أخبار محلية > دهس فتيات بحادث خميس مشيط يتصدر غوغل السعودية.. ماذا حدث؟
دهس فتيات بحادث خميس مشيط يتصدر غوغل السعودية.. ماذا حدث؟
شبكة رفحاء نيوز/نت الإخبارية (متابعات):
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، صورا ومقاطع فيديو من حادث في منطقة خميس مشيط تعرضت له عدد من الفتيات خلال محاولتهن قطع الشارع في المدينة. وتداولت وسائل إعلام سعودية تعقيب أمانة خميس مشيط على الحادث والتي قالت فيه إنها "تأسف للحادث المروري الذي تعرضت له عددٌ من السيدات أثناء عبورهن طريق الأمير سلطان (طريق الـ 100)، وتتمنى لهن الصحة والسلامة والشفاء العاجل"،
يذكر أن بلدية خميس مشيط "أشارت إلى أنه تم التنسيق مع لجنة السلامة المرورية بالمحافظة لوضع الحلول العاجلة لهذا الموقع كما تشرع البلدية في تنفيذ واعتماد دراسة شاملة للمواقع الحرجة لتنفيذ جسور المشاة بمواقع مختلفة ومنها الموقع المشار إليه وفق الأولويات لتسهيل تنقل وعبور المشاة على الطرق الرئيسة". وقال المتحدث باسم الهلال الأحمر بعسير، أحمد مسفر الألمعي، في تصريح له حول الحادث إن "حادث دهس السيدات على طريق الأمير سلطان بمحافظة خميس مشيط مطلع الأسبوع الحالي لم يخلف وفيات بحمد الله.. حادث خميس مشيط احجز الآن. نتج من الحادث إصابتان، متوسطة وبسيطة، وتم التعامل معهما، ونُقلتا إلى مستشفى الخميس العام دون وجود وفيات".
حادث خميس مشيط احجز الآن
حادث بخميس مشيط +18 - YouTube
حادث خميس مشيط تنفيذ حُكم
نجح فريق طبي متخصص بمستشفى خميس مشيط العام، في إجراء عملية نوعية تعتبر الأولى من نوعها في المستشفى، لمريض تَعَرّض لحادث مروري؛ حيث أظهرت الأشعة المقطعية وجود كسر انفجاري بالفقرة الظهرية الثانية عشرة مع ضغط على القناة العصبية. وأوضحت "صحة عسير"، أنه أجري للمريض تثبيت خلفي للفقرات الظهرية العاشرة والحادية عشرة والقطنية الأولى والثانية، مع خزع خلفي للفقرة الظهرية الثانية عشرة، ويتمتع المريض بحالة صحية جيدة وسليم عصبيًّا بعد العمل الجراحي، وقد تم تحريك المريض ولله الحمد. ورأَس الفريق الطبي من فريق جراحة المخ والأعصاب رئيس القسم الدكتور أحمد عسيري وباقي الفريق الطبي، وفريق التخدير بقيادة رئيس قسم التخدير الدكتور حسن إسفنجة وفريقه. حادث خميس مشيط تنفيذ حُكم. وتأتي هذه العملية الطبية ضمن جهود "صحة عسير" الهادفة إلى توزيع الخدمات وتطوير الخدمات الصحية في المستشفيات؛ حيث تم دعم المستشفى بالقوى العاملة بتخصص جراحة المخ والأعصاب، وتوفير طاولة عمليات مناسبة للعمليات النوعية، وتوفير الأدوات المستخدمة لهذا النوع من العمليات، بتوجيه من مدير عام الشؤون الصحية بمنطقتي عسير ونجران خالد بن عائض عسيري.
