية وضمير رجب طيب أردوغان، فهو الزعيم الأبدى الذى اختارته السماء كى يعيد مجد الخلافة العثمانية ويستعيد السيطرة على 29 ولاية تركية!
حان وقت الرحيل…
والقلب عن فقدانه جريح
تعلو الصرخات وصوت العويل
ولا يسعنا إلا كتمان الحنين..
جرح غائر ووجع لا يلين
غمة وفيض دمع لايستكين
ليل طويل لا ينجلي
وروح لبارئها تشتكي
جسد منهك هزيل
يعتريه داء عتيل..
قدر، لا إعتراض عنه
ويوم لا هروب منه
وداعا يامن سكنتم الوجدان
العين لرؤيتكم تشتاق
والعقل أبى استيعاب الفراق
حنان عماري
حلول البطالة Unemployment Solutions - تجمع المتقدمين على وضائف الخطوط السعودية برنامج خدمة الركاب والمبيعات
مشاركات اليوم
قائمة الأعضاء
التقويم
المنتدى
الساحة الاسلامية
قسم رمضانيات
أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. لا يوجد إعلان حتى الآن. مشاركات جديدة
مشرفة قسم رمضانيات
تاريخ التسجيل: 13-11-2013
المشاركات: 17858
حان وقت الرحيل.. هل سنلتقي بـ 'رمضان' في العام القادم؟! 11 علامة تخبرك أن الوقت قد حان الرحيل - مجلة العراب. 27-04-2022, 10:51 AM
(في وداع شهر الله الأكبر)
بسم الله الرحمن الرحيم
حزّ في النفس أن أقف مودِّعاً عزيزاً لا يزورني إلاّ مرّةً واحدة في العام كلّه، فيغدق علَيّ فضائله السخيّة ويغمرني بلطفه وحنانه، ويخلق لي أجواء الأُنس والرحمة حتّى ينسيَني أنه سيرحل عنّي. فأستفيق فجأة مذعور القلب مهموم النفس كئيب الخاطر حيث أراه يجمع أطراف إزاره استعداداً للسفر الجديد، فأشدّ على يديه الكريمتين أن يبقى، فيأبى، وعذره أنّ أمره بيد الله تبارك وتعالى، وقد قدّر له أن يمضي بعد هذه السويعات، بل كانت لحظات سعيدة لا ندري كيف انصرمت وفرّت من بين أيدينا.
سيتكلم البعض عن ضرورة حفظ ماء الوجه في المباراة الثالثة والأخيرة ضد بنما. حفظ ماء الوجه لن يكون سوى بالمحاسبة الشديدة، فالجميع متهم وكلهم مسؤولون، وأولهم المدرب نبيل معلول ووديع الجريء، فالأول لعبت ظروف معينة لصالحه كي يخلف هنري كاسبارجاك ويستغل فرصة وجود المنتخب التونسي في مجموعة سهلة في التصفيات ليمر بالحظ وبالدعاء إلى المونديال، وقد اهتم طيلة التحضيرات بأمور شكلية، وكان بارعاً في الكلام وبيع الأوهام، واغتر بمردود مخادع في الوديات قبل أن يفشل في «الكاستينج» الأهم، فكان الجزاء والعقاب على قدر العطاء والخيارات، فالعاجزون لا يحصدون سوى الفشل، والمصير الطبيعي هو الخروج غير مأسوف عليهم. حان وقت الرحيل؟ | النهار. أما الثاني فهو وديع الجريء رئيس الاتحاد التونسي لكرة القدم الذي أثبت أنه مسؤول فاشل وقد كان مسؤولاً بارعاً في الخصومات، والأهم من ذلك أنه يتحمل مسؤولية اختياره للإطار الفني، ولابد أن يقرّ بفشله وأن يتحمل مسؤوليته ويعلن عن رحيله وأن يترك المجال لمن هو أجدر وأقدر على إعادة ترتيب البيت. * نقلا عن جريدة الصحافة التونسية
مقالات ذات صلة
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة
11 علامة تخبرك أن الوقت قد حان الرحيل - مجلة العراب
