لماذا الرسول لم يؤذن بحياته
- لماذا لم يؤذّن رسول الله محمد (ص) للصلاة ولو لمرة واحدة في حياته؟ - تركيا رصد
- لماذا الرسول صلى الله عليه وسلم لم يؤذن في حياتة | ستبكي وتندهش حينما تعلم ! - YouTube
- لماذا لم يؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم في حياته - البوابة العربية
- لماذا لم يؤذن الرسول للصلاة طوال حياته
- حكم تقبيل المصحف - عبد العزيز بن باز - طريق الإسلام
- ما حكم تقبيل المصحف - موضوع
- حكم تقبيل المصحف.
لماذا لم يؤذّن رسول الله محمد (ص) للصلاة ولو لمرة واحدة في حياته؟ - تركيا رصد
نقلاعن موقع ثقافة أونلاين فإن النبي لم يؤذن لأسباب منها:
- هو إمام الامة الذي يؤم الصلاة، فالإمام لا ينادي للصلاة في الآذان. - قد يكون النبي لم يؤذن لانه كان مشغولاً بأمور الأمة، وبالتالي ربط النداء للصلاة بشخص أخر يكون مختصاً. لماذا الرسول صلى الله عليه وسلم لم يؤذن في حياتة | ستبكي وتندهش حينما تعلم ! - YouTube. - البعض يقول أن النبي لو أذن وقال "حيا على الصلاة"، ولم يأت أحدهم إلى الصلاة سيعتبر شخصاً رفض أوامر النبي بشكل مباشر، ولو صلاها في مكان آخر، وبالتالي فالرسول لم يؤذن رحمة بالعالمين. ويقول العلماء ليس هناك جواب حاسم بمسألة "لماذا لم يؤذن النبي أبداً"، وأنه ليس هناك قول حاسم في المسألة. يقول المفسرون أن السبب في أنه عليه الصلاة والسلام لم يؤذن هو أنه بعث داعياً إلى الله تعالى، فلو أذن وقال: "أشهد أن محمداً رسول الله"، ثم قال: "حي على الصلاة حي على الفلاح"، فكأنما يدعو لنفسه، وهذا لا يجوز في حق أشرف الخلق والمرسلين. لا يوجد جواب قاطع ولكن نرد على مسألة أن الرسول لم يؤذن أبدا إلى:-
- أن الرسول بعث داعياً إلى الله تعالى، فلو أذن وقال: "أشهد أن محمداً رسول الله"، ثم قال: "حي على الصلاة حي على الفلاح"، فكأنما يدعو لنفسه، وهذا لا يجوز في حقه. قال تعالى:"محمد رسول الله".
لماذا الرسول صلى الله عليه وسلم لم يؤذن في حياتة | ستبكي وتندهش حينما تعلم ! - Youtube
صححه محققو المسند ، وكذا الألباني في "الإرواء" (3/224). وروى الإمام أحمد (16189) عَنْ أَبِي رَزِينٍ رضي الله عنه قَالَ: " قُلْتُ: يَا
رَسُولَ اللهِ ، أَيْنَ أُمِّي؟ قَالَ: ( أُمُّكَ فِي النَّارِ) ، قَالَ: قُلْتُ:
فَأَيْنَ مَنْ مَضَى مِنْ أَهْلِكَ؟ ، قَالَ: ( أَمَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ أُمُّكَ
مَعَ أُمِّي)" ، قال الهيثمي: " رواه أحمد والطبراني في الكبير ورجاله ثقات "
انتهى من "مجمع الزوائد" (1 /313). وصححه الألباني في "ظلال الجنة" (1/344)
بشواهده. لماذا لم يؤذّن رسول الله محمد (ص) للصلاة ولو لمرة واحدة في حياته؟ - تركيا رصد. فهذه نصوص صريحة واضحة في أن أم النبي صلى الله عليه وسلم في النار. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
" إنَّ الْخَبَرَ عَمَّا كَانَ وَيَكُونُ لَا يَدْخُلُهُ نَسْخٌ؛ كَقَوْلِهِ فِي
أَبِي لَهَبٍ: (سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ) وَكَقَوْلِهِ فِي الْوَلِيدِ:
(سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا). وَكَذَلِكَ فِي: (إنَّ أَبِي وَأَبَاك فِي النَّارِ) وَ
(إنَّ أُمِّي وَأُمَّك فِي النَّارِ) وَهَذَا لَيْسَ خَبَرًا عَنْ نَارٍ يَخْرُجُ
مِنْهَا صَاحِبُهَا كَأَهْلِ الْكَبَائِرِ؛ لِأَنَّهُ لَوْ كَانَ كَذَلِكَ لَجَازَ
الِاسْتِغْفَارُ لَهُمَا وَلَوْ كَانَ قَدْ سَبَقَ فِي عِلْمِ اللَّهِ إيمَانُهُمَا
لَمْ يَنْهَهُ عَنْ ذَلِكَ؛ فَإِنَّ الْأَعْمَالَ بِالْخَوَاتِيمِ، وَمَنْ مَاتَ
مُؤْمِنًا فَإِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ لَهُ فَلَا يَكُونُ الِاسْتِغْفَارُ لَهُ
مُمْتَنِعًا ".
