طريقة عمل الكيك الأسفنجي
مكونات الكيكة الأسفنيجة السادة:
3 أكواب من الدقيق الأبيض. كوب من الحليب السائل. كوب من السكر. ملعقة كبيرة من الفانيليا. خمس بيضات. 3 ملاعق صغيرة من البيكنج بودر. طريقة التحضير:
نحضر وعاء ونقوم بخلط البيض والسكر والفانيليا، ثم نضيف الزيت والحليب ونخلطهم مع بعض حتى يذوب السكر نهائياً. نحضر وعاء أخر ونضع فيه الدقيق والبيكنج بودر ونقلبهم مع بعض ثم نضيف خليط الطحين إلي خليط البيض والسكر ونقلب الخليط مع بعض حتى يصبح لدينا عجينة متماسكة. نحضر الصينية ونقوم بدهنها بالقليل من الزيت ونرش الطحين ونضيف الخليط إلي الصينية ونضعه في الفرن على درجة حرارة 180 درجة مؤوية حتى تصبح مستوية وجاهزة للتناول. هذه الوصفة من وصفات الكيك البسيطة مثل وصفة كيكة القهوة اللذيذ الذي يفضله الكثير من الأشخاص. طريقة عمل كيك البسكوت المطحون وكيك البسكوت البارد في المنزل بمكونات بسيطة - ثقفني. نخرج الصينية من الفرن ونتركها حتى تبرد ونقوم بتقطيعها إلي شرائح ونضعها في طبق التقديم وبجانبها المشروب الساخن أو البارد. مكونات الكيكة بالشكولاته والكيكة بالبرتقال:
مكونات الكيكة الأسفنجية بالشكولاته:
3 أكواب من الدقيق. كوب من السكر الأبيض. كوب ن الحليب السائل. كوب من زيت الذرة. ربع كوب من الكاكاو البودرة.
طريقة عمل كيك البسكوت المطحون وكيك البسكوت البارد في المنزل بمكونات بسيطة - ثقفني
زيّن الكيكة باستخدام عجينة السكر. الكيكة الإسفنجية بنكهة الشوكولاتة
مدّة تحضير المكونات
30 دقيقة
مدّة الطهي
20 دقيقة
تكفي لـ
10 أشخاص
طريقة الطهي
الخبز
55 غراماً من مسحوق الكاكاو. ثلاث بيضات. سمنة أو زبدة غير مملحة. طحين. سكر. زن البيض مع القشر باستخدام الميزان، ثمّ استخدم نفس الوزن من الدقيق والسكر. أزل 55 غراماً من الطحين، وذلك عوضاً عن كمية مسحوق الكاكاو. سخّن الفرن على درجة حرارة 170 درجة مئوية. ضع السمن والسكر داخل وعاء كبير الحجم، واخلط المزيج باستخدام الخلّاط الكهربائي إلى أن يصبح المزيج كريمياً. اكسر البيض في وعاء صغير من أجل التأكد من سلامتها قبل إضافتها للمزيج، ثمّ أضفه إلى مزيج السمن. أضف ملعقتين من الكاكاو إلى المزيج أثناء تشغيل الخلّاط، استمر في ذلك إلى أن تنتهي الكمية. قسّم مزيج الكيك إلى قسمين، وضع كل جزء في صينية منفصلة. طريقه عمل الكيك الاسفنجي بالصور. اخبز الكيك لمدّة عشرين دقيقة. اترك المزيج ليبرد على رف شبكي، ثمّ أضف المربى والكريمة على الكيك. فيديو طريقة عمل الكيكة الأساسية
للتعرف على المزيد من المعلومات حول طريقة عمل الكيكة الأساسية شاهد الفيديو.
