وعلى الجانب العام يلفت (مسلسل ثورة الحريم) الذي أُذيع في قناة النيل النظر إلى أن هناك حراكاً نسائياً يدور في أشد المجتمعات تحفظاً في صعيد مصر، بالرغم من أن البعض قد يرون أن الأوضاع قد تعاد صياغتها من جديد لإعادة عصر الحريم من جديد. كما لا يمكن أن نغفل كم المعلومات التي لا يمكن حجبها والتي نسمعها ونتداولها على مواقع الحوار في غرف الحوار. وهي أمور لم نكن نسمع عنها في السنوات الماضية. مساء السبت: يا خفي الألطاف نجنا مما نخاف - video Dailymotion. النعامة التي تدفن رأسها في الرمال:
عندما تدفن النعامة رأسها في الرمال، تحكم على كيانها كله بالهلاك. تلك آفة اجتماعية لم يعد لها مكانها الذي كانت تحتله من قبل.. فرجل الصحافة من الدرجة الثالثة الذي يرتدي ملابس القس أو الأسقف لا يمكنه – في مواجهة الزخم الثقافي والحراك الاجتماعي والسياسي – أن يتمثل بالنعامة هرباً من عبء التغيير، وإلاَّ طاله النقد الجارح، وفي أقل القليل السخريةالحادة. يا خفي الألطاف نجنا مما نراه الآن بكل وضوح. هل يتحرك آباء المجمع قبل أن يحرك أحدهم دعوى قضائية أمام المحكمة الإدارية العليا لوقف هذه المسرحية الهابطة بشكلها العثماني القديم الذي ينكر حق المرأة، بل ويهدم حق الانتخاب، ولأن الذين لهم حق الانتخاب، تعينهم اللجنة، فهم ليسوا من أصحاب الصوت الحر.
مساء السبت: يا خفي الألطاف نجنا مما نخاف - Video Dailymotion
- هؤلاء الذين يندهشون دائما..
الذين لايفقدون الشغف.. يندهشون بعمق كل مرة وكأنها المرة الأولى.. هم دائموا الإندهاش والحيوية.. قلوبهم غضة وحيية.. كقلوب الأطفال..
هؤلاء هم نفسهم الذين يحزنون ويتألمون كل مرة بنفس القدر من الألم.. وكأنها المرة الأولى.. و تألمهم صادق وحقيقي ومؤلم.. وإذا استمر فسيصعب عليهم تحمله..
من هؤلاء من فقدوا شغفهم منذ تعرفوا على الألم.. وأخذ الألم كل مقدار للشغف والإندهاش كانوا يحملونه بدواخلهم. الألم كسر نفوسهم إلى غير رجعة..
أما هؤلاء الذين لا يندهشون بالقدر الكافي ولا يتألمون بالقدر الكافي.. فهؤلاء اعتادوا تطويع مشاعرهم وضبطها.. مصر وكنيسة مصر – 7 الخوف من المستقبل - موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية. لايشغلهم أن يكون لهم شغف وفي الغالب تعرفوا على الألم و اعتادوا العيش في رحابه أكثر ما تعرفوا على الشغف.. ومنهم من كان هذا الحال دافعا لعدم الاكتراث والوقوف كثيرا ومنهم من اقعده ما توصّل له..
" لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم " لا أدري هل للآية علاقة بهذا الهراء الذي اتحدث عنه أم ماذا!!
مصر وكنيسة مصر – 7 الخوف من المستقبل - موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية
أُحبّ أن يبدأ يومي بهذا الدُعاء:
"اللهم احفظنا بحفظك ، واكلأنا برعايتك ، واجعل من بين أيدينا ومن خلفنا وعن أيماننا وعن شمائلنا ومن فوقنا ومن تحتنا حفظًا منك تنجينا به مما نخشى ونحاذر"
اللهُم أيامًا معقودةً بالفرح وَالمباهج تغيثُ أرواحنا وتُنعشُها
هذا الدعاء جميل جدًا:
" اللهم اجعل كل ما فقدته خيرًا وكل ما أحزنني خيرًا وكل ما أبعدته عني خيرًا ، واجعل لي نصيبًا من الرحمة والمغفرة والفرح والسعادة والرزق والهداية ". "اللهم إن الأمر أمرك، والخلق خلقك، والقضاء قضاؤك، ولا حول ولا قوّة لنا إلا بك. آمنّا بك وتوكلنا عليك، اللهم لا تُطل إقفال مساجدنا، وبرّد مصاب فقدان جمعها وجماعتها، وأقرّ أعيننا والمسلمين برفع البلاء. " 2- ادعية روحانية مكتوبة
"وليسَ الخوف أن يُصيبنا الضُّر؛ إنما الخوف أن يؤذي أحبابًا لنا فيؤذينا.. فاللَّهم لُطفكَ الذي لا يقوى عليهِ بأسٌ ولا ضُر". "اللهم فجرًا من الفرج تنقشع به هذه الغمّة، وتضاء بهِ مصابيح المساجد، وتعود من خلاله المياة الطيّبة لمجاريها، اللهم عفوًا منك ورضًا وغُفرانا". قرأت هذا الدعاء اليوم، ولامس قلبي كثيرًا، يُنسب إلى الكاتب -محمد الرطيان- "اللهم امنحني العين التي ترى الحقيقة، والأذن التي تسمعها بشكل جيّد، واللسان الذي يقولها دون أن يتلعثم، واليد التي لا ترتجف عند كتابتها"
من الجمل المرعبة:
إن الله تعالى إذا غضب على عبدٍ مِن عباده تركهُ لنفسه فهي كفيلةٌ أن تُهلِكه "اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين، اللهم أخرجنا من حولنا إلى حولك وقوتك، ومن انكسارنا إلى عزّتك ومن ضيق اختيارنا إلى بِراح إرادتك، اللهم استخدمنا ولا تستبدلنا".