وأغالط عقلي إذ أتوسّل إليه أن يبقى قليلاً أو يتأنى، ولا جدوى، إذ هو جارٍ مجرى الزمان، وسائر في تعاقب الليل والنهار.. إلاّ أنّه رأف بحالي فأمّلني أن يعود مرّة أُخرى في العالم القادم، ففرحت وكانت فرحتي ممزوجةً بتلقين النفس بالصبر وتوطينها عليه، فسنةٌ كاملة ليست بالقليل، فالفراق وحشة تعتصر القلب، ولكن لابدّ من التسليم لأمر الله وقضائه، فدعني أفرح وأنتظر، وأنا أعيش الأمل الجميل والموعد العزيز، حيث لقاء ولو بعد عام من الوجد. ثمّ أستفيق على كدر من النفس، تنبّهني قائلةً لي: يا عبد الله، كيف ضمنتَ أن تبقى سنةً أُخرى حتّى يكون اللقاء؟! ومن أين علمت أنّك في العام القابل من الأحياء، لا من الأموات؟! أجَل والله، فلعلّي بعد ساعة أو أقلّ أكون في عِداد الراحلين عن الدنيا، فلا أُدرك ذلك الموعد المؤنس مع الحبيب الراحل! وتغتمّ نفسي مرّة أخرى، وكادت أن تنفجر بالبكاء والنحيب، أو أن تبوح بصرخة حزن عميق، إلاّ أنّ المودِّع العزيز عاد يؤمّلها أن يكون لها الأنيس الشفيع إن هي تابت توبة نصوحاً، وهجرت الذنوب هجرة قاطعة، وسارت نحو الله جلّ وعلا، ولازمت حبّ آل الله، محمّدٍ وأهل بيته أحبّاء الله. مللت من البقاء حان وقت الرحيل بلغة الانجليزية. إنّه شهر رمضان الحبيب، ها هو يودّعنا، بعد أن زارنا فنعِمْنا بنفحاته القدسيّة، وعشنا معه ساعاتٍ كريمةً طيّبة، فكان أنيسنا المبارك، إذ شغلَنا بذكْر الله جلّ وعلا في تلاوةٍ لآيات شريفات، وترتيلٍ لأدعية مأثورات، وصرفَنا عن كثير من الذنوب، وستر علينا جملة من العيوب، وأطلَعنا على آفاق مشرقة من الغيوب.. من معانٍ سامية في كتاب الله، وحالات روحية في عبادة الله.
رياضة
الإثنين 2018/6/25 03:12 م بتوقيت أبوظبي
حفظ ماء الوجه لن يكون سوى بالمحاسبة الشديدة، فالجميع متهم وكلهم مسؤولون، وأولهم المدرب نبيل معلول ووديع الجريء.. تابع المقال. حصل المكروه، وفشل المنتخب التونسي في تحقيق المفاجأة، ومرة أخرى يغادر المونديال، لكن هذه المرة بعد المباراة الثانية، غادر بطريقة مهينة وموجعة للغاية، فمن كان ينتظر أن يكون السقوط بمثل هذه الطريقة، لقد عرّى المنتخب الإنجليزي عيوبنا وكشف أن هذا المنتخب التونسي الذي تم النفخ كثيراً في صورته إثر مباريات ودية «كاذبة» لا يمكن له بالمرة مقارعة الكبار، قبل أن يأتي الدور على المنتخب البلجيكي الذي «قتل» كل أمل مخادع. حفظ ماء الوجه لن يكون سوى بالمحاسبة الشديدة، فالجميع متهم وكلهم مسؤولون، وأولهم المدرب نبيل معلول ووديع الجريء لقد أعادنا ما حدث إلى الواقع الأليم فبعثر بالكبرياء التونسي بخماسية كانت يمكن أن تكون سداسية أو سباعية لكنه خير «الرحمة» في مواجهة منتخب لا حول له ولا قوة، الحقيقة العارية التي يجب الاعتراف بها هي أن المنتخب التونسي كان من أضعف المنتخبات المشاركة في المونديال الروسي، بل الأكثر من ذلك أنه بات صاحب الدفاع الأضعف بعد أن تلقت شباكه في مباراتين فقط سبعة أهداف كاملة.