طريقة عمل الكيكة الاسفنجية الهشة الخفيفة بمكونات اقتصادية وبطعم لذيذ - ثقفني
الكيك الاسفنجي بالحليب الكيك الاسفنجي بالحليب ، طراز قديم لإعداد الكيك بطريقة اسفنجية غنية بالطراوة والطعم الحلو الذي يتحقق من عملية تسخين الحليب والزبدة معاً لتزيد الحرارة نسبة الامتزاج بذرات الطحين، ويدعم الحليب بدوره خليط البيض المخفوق كالكريمة في زيادة نسبة الانتفاخ والنعومة والطراوة مدة التحضير: 20 دقائق مدة الطبخ: 45 دقائق الوقت الاجمالي: 1 ساعة 5 دقائق المقادير 4 بيضة 2 كوب سكر 1 ¼ كوب حليب 2 ¼ كوب طحين عادي 10 ملعقة طعام زبدة مكعبات 2 ¼ ملعقة صغيرة بكنغ بودر 1 ملعقة صغيرة مستخلص الفانيليا طريقة التحضير نخفق بخلاط المعجنات البيض على سرعة عالية 5 دقائق حتى يصبح سميكاً. نضيف السكر تدريجياً عندما يتضاعف حجم البيض، ونخفق 3 دقائق ليصبح كالكريما. نضيف الفانيليا، ثم نجمع الطحين والخميرة، ونضيفه للخلاط تدريجياً بسرعة منخفضة. نسخن الحليب والزبدة ونحرك حتى تذوب، ثم نضيف خليط الحليب الساخن للخلاط تدريجياً. طريقة عمل الكيكة الاسفنجية الهشة الخفيفة بمكونات اقتصادية وبطعم لذيذ - ثقفني. نخفق بسرعة منخفضة عند إضافة خليط الحليب، ونستمر بالتحريك حتى تمتزج المكونات. نصب الخليط بقالب مدهون 10 انش، ونخبزه بفرن 350 F مدة 35-40 دقيقة.
طريقة عمل الكيكة الإسفنجية بالماء المغلي وبدون فصل البيض - ثقفني
اسهل طريقه لعمل الكيك الاسفنجى باقل المقادير - YouTube
كيكة إسفنجية بالفواكه
ثلاثة أرباع الكوب من السكر البودرة. ملعقة صغيرة من البيكنج باودر. ملعقة صغيرة من الفانيلا. ربع كوب من النشا. خمس بيضات. ملعقة كبيرة من الخل الأبيض. كريمة مخفوقة. فواكه مشكلة. لوز مقطع إلى شرائح. اخفق كلاً من: الفانيلا، البيض والسكر في وعاء الخلاط لمدة ثماني دقائق، مع إضافة الخل أثناء العجن. اخلط كلاً من: الدقيق، والبيكنج باودر والنشا معاً، ثمّ أضفهم إلى خليط البيض تدريجياً ليتجانس تماماً. اسكب الخليط في قالب مدهون بالدقيق، ثمّ أدخله الفرن على درجة حرارة 180 مئوي لمدة خمس وثلاثين دقيقة. أخرج الكيك من الفرن، ثمّ زينه بالكريمة واللوز والفواكه المشكلة. كيكة إسفنجية بالشوكولاتة
ربع كوب من الكاكاو. ست بيضات (مفصولة). شوكولاتة دائرية. ملعقة صغيرة من الخل. طريقة عمل الكيك الاسفنجي. كريمة الزبدة. فراولة. صبغة حمراء اللون. اخفق بياض البيض جيداً لمدة سبع دقائق، للحصول على رغوة جيداً ولون أبيض يشبه الثلج. اخفق صفار البيض في وعاء آخر مع السكر. اخلط كلاً من: البكينج باودر، والدقيق، والكاكاو معاً، ثمّ أضفهم إلى الخليط السابق تدريجياً مع تقليبهم باليد حتى تحتفظ بالهواء الموجود داخل الخليط. أضف بياض البيض، مع تقليبهم من الأسفل للأعلى ومراعاة الهواء داخل الكيك لتنجح الكيكة.
Submitted by زكرياء بوخزة on Wed, 03/03/2010 - 16:41
بقلم: زكرياء بوخزة
قم للمعلم وفّه التبجيلا *** كاد المعلم أن يكون رسولا
كلمات لم يكن قلم أحمد شوقي ليكتبها أو ليشعرها لولا ما كانت تجسده كلمة معلم حينئذ. هذه الكلمة التي هزت الكيان هزاً لما حملته من صبغات العظمة, و لكي ألتزم بالتحديد المفهومي في مقالي هذا فإني أتجه بكلمة معلم إلى ذلك الإنسان الذي يلقن العلوم و المعارف للتلاميذ قصد تنشئة الأجيال بالمفاهيم الصحيحة و التقاليد الإجتماعية العريقة. كاد المعلم أن يكون رسولا ، قالها أحمد شوقي لأنه أدرك حينئذ أن الأستاذ أو المعلم في المدرسة هو خير ربان للوصول إلى بر الأمان و أن كل معاني المثالية إلتصقت بهذا المعلم. كاد المعلم أن يكون رسولا، لأن أمير الشعراء في العصر الحديث رأى و أبصر بأن المعلم كان هو الأب و الأم و الأخ قبل أن يكون معلما و لمس فيه مظاهر التضحية و الغيرة على أبناء مجتمعه قبل أبناء أسرته. كاد المعلم ان يكون رسولا من القائل. كاد المعلم أن يكون رسولا ، لأن كلمة المعلم حينها لم تكن لتضاهيها كلمة كيف ولا و إذا مر المعلم فالكل يبسط جناحيه له ، كونهم أدركوا أن من يمر هو العلم بحد ذاته. كاد المعلم أن يكون رسولا ، لأن المعلم ببساطة كان إنسانا مقدسا بكل ما تحمله هذه الكلمة واسما حقيقيا على مسمى.