يرجى ملاحظة أنه إذا كان عمرك أقل من 18 عامًا ، فلن تتمكن من الوصول إلى هذا الموقع. هل عمرك 18 سنة فما فوق؟
وتابع: إحضار الجيوش الأجنبية من دول ٱقليمية، وآلياتها المدرعة، إنما هو تصعيد عسكري تتحمله قطر، والمملكة في هذه المسألة لا تشك في الدوافع التركية وحرص أنقرة على أمن واستقرار المنطقة، ولكن هناك اعتبارات أخرى متعلقة بدول مجاورة لقطر ولا بد من أخذها في الحسبان، ونحن نرى أن هذا الأمر والتصعيد العسكري الإقليمي لن يحل المشكلة بل سيزيد في تعقيدها، وبالنسبة للمملكة لا يمكنها أن تسمح لتركيا بإقامة قواعدعسكرية تركية في البلاد. وقال السفير السعودي في تركيا: أنقرة تعلم جيدا أن المملكة ليست في حاجة إلى ذلك وأن القوات السعودية المسلحة وقدراتهاالعسكرية في أفضل مستوى، ولها مشاركات كبيرة في الخارج،بما في ذلك قاعدة أنجيرليك في تركيا لمكافحة الإرهاب وحماية الأمن والاستقرارفي المنطقة. وبخصوص قوائم الإرهاب التي اشتملت على أفراد ومنظمات اعتبرتها الدول المقاطعة لقطر إرهابية، أضاف "الخريجي": قامت الدول الأربع بتوزيع هذه القائمة على دول العالم وتم توضيح الأسباب التي أدت إلى إدراج هذه الشخصيات والكيانات عليها، ثم إن أسماء الإرهابيين والمنظمات المتورطة تتطابق في معظمها مع قوائم دولية، فعلى سبيل المثال سبق أن أصدرت مؤسسات أميركية منها الخزانة الأمريكية أسماء مطابقة توضح طبيعة الجرائم.
السفير السعودي في تركيا إلى
دعا السفير السعودي لدى تركيا المهندس وليد الخريجي أنقرة إلى اتخاذ موقف بناء ومحايد من الأزمة الخليجية مع قطر، معتبرا أن مطالب الدول الأربع بوقف دعم الإرهاب والإعلام المعادي ليس فرضا للوصاية على الدوحة بل حفاظا على أمن الدول. وأوضح الخريجي في حوار أجرته صحيفة «ديلي صباح التركية» ونشر أمس (الأربعاء)، أن بعض القوى الإقليمية تخطئ إن ظنت بأن تدخلها سيحل المسألة، ونتوقع من هذه القوى أن تحترم النظام الإقليمي القائم والكفيل بحل أي مسألة طارئة، وفي هذا الإطار تندرج مسألة القاعدة التركية في قطر والتي من شأنها أن تعقد الوضع بدلا من السعي في علاجه. وقال الخريجي: «كنا نأمل أن تحافظ أنقرة على مبدأ الحياد للعلاقات الجيدة التي تربطها مع جميع الدول الخليجية، وعندما تنحاز أنقرة إلى الدوحة تفقد كونها طرفا محايدا يسعى للوساطة بين الأطراف لحل الأزمة». واعتبر أن إحضار الجيوش الأجنبية من دول إقليمية، وآلياتها المدرعة للدوحة، هو تصعيد عسكري تتحمله قطر، والمملكة في هذه المسألة لا تشك في الدوافع التركية وحرص أنقرة على أمن واستقرار المنطقة، ولكن هناك اعتبارات أخرى متعلقة بدول مجاورة لقطر ولابد من أخذها في الحسبان.