"يارب الخيرة.. الخيرة في كل أمر، في كل اختيار، في كل شخص، الخيرة في الأيام والأوقات والأماكن، الخيرة في المنع والعطاء، الخيرة دائمًا وأبدًا. " 3- ادعية روحانية جميلة
"هذا الرجاء، وأنت يا ربّي علاّمُ الغيوب، كلّ الأمر عندك، وكلّ الجند طوعك، وكلّ أمورنا بحكمتك، فيسّر وسهّل، واقضِ قضاءً يُرضي القلب الذي عقدَ رجاءَهُ إيمانًا بقدرتك، وتسليمًا لحُكمك. " ﴿بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ﴾
يارب بشرى غير متوقعة تعيد لنا بهجة الحياة
أرجو ان أحتفل بالسّرور طوال حياتي
أن يبللني الله بالطمأنينة كما يفعل المَطر. "اللهم أسلمت نفسي إليك، وفوّضت أمري إليك…"
هذا النص من أذكار النوم دافئٌ للحد الذي يجدر بالمرء حين يقوله أن ينام قرير العين، مُطمئن البال؛ فكيف له أن يقلق وهو في معيّة الله؟
"عن لحظة سعادتنا بانتهاء الأزمة، لحظة دخول المعتمرين بشوق إلى البيت الحرام، وإقامة الفروض بالمساجد، لنجتمع مع أصدقائنا في المقاهي، عن سعادتنا باجتماعاتنا العائلية دون خوفٍ وقلق. -ياالله؛ على تلك اللحظات التي ستأتي بطعم لذيّذ كَـ فرحة طفل بيوم العيد وأكثر- يارب عجل لنا بفرجك"
قال ابن تيمية رحمه الله:
"إذا ناجى العبد ربه في السَّحَر واستغاث به وقال: يا حيُّ يا قيُّوم لا إله إلاَّ أنت برحمتك أستغيث، أعطاه الله من التمكين ما لا يعلمه إلاَّ الله".
الوقت يمكن أن يكون جشعًا جدًا أحيانًا يسرق كل التفاصيل من الأشياء. [1]
نبذة عن كاتب رواية عداء الطائرة الورقية
خالد حسيني (Khaled Hosseini) هو كاتب وطبيب أفغاني أمريكي ولد في الرابع من مارس 1965 في كابول بأفغانستان، كانت روايته الأولى عداء الطائرة الورقية والتي تصدرت قائمة الكتب الأكثر مبيعًا لمدة 4 أسابيع، أما روايته الثانية ألف شمس ساطعة التي تصدرت قائمة صحيفة نيويورك تايمز لأكثر الكتب مبيعًا لمدة 21 أسبوع و49 أسبوع لأفضل غلاف فني، ووصلت مبيعات كلتا الروايتين إلى 38 مليون نسخة على الصعيد الدولي. انتقل خالد الحسيني من أفغانستان إلى لندن، وتخرج من مدرسة الاستقلال الثانوية في سان خوسيه كاليفورنيا، وحصل على درجة البكالوريوس في علم الأحياء، ثم التحق بجامعة الطب وحصل على دكتوراه في الطب، مارس مهنة الطب لأكثر من عشر سنوات لكن اختلف الأمر بعد إصداره رواية عداء الطائرة الورقية، فهو يعمل حاليًا مبعوث النوايا الحسنة لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. [2]
فيلم عداء الطائرة الورقية
عداء الطائرة الورقية (The Kite Runner) هو فيلم درامي أمريكي صدر عام 2007، أي بعد عام من صدور الرواية، الفيلم من إخراج مارك فورستر ، وقصة الفيلم مأخوذ من رواية المؤلف خالد الحسيني.
