وأيضاً؛ فإن النفاق غِشٌّ ومكر وخِداع، والغناء مؤسَّسٌ على ذلك. وأيضاً؛ فإن المنافق يُفسِد من حيث يظنُّ أنه يُصلح، كما أخبر الله سبحانه بذلك عن المنافقين، وصاحبُ السماع يُفسدُ قلبَه وحالَه من حيث يظن أنه يُصلحه، والمغنِّى يدعُو القلوب إلى فتنة الشهوات، والمنافق يدعوها إلى فتنة الشبهات. قال الضحاك: الغناء مفسدة للقلب، مسخطة للرَّب. وكتب عُمر بن عبدالعزيز إلى مؤدِّب ولده: ليكن أوّلَ ما يعتقدون من أدبك بغضُ الملاهي، التي بدؤُها من الشيطان، وعاقبتُها سَخَطُ الرحمن؛ فإنه بلغني عن الثقات من أهل العلم: أن صوت المعازف، واستماع الأغاني، واللَّهجَ بها: ينبت النفاق في القلب كما ينبُتُ العشب على الماء. فالغناء يفسِدُ القلب، وإذا فسد القلب؛ هاج فيه النفاق. كيف ينبت النفآق في القلب - موضة الأزياء. وبالجملة؛ فإذا تأمَّل البصير حالَ أهل الغناء، وحالَ أهل الذكر والقرآن؛ تبيَّن له حذق الصحابة، ومعرفتهم بأدواء القلوب وأدويتها، وبالله التوفيق
كيف ينبت النفآق في القلب - موضة الأزياء
وتحب من يدوم متزناً هادئاًً شامخاً ، كلما أقبل ليرتاح قلبها معه، المرأه ، لا تعشق رجلاً ، ينظر للحياة بنظرته الدائمة للنزوات و الشهوات ، أو في ميادين القهقهات التي لا داعي لكثرتها، حتى لو كان منها هو من سبل الحياة ، تريد رجلاً واثق الخطوات، في خطوتك وهندامك، وحديثك ، وعملك.. تريد رجلاً ، لا ينشغل في أمر واحد لا يتجه لكثرة الضحك، والإستماع لما لا يليق، تريده معلماً بين ناظريها، لكثرة مافيه من شغف الأيام بتعدد المهارات العلميه والعملية ، لتستهدي فيه أيامها،. كيف نقرأ رسم القلب. وتراه هو في قلبها لا غيره. هو ذلك الرجل الذي كلما فتحت عينيها ، وجدته دفئاً، وكلما أغمضتها وجدته ستراً، لا حاجة لها لمغريات الطعام ، واللبس، والتنقل لما كان لأخر ذهاياً وإياباً، (كل هذا تستطيع أن تفعله هي). أرجوك ، حاول أن تتعلم، تتثقف، أن تعاين أمورها لوحدك، لا داعي أن يتعرف أحد على ماتحبه هي أو ماذا تريده، المرأه اذا وجدتك كما ترغب، تترك كل الملأ بحلوه ومره، بكل مافيه وتحتمي كل ثانيه بك ، بين ذراعيك، وما إن تجدها ترتاح ساعات مستمرة يومياً، بعيداً عنك، ففكر لما ، قبل أن تقتحم برأسك أن تعدد عليها من النساء اثنين وأربع، صدقني إذ لم تهواك واحدة، فلن تهواك أربع.
كيف نقرأ رسم القلب
فبينا ترى الرجلَ وعليه سِمَة الوَقارِ وبَهاء العقل ، وبَهجة الإيمان، وقار الإسلام، وحلاوة القرآن، فإذا استمع الغناء ومال إليه؛ نقص عقلُه، وقلّ حياؤه، وذهبت مروءته، وفارقه بَهاؤه، وتخلّى عنه وَقاره، وفرح به شيطانه، وشكا إلى الله – تعالى – إيمانُه، وثَقُل عليه قرآنه، وقال: يا رب!
يزإأإج اللـــه خــير …
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صديقة الطفولة
و عـليـكم الـــســـلام ور حمـــة اللـــه و بـــركــاتـــه …
مـشــكووره أختـــي عـ الــرد.,. يزأإأج اللــه خــيــر …. السلام عليييكم ورحمة الله وبركاته
تسلميييين على الموضوع ولا اروووع…
وصدق هالايام… الطيييبه مستغله بشكل مش طبيعي… بس الحمدلله مع وجودها شي قوية الشخصيه… باااارك الله فيييج… ونتريا يديدج
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Bint^Al-IAT
مــشكووره عـ الــرد أخــتــي.,. يزأإأج اللــه خــير …
يسأل العديد منا حوا امر هام جدا جدا و يتسأل فالامر بجدية ، هل ممكن ان يكشف معاصى التي قام فيها شخص ما ، بعد ان تاب و رجع الى الله عز و جل و ندم على جميع ما فعل من زنوب فحياتة ،
و الاجلابة القاطعة بالطبع لا ، فالله هو الغفار الرحيم الستار الحليم ، فما من عبد يتوب الى الله توبة من القلب صحيحة جدا جدا ، فتقبلها الله لا يفضح و لا احد يعرف ما قام فيه ،
هل يفضح الله عبدة بعد التوبة ، التوبة بعد المعاصي
التوبة الصحيحة من القلب و الندم على الزنوب ،
925 مشاهدة
هل صحيح أن التوبة لا تكون إلا بعد العمل الصالح؟ - Youtube
قد يعجبك أيضا...
أضف هذا الخبر إلى موقعك: إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
هذا وبالله التوفيق.