إن تحقيق الحملة لأهدافها، من خلال التفاعل المجتمعي الشامل على مختلف المستويات بالتبرعات الفردية والمؤسسية والدعم المعنوي، وبدئها عمليات التوزيع المبكر للمواد الغذائية والطرود التموينية في 13 دولة، يعكس مكانة الإمارات باعتبارها عاصمة عالمية للعمل الخيري والإنساني، ومنارة للعمل الإغاثي. ستبقى دولة الإمارات سنداً للمحتاج وعوناً للمعسر وداعماً للضعيف والجائع في كل مكان، ومبادراتها تدعم الإنسانية وتفيد البشرية وتستثمر في الإنسان من أجل حياة كريمة ومستقبل أفضل.
شعر شعبي عن حب الابناء على
إن مستقبل ماكرون السياسي يعتمد على نتائج الانتخابات التشريعية المزعم عقدها في شهر حزيران القادم لأن إذا تمخض عنها نظام التعايش السلمي فسيكون دور فرنسا محدود على المستوى الاوروبي والعالمي، لأن جهود الرئيس ستتركز على الحفاظ على نقطة التوازن بين اليمين واليسار لضمان استمرار حكومته وتكريس الجهود للامور الداخلية الفرنسية. نعم إن ماكرون فاز في هذه الانتخابات ولكن هذا النص يبدو عليه نصرا بطعم الهزيمة.
ت + ت - الحجم الطبيعي
نجحت الإمارات في أكبر حملة إنسانية في تاريخ الدولة لتوفير مليار وجبة، بهدف إطعام المحتاجين في 50 دولة، لا سيّما الفئات الضعيفة من الأطفال واللاجئين والنازحين والمتضررين من الكوارث والأزمات حول العالم. لم يكن هذا النجاح مفاجئاً، فيما لم يحدث وفي أي وقت أن حدّدت الإمارات هدفاً لنفسها إلا وحققته بنجاح وتميّز، وبما يفوق التوقّعات في كثير من الأحيان. شعر شعبي عن حب الابناء على. منذ إطلاق المبادرة، وأهل الخير يكشفون عن معدنهم الأصيل كل لحظة، حيث تدفّقت المساهمات من الأفراد والشركات ومؤسسات القطاعين الحكومي والخاص ورجال الأعمال ورواد العمل الخيري في الدولة، عبر الموقع الإلكتروني للحملة والحساب المصرفي والرسائل النصية، ومركز الاتصال الخاص بالمبادرة. مؤسسات وشركات ورجال أعمال وأكثر من 320 ألف شخص، رسموا من خلال إنجاح هذه المبادرة، صورة ناصعة البياض عن القيم الحقيقية لشعب الإمارات وقيادتها الرشيدة. لقد أتت هذه المبادرة الإنسانية في سياقها ووقتها، إذ أن تحدي الجوع وسوء التغذية والأمراض المرتبطة بهما، سبب في فقدان طفل لحياته كل 10 ثوانٍ، وموت 25 ألف شخص يومياً، فيما يبيت 800 مليون إنسان حول العالم جائعين كل يوم.
من هم الشهداء
الشهداء هم الأولون السابقون الذين اختُصوا بأوامر خاصة بحكم معايشتهم للنبي، هم الذين شهدوا بدر وأحد وحنين و من أمروا بأن يصلوا على الرسول ، وأن لا يرفعوا أصواتهم فوق صوت النبي. نزول الكتاب يكون في حضور شهداء في الدين، ( رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا
الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ (53)). على أن تأتي الأمم القادمة لتأخذ الرسالة الصحيحة منهم. وفي رسالة النبي محمد هم الذين آمنوا قبل الفتح وليس بعده، فهم وحدهم أمة، وهم (خير أمة أخرجت للناس).
من هم الشهداء في الاسلام
[٢]
شهداء الأنصار في غزوة احد
استُشهد في غزوة أُحد عدد كثير من أنصار المُسلمين وبيان بعضهم ما يأتي: [٣]
أنس بن النضر عمّ أنس بن مالك -رضي الله عنهما-. سعد بن الربيع لمّا جُرح في الغزوة أتاه أحد الصحابة فقال له: أبلغ رسول الله منيّ السلام، وقُل له إنّ سعد بن الرَّبيع يقول لك جزاك الله عنّا خير ما جُزيَ نبيٌّ عن أمّته. عبد الله بن عمرو بن حرام استُشهد في الغزوة وكان قد ترك ابنه جابر عند بناته السبع، وقال لجابر: "ما كنت لأوثرك على نفسي في الخروج مع رسول الله". عمرو بن الجموح كان في رجله عرجة، وأخبره رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنّه من المعذورين عن الخروج، لكنّه أصرَّ الخروج قائلاً: أُريد أن أطأَ الجنة بعرجتي، فرزقه الله الشهادة. حنظلة بن أبي عامر المُلقب بغسيل الملائكة، تواجه في الغزوة مع سفيان بن حرب، فلمّا رآه شدّاد بن الأسود أقبل إليه فقتله، وكان عروساً حين خرج للجهاد فلذلك قامت الملائكة بتغسيله. عدد شهداء غزوة أحد
قدّم الصحابة أرواحهم فداءً للإسلام ولرسول الله -صلى الله عليه وسلم- في غزوة أُحد؛ ابتغاءً ما عند الله من الأجر، والفوز بالجنّة، فتاقت نُفوسهم إلى الشهادة وتسابقوا لنيل شرفها، وقد بلغ عدد شهداء غزوة أحد سبعين شهيداً.
رام الله - دنيا الوطن
قال المطران عطا الله حنا رئيس اساقفة سبسطية للروم الارثوذكس اليوم الثلاثاء، إن "السلطات الاحتلالية تسعى لتصعيد الأوضاع في القدس فاقتحامات استفزازية وممارسات احتلالية غير مقبولة وغير مبررة في القدس القديمة وفي منطقة باب العامود تحديدا، واعلان احتلالي يجدد اغلاق عدد من المؤسسات المقدسية". وأضاف حنا: "نحن أمام حالة غير مقبولة وغير مبررة من سياسات عنصرية هدفها طمس معالم الحضور الفلسطيني في مدينة القدس والنيل من هوية المدينة المقدسة وطابعها وتهميش واضعاف الحضور الفلسطيني فيها". واستنكر، الاقتحامات الاستفزازية لباحات الاقصى واولئك الذين يقتحمون الاقصى ويسعون لتغيير طابعه هم ذاتهم الذين يستولون على اوقافنا المسيحية والتي تسرق منا في سياسة ممنهجة هادفة لاضعاف الحضور المسيحي الأصيل والأصلي في المدينة المقدسة. وأكد حنا، أن الاحتلال يسعى لابتلاع كل شئ، فالقدس كلها مهددة والفلسطينيون مهددون في مقدساتهم واوقافهم ومؤسساتهم واحياءهم ولكن في المقابل فإن ابناء القدس كلها وأبناء فلسطين يقفون منتصبي القامة يدافعون عن مدينتهم المقدسة باسم الامة كلها وكلمة الاستسلام ليست واردة في قاموسنا كفلسطينيين فنحن اصحاب قضية عادلة هكذا كنا وهكذا سنبقى ولا يضيع حق وراءه مطالب.