وبحسب ما نشره موقع "اليوم السابع"، فإن البرتغالي جوسفالدو فيريرا، مدرب نادي الزمالك ، ينوي الاعتماد على أشرف بن شرقي في المباريات المقبلة ولن يستبعده من قوائم الأبيض بسبب الحاجة الماسة لجهوده. قناة سبورت 360عربية على يوتيوب
كلمات عن العاب طبخ
وزارة العدل أجبرت الأولياء بالنفقة على أبنائهم وإعطائهم حقوقهم الشرعية في توجه إيجابي ومهم على عدة مستويات شرعية واجتماعية وتربوية ونفسية سواء على المستوى الفردي أو الجماعي سواء للزوج والزوجة والأبناء، فمنذ مطلع العام الهجري الجاري وحتى منتصف شهر شوال، ألزمت محاكم التنفيذ في المملكة 2645 زوجا بالنفقة على زوجاتهم وأولادهم. "الرياض" استطلعت رأي العديد من المختصين وذوي العلاقة لمعرفة أبعاد القرار وانعكاساته. أصل شرعي
قال د.
كلمات عن الإبداع
». ومن المآثر المؤثِّرة جدًا بمعناها النذوري التي جرت بين الأب العام شربل قسّيس وأخيه ومِثاله الأب أنطونيوس شينا:
ـ كان الأباتي في زيارةٍ مقاوماتيّةٍ إلى حاضرة الفاتيكان يردُّ عنه الوشايات به إلى قداسة الجالس على كرسي بطرس المصلوب صلبًا رومانيًا مقلوبًا.. وقبل عودته إلى لبنان إشترى حذاءين إيطاليين هديةً لأخيه شينا، وقد كان يعلم أنّه لم يُغيِّر حذاءه منذ أكثر من عشرين عامًا. كلمات عن العاب طبخ. وعند الوصول إلى الوطن واللقاء، بادر الأخ بتقديم الهدية الأخوية فعاند الأب شينا قبول هدية الأب العام الذي بادره ببعض عصبية:
– صرلك أكتر من عشرين سنه يا بونا مطانيوس لابس ذات هالصبّاط الأثري، خبّرني بعد ما تغيّرت نمرة إجرك من عشرين سنه لليوم؟؟
ولم يكن عند بونا مطانيوس لرئيسه العام إلاّ هذا الجواب:
– لِّ بعرفو ومتأكَّد منّو يا قدس الأب العام بأن نمرة ندر الفقر الرهباني ما تغيّرت ولا بتتغيّر!!! مؤسس الرهبانيات اللبنانية المارونية الأب العام عبدالله قراعلي جمع جوهر تاريخ وأهداف ومزايا ومهمات رهبانيته الناشئة بكتابٍ هو من النفائس الرهبانية بلاهوتها وناسوتها الإنجيليين بعنوان:»المصباح الرهباني»، فكانَ أخاه الأب أنطونيوس شينا الحبيس أحد ألمع وأثمن هذه المصابيح الممتلئة زيتًا!!
كلمات عن الابن
وأضاف: كذلك نهمس في أذن كل أب ألا تملك قلبا رحيما مشفقا على فلذة كبدك ومهجة فؤادك؟ هل ترضى لهم بالذل والهوان؟ هل تتجرد من أن تكون أبا إلى أن تتحول إلى عدو حاقد وعلى من؟!
هنا أبجديّةٌ أنطونيوسيَّةٌ شيناويَّةٌ تَسرُدُ بعضًا مِن أخبارٍ نادرةٍ مُضَمَّخةٍ بفضائل بونا شينا الممزوجة بين وداعة الأبرار في سلوكهم الذاتيّ وبين جرأتِهم في سلوك صوت الحقِّ الرّوحي الذي لا يُحابي الوجوه:
أ – الأب أنطونيوس شينا مُعلّم المُبتدئين طيلة عشرة أعوام من 1958 إلى 1968 بين دير سيدة النصر ـ نسبيه في غوسطا المباركة ودير سيدة المعونات جبيل جاهد جهاد وزنات الرب ليحظى بنعمة بالتشبُّه بأبيه مارون معلّم مبتدئي جبل قورش وبأبيه الأنبا أنطونيوس أبي الرهبان مُعلِّم مُبتدئي البراري والقِفار! ب – زمان رئاستِه على دير مار أنطونيوس قزحيّا كان الأب الرئيس زمن فصل الشتاء يجمع بعد العشاء عمال مطبخ الدير ويأمرهم بحنان أَبويّ: «يا إبني روحو سربو ع بيوتكن وعند عيالكن بها البرد والصْقيع وبكرا الصباح رباح بتنضّفو المايده والمطبخ وبتجلو الصحون». كلمات عن الإبداع. وعند صباح اليوم التالي كانوا يتفاجأون بالمائدة والمطبخ ممسوحين يلمعان لمعًا وأواني المطبخ والصحون مجليّةً بأكملها..
وبعد حيرةٍ مديدة ومراقبةٍ ليليّةٍ، إنكشف السِرّ.. بونا الريّس شينا وبعد أن يخلد رهبانه إلى النوم كان ينزل من غرفتِه إلى المطبخ ليقوم بواجب آية «فليكُن كبيركم خادمًا لكم!
في حين أفاد مراسلنا في لبنان بوجود حالة احتقان شعبي أمام مستشفى طرابلس الحكومي حيث تنقل جثث الضحايا. المصدر: RT + " الجديد" تابعوا RT على