فيلم عداء الطائرة الورقية مترجم
رواية عداء الطائرة الورقية هي العمل الادبي الأول لخالد حسيني الطبيب (الأمريكي-الأفغاني) وُلد خالد حسيني في كابُل بأفغانستان عام 1965، عام 1970 انتقل مع اسرته لإيران حيث عمل والده بسفارة أفغانستان في طهران. عام 1973 انتقلت عائلة حسيني لكابًل و وُلد أخوه الأصغر في نفس العام. عام 1976 عندما كان خالد في الحادية عشر من عمره حصل والده على وظيفة في باريس ، انتقلت العائلة للحياه هناك ، ولم تستطع العودة مرة أخرى لأفغانستان بسبب الثورة على الحزب الشيوعي لاستيلائه على السلطة بإنقلاب دموي في إبريل 1978 بدلا من العودة ، في العام 1980 طلبت الأسرة حق اللجوء السياسي للولايات المتحدة ، وأقاموا في سان جونز بكاليفورنيا. اتم دراسته الثانوية والجامعية وتخرج طبيبا في العام 1993، مارس الطب حوالي 10 أعوام قبل أن يطلق روايته الأولى "عداء الطائرة الورقية". حسيني كان مندوب بالأمم المتحدة بالمفوضية العليا لشئون اللاجئين، وكان مستمرا في العمل من أجل تزويد المؤسسات الإنسانية بأفغانستان من خلال مؤسسته الخاصة "خالد حسيني". وهو يعيش الآن في كاليفورنيا مع زوجته وولديه. خالد حسيني عن ظروف كتابة الرواية يقول حسيني إنه أراد كتابة قصة عن أفغانستان، كتب حوالي 25 ورقة ثم وضعها في درج مكتبه، بالصدفة عثرت عليها زوجته ودفعته ليكملها، لتخرج في النهاية رواية "عداء الطائرة الورقية ".
عداء الطائرة الورقية فيلم
في أفغانستان. البيت الذي كان درة كابول ، لم تنقطع عنه الأضواء والحفلات ليل نهار ، بل أصبح بيتًا تسكنه الأشباح ، تحطمت نوافذه وجدرانه ، وعش خراب في جوانبه ، وحديقته ، الذي كان يشع بأشكال وألوان الزهور والنباتات ، أصبح قاحلًا وبلا حياة ، والتقى أحد المتسولين في حيه القديم ودار بينهم حوار كشف فيه هويته ليكتشف أن ذلك المتسول كان جامعة. أستاذ في جامعة كابول ، كان زميلًا لوالدته في الستينيات ، ثم وصل إلى ابن حسن بعد مشكلة وتمكن من إنقاذه وإخراجه من أفغانستان بعد أن كاد أن يفقد حياته من أجل ذلك. تنتهي الرواية بأمير يتبنى سهراب بن حسن للعيش معه في أمريكا ، ويطير بالطائرات الورقية معًا كما فعل مع والده في طفولتهما ، بالإضافة إلى أهمية الرواية كمصدر للمعرفة بأفغانستان غير معروف لمعظم الناس. سكان العالم الذين لم يعرفوا عنها شيئًا سوى الحرب وحركة طالبان ، إلا أن الرواية مليئة أيضًا بالمشاعر الإنسانية ومواقف الحياة الراقية ، حيث تشمل صداقة الطفولة ومشاعر الأبوة والبنوة ومشاعر الخسارة والحنين إلى الماضي. والندم والألم والثقة والخيانة وكذلك مشاعر الحب لا أعتقد أن هناك رواية أخرى احتوت على الكثير من المشاعر الإنسانية.
الهجرة أحال دخول السوفييت لأفغانستان حياة الناس للنقيض، وكان من بينهم أمير ووالده، حيث اضطرا للهرب، ومن ثم طلب اللجوء للولايات المتحدة، تاركين ورائهم كل شيء، تمر سنوات كثر عمل فيها الاب في محطة بنزين ودرس أمير الطب، وارتبط بفتاة أفغانية تعيش في الولايات المتحدة وأصبح أمير كاتبًا كما أراد دومًا. مكالمة تليفونية من السيد رحيم خان الميقم بباكستان تعيد أمير مرة أخرى لأفغانستان، مهمة فريدة من نوعها في انتظاره ومفاجأة لم تكن بحسبانه تفرض نفسها عليه. "جلست على مصطبة قرب صفصافة، فكرت في شيء ذكره رحيم خان قبل أن ينهي المكالمة، شيء أشبه بخاطرة راودته، يقول رحيم خان: "ثمة طريقة لتعود صالحاً من جديد". على أمير العودة لأفغانستان رغم خطورة المهمة، ورغم سيطرة عناصر طالبان على مقاليد الأمور هناك، وحكمهم على من هرب وقت الاجتياح السوفييتي بالموت والتمثيل بجثته ليكون عبرة. "في أحد أيام الصيف، هاتفني صديقي رحيم خان من باكستان وطلب منى أن أذهب لرؤيته، وأنا أقف في المطبخ والسماعة على أذني، عرفت أن من على الخط لم يكن رحيم خان فحسب، بل هو ماضٍ مثقل بذنوب لم يُكفَّر عنها، أمير". هل سيستطيع أمير إتمام مهمته؟ هل يصلح خطؤه ويكفر عن ذنبه؟ أم يفشل وتظل فعلته معلقة برقبته؟ تكشف الرواية الأحداث المثيرة بسرد مدهش وسلس.