كاد المعلم ان يكون رسولا بالانجليزي
أتقن أحمد شوقي فعل الوصف والتشبيه حينما شبه المعلم بالرسول فكاد يلاقي بينهما. وأوجه التشابه بينهما تبرز في كونهما يحملان الرسالة نفسها، ويتقاسمان الرهان ذاته إنه (الإصلاح والتغيير)، بما تنطوي عليه هذه المهمة من مِحَن ومعاناة وآلام وصبر. لعل من أشهر الأبيات الشعرية لأمير الشعراء أحمد شوقي البيت القائل:
قمْ للمعلمِ وفِّه التبجيلا
كاد المعلمُ أن يكونَ رسولا
فطالما ردَّدنا هذا البيت واستشهدنا به كلما دعت المناسبة لذلك، حتى أضحى من كثرة
استعماله وترديده، مألوفاً ومبتذلاً لدينا؛ دون أن نقف مليّاً عند المعاني
والدلالات التي ينطوي عليها هذا البيت المأثور.
كاد المعلم ان يكون رسولا من القائل
لكن ألم يبلغ السيل الزبا من الكواليس التي يصنعها المعلم اليوم ، فالجهات المعنية و بشهادة الجميع استجابت لمطالب هذا المعلم ، استجابة و إن لم ترضي المعلم ، لكن ليس إلى درجة أن تجعله يتخذ من الإضراب هوايتا له يمارسها صباحا مساءا ليضرب مستقبل أبنائنا عرض الحائط. المعلم الذي كان بالأمس القريب يفتقد إلى أبسط حقوقه كمعلم ، لكنه كان يكافح ويجاهد ، لشيء واحد لاغير هو العلم ولم يفكر يوما أن ما يقوم به لنيل الأجور بل فقط من أجل إحياء من في القبور. كاد المعلم أن يكون رسولا ، كيف يكون هذا وقد سمعت ورأيت يوما أن المعلم وعلى سبيل النصيحة يقول لتلاميذه ، نصيحتي إليكم في هذه الحياة ألا تصبحوا أساتذة و معلمين في المستقبل. أي مستقبل نراه لهذا التلميذ وهو يتلقى هذه الكلمات من شخص إتخذه قدوة وعبرة. كاد المعلم أن يكون رسولا ، هل لأن المعلم اليوم أضحى يخجل أن يقولها أمام الملأ بأنني معلم ، أو الإبن الذي يحمر وجهه خجلا عندما يسئل ماذا يعمل والدك ليجيب بأن والدي معلم. لهذه الأسباب.. (كاد المعلم أن يكون رسولا). أين هو المعلم اليوم من كلمات أحمد شوقي التي تغنت بكل الأغاني لما صنعه الأستاذ من معجزات ، لقد تجرد المعلم من ثوبه الحقيقي ، الثوب الذي لطالما كان نورا على نور بل شمعة تحرق نفسها لتضيء من حولها.