السفير السعودي في تركيا حكم أردوغان
وحول العلاقات السعودية التركية قال السفير السعودي في أنقرة «العلاقات السعودية التركية الاقتصادية تمر بمرحلة جيدة، وتعكس عمق العلاقات ما بين البلدين»، مشيرًا إلى أنها علاقات متجذرة بدأت من عام 1926 بعد استقلال تركيا بثلاث سنوات، وبدأت بزيارات متبادلة منذ ذلك الوقت، بحضور الملك فيصل بن عبد العزيز - رحمه الله - حضر إلى تركيا في زيارة رسمية ومن ثم توالت الزيارات من أجل تعزيز وتعميق العلاقات ما بين البلدين. وأضاف: «تركيا دولة لها ثقل إقليمي، يسكنها قرابة 77 مليون نسمة، لها اقتصاد ناشط في المنطقة، لها صناعات، لها مقدرات طبيعية، لها موارد بشرية كبيرة وهائلة جدًا، وهناك علاقات وثيقة ما بين السعودية وتركيا، واتفاقيات ثنائية موقعة ما بين البلدين». وعن الجانب الاقتصادي قال: «هناك اللجنة السعودية التركية المشتركة عقدت اجتماعاتها قبل عام ونصف في أنقرة، والدورة المقبلة تنعقد في السعودية، إلا أن الميزان التجاري غير مرض، حيث لا يتجاوز التبادل التجاري نحو 7 مليارات دولار إلى 8 مليارات دولار وهو لا يتواكب مع الإمكانات الكبرى للبلدين». ودعا رجال الأعمال السعوديين إلى النظر المشاريع الاقتصادية في تركيا، في الوقت الذي يوجد فيه فرص في قطاعات عدة كالصناعة والاستثمارات الزراعية، وعدم الاكتفاء فقط بالاستثمارات العقارية، مشيرًا إلى أن ضرورة دراسة قوانين لاستثمارات بين البلدين، وهو ما يصب في النهاية إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية ومن ثم تعزيز العلاقات السياسية، ويجعل الرابط بصورة كبيرة.
السفير السعودي في تركيا الشهر الجاري
وتساءل الدبلوماسي السعودي: "هل تتصور أن يكون الإعلام السعودي ملتزما الصمت دون توضيح الحقائق والرد على المغالطات؟ ومن هذه المغالطات تحوير ما قامت به الدول الأربعة (السعودية والإمارات والبحرين ومصر) من قطع علاقاتها مع قطر ووصفه بالحصار". وبشأن مقترح إنشاء قاعدة تركية العسكرية في السعودية، صرح السفير أن "المملكة لا يمكنها أن تسمح لتركيا بإقامة قواعد عسكرية تركية في البلاد، وأنقرة تعلم جيدا أن المملكة ليست في حاجة إلى ذلك، والقوات السعودية المسلحة وقدراتها العسكرية في أفضل مستوى، ولها مشاركات كبيرة في الخارج، بما في ذلك قاعدة أنجيرليك في تركيا، لمكافحة الإرهاب وحماية الأمن والاستقرار في المنطقة". وفي سياق متصل، قال السفير السعودي، "إننا حريصون على قطر وشعبها، فهي منا ونحن منها، وعاجلا أم آجلا ستُحل الأزمة وستعود المياه لمجاريها بيننا، وعلى الدول الأخرى التي تتخذ موقفا يزيد من اشتعال الأزمة بدلا من علاجها أن تعي ذلك جيدا، فماذا سيكون موقفها بعد ذلك، وقد تكون خسرت علاقتها الجيدة مع بقية أطراف الأزمة؟". وتابع الخريجي: "المملكة لا تزال حريصة على تعزيز علاقتها مع تركيا وتنتظر في المقابل من القيادة التركية تقدير الموقف بحكمة وعقلانية وأن تساهم في دعم الحلول الإيجابية لهذه الأزمة".
السفير السعودي في تركيا ونظام «الرجل
وتابع: أمنياتي الشخصية أن تُحل هذه الأزمة في أقرب وقت وأن يسود العالم الإسلامي الأمن والطمأنينة والسلام.
وأضاف: ما تردده قطر من التبرئه من تمويل الإرهاب ومحاولة إلصاق التهمة بالمملكة ليس صحيحا، فمعلوم لدى كثير من الدول أن الدوحة متورطة في رعاية ودعم جماعات إرهابية وطائفية منها تنظيمات داعش وجبهة النصرة المرتبطة بتنظيم القاعدة،وأحرار البحرين، وحزب الله، وبعض ممن ينتسبون لجماعة الإخوان ويقومون بأعمال إرهابية، وسرايا الدفاع عن بن غازي في ليبيا، وغيرها، إضافة إلى دعم نشاطات جماعات إرهابية مدعومة من إيران في المملكة ومساندة الحوثيين في اليمن.