وأوضح أن العاطفة لا تزال موجودة إلى الآن في التعامل بين المسؤولين واللاعبين، قائلاً: «وقعت آخر عقد لي مع الشباب دون أن أطلع على البند الخاص بالراتب والأمور المالية، لأنني أحب النادي، وبالنسبة لي فإن مثل هذه الأمور لا تمثل أهمية كبرى، لأن العلاقة هي مثل علاقة الأب بابنه». جميع الحقوق محفوظة لصحيفة الاتحاد 2022©
- عايدة كامل ترحل وفي القلب غصة من تجاهل الأصدقاء - كيو بوست
- غزة .. وفى القلب غصّة .!!
- إصبع على الجرح..أقولها وفي القلب غصة وأسى ..
عايدة كامل ترحل وفي القلب غصة من تجاهل الأصدقاء - كيو بوست
ريم غزول تكتب: عطر عشقك
الأحد، 11 فبراير 2018 11:00 م
افترقنا وفى القلب غصة
وحلم ينازع الحنين
طريق واحدة افترقت
كل منا سار بدرب
و القلوب تتمزق عند المفارق
غزة .. وفى القلب غصّة .!!
وصلت حماس بالديمقراطية وفق معادلة متفق عليها هى اتفاقية اوسلو ،وفى إطار دولة وليدة عقدت اتفاقيات لا بد من احترامها فكان أن انقلبت على الدولة التى تخدمها وتحدت المجتمع الدولى الذى يدعمها ،وانتزعت لنفسها الحديث باسم الشعب الفلسطينى و حماية الشعب الفلسطينى فانتهى الأمر بها الى تجويع من تتحكم فيه من الشعب الفلسطينى والى حصار من تتحكم فيه من الشعب الفلسطينى ، وهاهى الدماء الفلسطينية تتفجر بسبب سياسة حماس وهتافات حماس وعنتريات حماس. سيقال إننى أتجاهل أن الذى يقيم المجزرة الان لغزة هم الاسرائيليون ، ويجب توجيه اللوم لديهم وليس لحماس ، وأقول ليست اسرائيل هى المطالبة بحماية الفلسطينيين فى غزة لأنهم ببساطة هم أعداء للمتحكمين فى غزة ، المطالب بحماية أهل غزة هم المتحكمون فى غزة ، والذين يجب أن يرسموا سياستهم على أساس حماية الحقوق الانسانية و السياسية لأهل غزة ، وأولها حق الحياة وحق الحياة الكريمة و الرفاهية،أى يجب على حماس أن ترسم سياستها ليعيش الفرد الفلسطينى داخل غزة و القطاع بنفس المستوى الذى يعيش فيه أخوه الفلسطينى داخل اسرائيل. بدلا من ذلك دخلت حماس فى خصومة مع الرئاسة الفلسطينية ومنظمة التحرير ، وانتهى الأمر بانقلابها على السلطة الشرعية التى أتاحت لها الوصول للوزارة ، ثم تفرغت حماس لتحقيق المستحيل: (إقامة دولة فلسطين من النهر الى البحر والقاء اسرائيل فى البحر) وكل أسلحتها هى مواجهة الترسانة الاسرائيلية بصواريخ بدائية ، لتعطى لاسرائيل الحجة لكى ترد بصواريخ حقيقية ، ويدفع الثمن ليس قادة حماس ولكن الغلابة من الناس.
إصبع على الجرح..أقولها وفي القلب غصة وأسى ..
وبهذا فإننا نحل مشكلة المسلمين من جذورها بعد أن أضاعتهم السلفية وأديانهم الأرضية. هذا ما نأمل فيه.. ولكنه صعب ووعر..
5 ـ الصعوبة التى نعانى منها ترجع لعوامل كثيرة ، منها أن البعض يفهم خطأ أن موقع (اهل القرآن) هو واحة مفتوحة للديمقراطية وحرية الفكر والمعتقد. إصبع على الجرح..أقولها وفي القلب غصة وأسى ... وليس هذا بصحيح. صحيح أننا نؤمن بحرية الفكر والمعتقد للجميع ، و نبرهن عليها من خلال القرآن الكريم ، وندعو مخلصين لتطبيق حرية الفكر والمعتقد فى كل دولة من دول المسلمين ، ولكن موقعنا ليس مفتوحا على مصراعية لحرية الرأى و الفكر والعقيدة لأسباب هى:
• أنه موقع علمى وتعليمى ، وليس فى العلم أو فصول التعليم ديمقراطية ، ولكن فيه تعليم وتصحيح ومناقشات فى إطار النصوص القرآنية التى نلتزم بها. • ومما يلتزم به المؤمن أنه لا يمنع الاخرين ـ مثلا ـ من الخوض فى آيات الله أو السخرية و التكذيب بآيات الله ، ولكنه يعرض عنهم ويتركهم الى أن يخوضوا فى حديث غيره ( الأنعام 68 ـ ، النساء 140). هذا فى المجالس العامة ، فكيف فى بيته وموقعه ؟ خصوصا وأن هناك مواقع مفتوحة لكل الاراء ولكل العقائد لمن شاء أن يعلن ما يشاء مستمتعا بحريته المطلقة. أى هناك فارق بين المواقع الحرة المفتوحة والمواقع الخاصة التى تعبر عن آراء لأصحابها.
المنسي
الاعضاء
#1
في القلب غصة
لحظة اختناق تملّكتني وتمكنت من جوارحي
وسلبت من املاً خالج احاسيسي.... وعاشت
بين طيات جوارحي... دفينا... صامتا..
خائفة بين الضلوع. لحظة اختناق تنكرت وفي النكران سلوى...
وفي الهجرعشق ونجوى...
وفي الذكرى... الم ومشقة. لحظة اختناق عاشت معي زمناً...
كانت كسوط جلاد بلا عَبرات...
ناديتها الرحيل عبر دقة قلب...
لفحته غصة العاشق والمعشوق...
وتباكينا... كرحيل مجبر لقدر محتوم. لحظة اختناق اسرتني في قوقعة النفس...
كلما احسست بالانفراج...
وكلما منيتُ نفسي بضوء فجر...
بعد شدة السواد...
هكذا كان ليلي ونهاري...
برفقة لحظة من لحظات
الاختناق. غزة .. وفى القلب غصّة .!!.
خالدالطيب
شخصية هامة
#2
كلمات روووعه كل الشكر لطرحها هنا
الاعضاء