لماذا لم يؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم في حياته - البوابة العربية
يتردد كثيراً التساؤل حول لماذا لم يؤذن الرسول في حياته وسوف نجيبكم حوله في المقال التالي عبر موسوعة حيث إن النبي الكريم صلى الله عليه وسلم هو قدوتنا وأسوتنا في كل عمل هو خير لنا في دنيانا وعاقبة أمرنا، وقد شرع الأذان لكي يلبي المسلمين النداء ويستجيبون إليه لكي يقيموا الصلاة والذهاب إلى المساجد، ولكي يكونوا على علم دائم بحلول موعد الفريضة في الصلوات اليومية الخمس. وهو سؤال يستحق أن يطرح كما ويستحق الإجابة عليه وقد ورد عن العلماء الأجلاء في الدين الإسلامي الجواب على ذلك السؤال بأكثر من رأي وأكثر من سبب لعلنا نجدها جميعاً صائبة وهو ما سوف نعرضه بالفقرات التالية من مقالنا، فتابعونا. لماذا لم يؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم في حياته - البوابة العربية. لماذا لم يؤذن الرسول في حياته
الرد الأول جاء مشيراً إلى ما يتضمنه الأذان من دعاء ونداء بالقدوم إلى الصلاة في عبارة (حي على الصلاة، حي على الفلاح)، ففي حالة كان ذلك النداء من نبينا الحبيب لكان لزاماً على كل من يسمعه أن يلبي النداء ويجيبه طاعة لله عز وجل ورسوله المصطفى، ومن تخلف عنه فقد أثم وعصى وقد يصل الأمر إلى مرتبة الكفر ولعياذ بالله. وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث شريف (كلكم تدخلون الجنة إلا من أبى، قالوا: ومن يأبى يا رسول الله؟ قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى).
لماذا لم يؤذن الرسول للصلاة طوال حياته
وأما من قال: إنه امتنع لئلا يعتقد أن الرسول غيره فخطأ ، لأنه صلى الله عليه وسلم كان يقول فى خطبته: وأشهد أن محمدا رسول اللَّه. هذا، وجاء في نيل الأوطار للشوكانى "ج 2 ص 36" خلاف العلماء بين أفضلية الأذان والإمامة وقال فى معرض الاستدلال على أن الإمامة أفضل: إن النبى صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين بعده أمُّوا ولم يؤذنوا ، وكذا كبار العلماء بعدهم. والله أعلم منقول للفائده انتهــــى.. فارجو من فضيلتك التعليق على ذلك... الله يرضى عليك ويرضيك آمين. وشكرآ جزيلا لك. الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وحفظك الله وبارك في عمرك وعلمك ووقتك ورضي عنك وأرضاك هذا ليس فيه نصّ ، وإنما هو الْتِماس من أهل العلم للحِكمة. وأول ما قرأت هذا التعليل: " ولأنه كان داعيا فلم يجز أن يشهد لنفسه " تبادَر إلى ذهني أنه كان يشهد لنفسه في الْخُطَب. فهذا تعليل عليل! ثم رأيت التعقيب عليه في نفس السؤال! ومثله التعليل بأنه لو أذّن لتُوُهِّم أن هناك نبياً غيره.. فهذا مثل الشهادة ، وقد شهِد صلى الله عليه وسلم لِنفسه بالرسالة. وأما التعليل بـ " أنه لو أذن لكان من تخلف عن الإجابة كافرا " فالدعوة إلى أصل الإسلام أعظم من الدعوة إلى الصلاة ، والتخلّف عن إجابته صلى الله عليه وسلم إلى الإسلام أعظم من التخلّف عن إجابته إلى الصلاة.