كاد المعلم ان يكون رسولا English
ومما زاد الطين بِلَّة، ظاهرة الشغب والعنف المدرسي المتصاعد ضد أهل التربية
والتعليم، التي تقف حائلاً أمام الأداء المهني للمدرس وتحصيل التلميذ، وتؤدي إلى
التنفير من هذه المهنة، إذ حملت كثيراً من الأساتذة والأستاذات على المغادرة
الطوعية. من القائل : كاد المعلم أن يكون رسولا ؟ ثم أليس هذا القول مخالفا لشريعتنا ؟. لا يخفى على أحد أن مهمة الرسل والأنبياء كانت شاقة ومضنية لأن القضية التي اصطفاهم
الله جل وعلا دون سائر الخلق في شأنها، لم تكن هينة قط. فرسالتهم كانت رسالة إصلاح
وتغيير؛ يدعون الناس إلى الهدى بدل الضلال، والنور والعلم بدل الجهل، والعدل بدل
الظلم، والخير بدل الشر، والطيبة والرفق بدل الغلظة، والتواضع بدل التكبر، إلى غير
ذلك من القيم السامية والنبيلة؛ بَيْد أن من تربَّى وشبَّ وشاب على ثقافةٍ
ومعتقداتٍ (مسلَّمات) معيَّنة سادت عصره، من الصعب مطالبته باستبدالها والانسلاخ
منها بين عشية وضحاها: {وَإذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ
قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَ لَوْ كَانَ
آبَاؤُهُمْ لا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلا يَهْتَدُونَ} [البقرة:
170]. لكن رهان وطموحات الرسل كانت أكبر بكثير من هذه العقبات؛ فلم يصبْهم كلل أو يأس من
أمرهم طيلة حياتهم ومسارهم الدعوي، رغم ما ذاقوه من تعنُّت وصدٍّ ومرارة من قومهم،
بل استمرت محاولاتهم قائمة لا تفتر مهما كان الثمن.
أما سلاحهم فكان الثبات والصبر
على دعوتهم ومشروعهم (التنويري)، حتى إذا نضجت الدعوة وأثمرت، قال الله تعالى:
{الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي
وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِينًا} [المائدة: ٣]. كاد المعلم ان يكون رسولا بالانجليزي. لقد أتقن أحمد شوقي فعل الوصف والتشبيه حينما شبه المعلم بالرسول فكاد يلاقي
بينهما. وأوجه التشابه بينهما تبرز في كونهما يحملان الرسالة نفسها، ويتقاسمان
الرهان ذاته إنه (الإصلاح والتغيير)، بما تنطوي عليه هذه المهمة من مِحَن ومعاناة
وآلام وصبر. إن مهنة التعليم قناة يساهم من خلالها المعلم في بناء وتقويم وتجديد الأمة، وفي
تطوير بلاده والدفع بها نحو مستوى حضاري مشرِّف، يمكِّنها من خوض غمار التنافسية
العالمية في إطار التدافع الحضاري بين الأمم والشعوب. إن المعلم بهذا المعنى ذاتٌ
تتجسد فيها بوضوح قيم الوطنية والمواطنة المنشودة.
لقد تكررت مواعيد لقائي بهذا البيت في أمكنة ومواقيت مختلفة؛ إذ
سمعته في برامجَ وموادَّ إعلاميةٍ متباينةٍ، وقرأته غير ما مرة إما في ديوان صاحبه
أو في الكتب أو المجلات أو الجرائد... ومع ذلك كانت نتيجـة فهمه والوعي به (صفراً). *كاد المعلم أن يكون رسولا….* – المجلة الثقافية الجزائرية. لكني أقول: إن استعصاء الفهم هذا، ليس لقصورٍ لديِّ في الفهم والإدراك أو ما شابه
ذلك؛ بل إن هناك بعض الكتابات والحِكَم والأقوال التي نقرؤها أو نسمعها خلال لحظات
من حياتنا، لا نفهمها ولا نعيها جيداً في حينها، وغالباً لا نعمل بها حتى أننا لا
نكترث بها البتة، طالما لم نعِشْها ونجربها بصفة شخصية؛ ذلك أن التجربة والمعايشة
الذاتية هي الطريق الذي يبلغنا الحقيقة واليقين والمعرفة، باعتبارها المحك الحقيقي
الذي تتبلور فيه وتتجلى صدقية ما قرأناه أو سمعناه ممن سبقونا في الزمان والمكان. في هذا السياق، فعلَت (المصادفة) فعلتها فحصل أن غدوتُ أستاذاً. ويا لها من مصادفة
غريبة! والغرابة هنا تكمن في أن تصبح أستاذاً وأنت الذي كنت لا تعي معنى البيت
الشعري الذي بات يهمك ويعنيك. لكنها كانت فرصة سانحة للتقرب من هذا البيت وتفكيكه
وتشريحه في محاولة للوعي به وفك مستغلقاته وترميزاته التي ظلت عصية عن أناي، حتى
إذا استُحضِر لضرورة كان استحضاراً وتوظيفاً واعياً بمعانيه الرمزية ودلالاته
الواقعية، التي تجد صدقيتها في يوميات رجل التعليم.