مشاكل البنات في المدارس
انا بنت في الصف الاول ثانوي
احب معلمتي كثير.. مو عارفة كيف اعبر لها عن حبي.. بطريقة تخليها تبادلني الشعور.. اتمنى انها تظهر.. قولولي طريقة تخليني اعرف اذا هي تحبني والا لاا
ارجووووووووكم
اضيف بتاريخ: Sunday, November 14th, 2010 في 08:52
كلمات مشاكل وحلول: المدارس, بنت, حب, مشاكل البنات, معلمة
اترك رداً أو حلاً لهذه المشكلة
سامحوني اذا زعلت احد في
وداعا
ابروح مشوار وراجعه
كركركركركركركركركركركر
تشاووو ووو!! عيون العرب!!
سامحوني اذا زعلت احداث
"سامحوني".. تسلب حرية طفلة مقدسية
11-12-2015, 05:22 AM
لم تكن الطفلة المقدسية تمارا أبو لبن تعرف أن عبارة "سامحوني إذا زعلت أحد" التي كتبتها في حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ستستنفر جنود الاحتلال الإسرائيلي لاعتقالها. الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر...
الكلمات الدلالية:
لا يوجد
سامحوني اذا زعلت احد رفيده
تشديد سلطات الاحتلال الرقابة على مواقع التواصل الاجتماعي دفعها لاعتقال الطفلة المقدسية تمارا أبو لبن، ولم يكن الدافع لذلك سوى عبارة "سامحوني إذا زعلت أحد" التي كتبتها تمارا على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. "سامحوني إذا زعلت أحد". كانت هذه العبارة التي كتبتها الطفلة المقدسية تمارا أبو لبن (نحو 14 عاما) على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك كفيلة بتحريك قوة كبيرة من جيش الاحتلال باتجاه منزلها لاعتقالها، بعد ربع ساعة بالضبط من نشرها العبارة. "سامحوني" على فيسبوك .. تسلب حرية طفلة مقدسية وتحرّك جيش الاحتلال - سواليف. ففي الخامس من الشهر الجاري اقتحمت القوات الخاصة منزل معمّر أبو لبن ببلدة الطور في القدس المحتلة، واقتادت طفلته تمارا لمركز شرطة شارع صلاح الدين، وبدأ التحقيق معها بتهمة نيتها تنفيذ عملية، وكان المؤشر لذلك حسب ادعاء الاحتلال كلمة "سامحوني". وعن الساعات التي قضتها تمارا في الاعتقال قالت إن المحققين وجهوا لها 122 سؤالا، تمحورت حول انتمائها السياسي، ونشاطها الملحوظ على مواقع التواصل الاجتماعي، وقررت المخابرات بعد الانتهاء من التحقيق ضرورة احتجازها حتى تُعرض على المحكمة صباح اليوم التالي، لتبدأ قصة معاناة جديدة. ليلة قاسية
ومن هناك، اقتاد جيش الاحتلال تمارا عند انتصاف الليل بمركبة عسكرية وتوجهوا بها نحو مركز تحقيق المسكوبية الذي رفض استقبالها لعدم وجود مذكرة اعتقال بحقها، ثم سافر بها الجنود نحو سجن الرملة الذي رفض بدوره استقبالها، لينتهي بها المطاف داخل سيارة الجيش طوال تلك الليلة.
سامحوني اذا زعلت احد يخرج
القدس المحتلة- تشديد سلطات الاحتلال الرقابة على مواقع التواصل الاجتماعي دفعها لاعتقال الطفلة المقدسية تمارا أبو لبن، ولم يكن الدافع لذلك سوى عبارة "سامحوني إذا زعلت أحد" التي كتبتها تمارا على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. "سامحوني إذا زعلت أحد". كانت هذه العبارة التي كتبتها الطفلة المقدسية تمارا أبو لبن (نحو 14 عاما) على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك كفيلة بتحريك قوة كبيرة من جيش الاحتلال باتجاه منزلها لاعتقالها، بعد ربع ساعة بالضبط من نشرها العبارة. ففي الخامس من الشهر الجاري اقتحمت القوات الخاصة منزل معمّر أبو لبن ببلدة الطور في القدس المحتلة، واقتادت طفلته تمارا لمركز شرطة شارع صلاح الدين، وبدأ التحقيق معها بتهمة نيتها تنفيذ عملية، وكان المؤشر لذلك حسب ادعاء الاحتلال كلمة "سامحوني". وعن الساعات التي قضتها تمارا في الاعتقال قالت إن المحققين وجهوا لها 122 سؤالا، تمحورت حول انتمائها السياسي، ونشاطها الملحوظ على مواقع التواصل الاجتماعي، وقررت المخابرات بعد الانتهاء من التحقيق ضرورة احتجازها حتى تُعرض على المحكمة صباح اليوم التالي، لتبدأ قصة معاناة جديدة. سامحوني اذا زعلت احد رفيدة. ليلة قاسية
ومن هناك، اقتاد جيش الاحتلال تمارا عند انتصاف الليل بمركبة عسكرية وتوجهوا بها نحو مركز تحقيق المسكوبية الذي رفض استقبالها لعدم وجود مذكرة اعتقال بحقها، ثم سافر بها الجنود نحو سجن الرملة الذي رفض بدوره استقبالها، لينتهي بها المطاف داخل سيارة الجيش طوال تلك الليلة.
الوكيل الاخباري- تشديد سلطات الاحتلال الرقابة على مواقع التواصل الاجتماعي دفعها لاعتقال الطفلة المقدسية تمارا أبو لبن، ولم يكن الدافع لذلك سوى عبارة 'سامحوني إذا زعلت أحد' التي كتبتها تمارا على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. 'سامحوني إذا زعلت أحد'. تركي آل الشيخ يقسم تركته على أهله بعد إصابته بـ المرض: سامحوني - جريدة البشاير. كانت هذه العبارة التي كتبتها الطفلة المقدسية تمارا أبو لبن (نحو 14 عاما) على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك كفيلة بتحريك قوة كبيرة من جيش الاحتلال باتجاه منزلها لاعتقالها، بعد ربع ساعة بالضبط من نشرها العبارة. ففي الخامس من الشهر الجاري اقتحمت القوات الخاصة منزل معمّر أبو لبن ببلدة الطور في القدس المحتلة، واقتادت طفلته تمارا لمركز شرطة شارع صلاح الدين، وبدأ التحقيق معها بتهمة نيتها تنفيذ عملية، وكان المؤشر لذلك حسب ادعاء الاحتلال كلمة 'سامحوني'. وعن الساعات التي قضتها تمارا في الاعتقال قالت إن المحققين وجهوا لها 122 سؤالا، تمحورت حول انتمائها السياسي، ونشاطها الملحوظ على مواقع التواصل الاجتماعي، وقررت المخابرات بعد الانتهاء من التحقيق ضرورة احتجازها حتى تُعرض على المحكمة صباح اليوم التالي، لتبدأ قصة معاناة جديدة. ليلة قاسية ومن هناك، اقتاد جيش الاحتلال تمارا عند انتصاف الليل بمركبة عسكرية وتوجهوا بها نحو مركز تحقيق المسكوبية الذي رفض استقبالها لعدم وجود مذكرة اعتقال بحقها، ثم سافر بها الجنود نحو سجن الرملة الذي رفض بدوره استقبالها، لينتهي بها المطاف داخل سيارة الجيش طوال تلك الليلة.