[3]
اقرأ أيضًا: أول غزوة في الإسلام وأهم المعلومات عنها
من هو مؤذن الرسول
بعد الإجابة عن سؤال: لماذا لم يؤذن الرسول ولا مرة في حياته لا بدَّ من القول إنَّه كان للرسول -صلَّى الله عليه وسلَّم- عدد من المؤذنين في المدينة المنورة، ومن أشهر هؤلاء المؤذنين الصحابي الجليل بلال بن رباح -رضي الله عنه- وهو أحسن صحابة رسول الله صوتًا، جاء في الحديث الشريف ما يأتي: "…فقم معَ بلالٍ فإنَّهُ أندَى وأمدُّ صوتًا.. " [4] والله أعلم. [1]
اقرأ أيضًا: من هو الصحابي الذي ادى فريضة الحج بسرية تامه
صفات المؤذن في الإسلام
لم يؤذن الرسول ولا مرة في حياته لأنَّه كان مشغولًا بأمور الناس وليس بسبب أنَّه يخلُّ بصفات المؤذن في الإسلام، وللمؤذن في الإسلام صفاتٌ خاصة حدَّدها أهل العلم، ومن أبرز هذه الصفات أن يكون مسلمًا عاقلًا ذكرًا حسن الصوت، قال ابن قدامة -رحمه الله- في صفات المؤذن في الإسلام: "ولا يصح الأذان إلا من مسلمٍ عاقلٍ ذكرٍ، فأمَّا الكافر والمجنون، فلا يصحُّ منهما; لأنَّهما ليسا من أهل العبادات، ولا يعتدُّ بأذانِ المرأة; لأنَّها ليست ممن يشرع له الأذان، ولا نعلم فيه خلافًا". وجدير بالذكر إنَّه يُستحب في المؤذن أن يكون عدلًا أمينًا، عارفًا بالوقت وأن يكون بالغًا، وأن يكون صيتًا، أي أن يكون حسن الصوت في الأذان، قال ابن قدامه أيضًا: "ويستحبُّ أن يكون المؤذن عدلًا أمينًا بالغًا؛ لأنَّه مؤتمن يرجع إليه في الصَّلاة والصَّيام، فلا يؤمن أن يغرهم بأذانه، إذا لم يكن كذلك، ولأنَّه يؤذن على موضع عال، فلا يؤمن منه النظر إلى العورات"، والله تعالى أعلم.
الحمد لله. لا نعلم دليلاً على مشروعية تقبيله ، ولكن لو قبله الإنسان فلا بأس لأنه يروى عن عكرمة بن أبي جهل الصحابي الجليل رضي الله تعالى عنه أنه كان يقبل المصحف ويقول: هذا كلام ربي ، وبكل حال التقبيل لا حرج فيه ولكن ليس بمشروع وليس هناك دليل على شرعيته ، ولكن لو قبله الإنسان تعظيماً واحتراماً عند سقوطه من يده أو من مكان مرتفع فلا حرج في ذلك ولا بأس إن شاء الله.
حكم تقبيل المصحف - عبد العزيز بن باز - طريق الإسلام
فعنوان الإيمان بالقرآن: الاتباع؛ والاتباع فقط.. ، والدليل: قوله تعالى: الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (121) [سورة البقرة: 121]. جاء عن ابن عباس في قوله: يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ قال: " يتَّبِعونه حقَّ اتِّباعه ". [تفسير ابن كثير:282/1].
ما حكم تقبيل المصحف - موضوع
( [8])
وقد سئل الشيخ ابن باز عن ذلك، فأجاب: "لا نعلم دليلا على شرعية تقبيله، ولكن لو قبله الإنسان فلا بأس؛ لأنه يروى عن عكرمة بن أبي جهل الصحابي الجليل -رضي الله تعالى عنه- أنه كان يقبل المصحف ويقول هذا كلام ربي ، وبكل حال التقبيل لا حرج فيه ولكن ليس بمشروع وليس هناك دليل على شرعيته ، ولكن لو قبله الإنسان تعظيما واحتراما عند سقوطه من يده أو من مكان مرتفع فلا حرج في ذلك ولا بأس إن شاء الله" ( [9]). القول الثالث: أن تقبيل المصحف بدعة مكروهة. وتقدم في المسألة السابقة قول ابن الحاج: " فتعظيم المصحف قراءته والعمل بما فيه، لا تقبيله... ". واستدلوا على ذلك بما يلي:
1- أنه لم يرد عن النبي r ولا عن صحابته y ، إلا ما روي عن عكرمة بن أبي جهل t ، وهو ضعيف، وليس في التصريح بأنه كان يقبله ( [10]). حكم تقبيل المصحف - عبد العزيز بن باز - طريق الإسلام. 2- ما ورد عن عمر بن الخطاب t حينما قبل الحجر الأسود أنه قال:"إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع, فلولا أني رأيت رسول الله r يُقبلك ما قبلتُك ( [11]) ، حيث لم يقدم t على تقبيل الحجر مع فضله وشرفه وكونه من شعائر الله إلا بسنة ثابتة ( [12])
القول الرابع: التوقف في تقبيل المصحف. ( [13])
واستدلوا على ذلك بأن تقبيل المصحف وإن كان فيه رفعة وإكرام له إلا أنه لم يدل دليل على مشروعيته، وما طريقه القُرب إذا لم يكن للقياس فيه مدخل لا يستحب فعله -وإن كان فيه تعظيم – إلا بدليل ( [14]).