1641 - المجاهد المغربي محمد بن أحمد العياشي ينجو من موقعة ضد الدلائيين ويلجأ إلى قبائل الخلط فغدروا به وقتلوه غيلة ثم فصلوا رأسه عن جسده وحملوه إلى سلا. 1789 - جورج واشنطن يتولى رئاسة الولايات المتحدة ليكون أول رئيس لها. 1812 - لويزيانا تنضم إلى الولايات المتحدة لتكون الولاية رقم 18 وذلك بعدما باعها نابليون بونابرت للولايات المتحدة. 1898 - تأسيس دير ترابيست في هاكوداته، وهو يعتبر أول دير كاثوليكي للإناث في اليابان. 1854 - إنشاء أول خط سكة حديد في البرازيل. 1918 - افتتاح جامعة طوكيو للإناث. فى مثل هذا اليوم .. بدء تجارب لقاح شلل الأطفال سنة 1954 - اليوم السابع. 1945 - الزعيم النازي أدولف هتلر وزوجته إيفا براون ينتحران بعد يوم واحد من زواجهما وذلك في أواخر أيام الحرب العالمية الثانية. 1960 - البدء ببيع أول تلفاز ترانزستور في العالم من إنتاج شركة سوني. 1975 - القوات الفيتنامية الشمالية تستولي على مدينة سايغون مسدلة الستار على حرب فيتنام. 1978 - الرحالة الياباني أويمورا ناؤمي يصل إلى نقطة القطب الشمالي لأول مرة في التاريخ وذلك على عربات تجرها الكلاب. 1980 - الملكة جوليانا ملكة هولندا تتنازل عن العرش لابنتها الأميرة بياتريكس، والتي أصبحت تلقب بالملكة بياتريكس.
ولد في مثل هذا اليوم
سهرة برفقة شجرة الزيتون
مثل مسافرٍ يحلم بالضوء أتطلّع إلى لقائكِ، وأفكّر هل المسافةُ تُشبِعُها عيناكِ في بالي، هي الرِّحلة أن أفكّر فيكِ.
في مثل هذا اليوم ولدت انا
فى مثل هذا اليون 28 أبريل 1945 تم إعدام بينيتو موسولينى ، أحد طغاة القرن العشرين، ومن مؤسسى الحركة الفاشية الإيطالية وزعيمها سمى بالدوتشى، أسس ما يعرف بوحدات الكفاح التى أصبحت النواة لحزبه الفاشى الذى وصل به للحكم بعد المسيرة التى خاضها من ميلانو فى الشمال حتى العاصمة روما. في مثل هذا اليوم عيد ميلادي. وقد تم إعدام حاكم الدولة الإيطالية ورئيس وزرائها خلال الحرب العالمية الثانية بعد هزيمته، حيث حاول الهروب بعد ذلك إلى شمال إيطاليا لكنه تم القبض عليه وإعدامه. وفى صباح يوم 28 أبريل تم جمع موسولينى إلى جانب عشيقته فى ساحة ميلانو، وإعدامهما رميا بالرصاص، وتعليقهما مقلوبى الرأس، وقد عرضت جثتاهما مع جثث خمسة قادة فاشيين آخرين فى ساحة ميلانو العامة معلقى الأرجل، أمام الجماهير الذى ظلت تسبهم وتبصق عليهم وترميهم بما فى أيديهم، حتى أن بعضهم ققد السيطرة على نفسه فأخذ يطلق النار ويركل الجثث. وقيل إن اللحظات الأخيرة من حياة الديكتاتور الإيطالى قد صورت، وقال لوتشيانو راندازو وكيل حفيد موسولينى فى مؤتمر صحفى فى روما "إن مدة الفيلم دقيقتان ونصف وهو ضمن أرشيف خاص حُفظ فى واشنطن".
نت – جميع الحقوق محفوظة
Facebook Twitter Youtube Instagram Rss