حكم تقبيل المصحف.
إذاً, لماذا قبل عمرُ الحجر الأسود, وهو كما جاء في الحديث الصحيح ( الحجر الأسود من الجنة)(4) ؟! فهل قبله بفلسفة صادرة منه, ليقول كما قال القائل بالنسبة لمسألة السائل: إن هذا كلام الله ونحن نقبله ؟! هل يقول عمر: هذا حجر أثر من آثار الجنة التي وُعد المتقون فأنا أُقبله, ولست بحاجة إلى نص عن رسول الله ليبين لي مشروعية تقبيله ؟! أم يعاملُ هذه المسألة الجزئية كما يريد أن يقول بعض الناس اليوم بالمنطق الذي نحن ندعو إليه, ونسميه بالمنطق السلفي, وهو الإخلاص في اتباع الرسول عليه الصلاة والسلام, ومن استن بسنته إلى يوم القيامة ؟ هكذا كان موقف عمر, فيقول: لولا أني رأيت رسول الله يُقبلك لما قبلتك. ما حكم تقبيل المصحف - موضوع. إذاُ الأصل في هذا التقبيل أن نجري فيه على سنة ماضية, لا أن نحكم على الأمور – كما أشرنا آنفا – فنقول: هذا حسن, وماذا في ذلك ؟! اذكروا معي موقف زيد بن ثابت كيف تجاه عرض أبي بكر وعمر عليه] في[(5) جمع القران لحفظ القران من الضياع, لقـد قال: كيف تفعـلون شيئاً ما فعله رسول الله صلى الله عـليه وسلم ؟! فليس عند المسلمين اليوم هذا الفقه في الدين إطلاقاً. إذا قيل للمقبل للمصحف: كيف تفعل شيئاً لم يفعله رسول الله ؟! واجهك بأجوبة غريبة عجيبة جداً, منها: يا أخي!
وأهل العلم والفضل حقاً إذا أخذ أحدهم المصحف ليقرأ فيه, لا تراهم يُقبلونه, وإنما يعملون بما فيه, وأما الناس – الذين ليس بلعواطفهم ضوابط – فيقولون: وماذا في ذلك ؟! ولا يعلمون بما فيه! فنقول: ما أحدثت بدعة إلا وأميتت سنة. ومثل هذه البدعة بدعة أخرى: نرى الناس – حتى الفُساق منهم الذين لا زال في قلوبهم بقية إيمان- إذا سمعوا المؤذن قاموا قياماً! وإذا سألتهم: ما هذا القيام ؟! يقولون: تعظيما لله عزوجل! حكم تقبيل المصحف.. ولا يذهبون إلى المسجد, يظلون يلعبون بالنرد والشطرنج ونحو ذلك, ولكنهم يعتقدون أنهم يعظمون ربنا بهذا القيام! من أين جاء هذا القيام ؟! جاء طبعاً من حديث موضوع لا أصل له وهو ( إذا سمعتم الأذان فقوموا)(7). هذا الحديث له أصل, لكنه حُرف من بعض الضعفاء أو الكذابين, فقال ( قوموا) بدل ( قولوا) واختصر الحديث الصحيح ( إذا سمعتم الأذان, فقولوا مثل ما يقول, ثم صلوا علي.. )(8) الخ الحديث, فانظروا كيف أن الشيطان يُزين للإنسان بدعة]بدعته[(9), ويقنعه في نفسه بأنه مؤمن يُعظم شعائر الله, والدليل أنه إذا أخذ المصحف يُقبله, وإذا سمع الأذان يقوم له ؟! لكن هل هو يعمل بالقران ؟ لا يعمل بالقران! مثلاً قد يُصلي, لكن هل لا يأكل الحرام ؟ هل لا يأكل الربا ؟ هل لا يُطعم الربا ؟ هل لا يُشيع بين الناس الوسائل التي يزدادون بها معصية لله ؟ هل ؟ هل ؟ أسئلة لا نهاية لها, لذلك نحن نقف فيما شرع الله لنا من طاعات وعبادات, ولا نزيد عليها حرفاً واحداً, لأنه كما قال عليه الصلاة والسلام ( ما تركت شيئاً مما أمركم الله به إلا وقد أمرتكم به)(10), وهذا الشيء الذي أنت تعمله, هل تتقرب به إلى الله ؟ وإذا كان الجواب: نعم.