هل تصلي المرأة الخسوف في البيت ؟ كيفية صلاة الخسوف للنساء اسلام ويب صلاة الخسوف للمرأة في بيتها حكم صلاة الخسوف كيفية صلاة الخسوف الاسلام سؤال وجواب مرحبا بكم زائرين موقع بصمة ذكاء يسعدنا في هذه المقالة ان نقدم لكم من خلال بحوثات متعددة عن صلاة المرأة الخسوف اين تكون، وسنقوم بطرح السؤال مع الاجابة لتوضح. ما حكم صلاة الكسوف للمرأة في البيت، وهل يجوز للمرأة أن تصلي في المسجد ؟ الجواب: تصلي في المسجد؛ لأن نساء الصحابة حضرن صلاة الكسوف حين كسفت الشمس في عهد النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم، ويجوز أن تصلي في بيتها، وأصح أقوال العلماء: أن صلاة الكسوف فرض كفاية، وأنه يجب أن تقام صلاة الكسوف في البلاد، مثلاً: إذا كنا في مدينة فيجب أن تقام صلاة الكسوف، ولكن لا تجب في كل المساجد إلا على سبيل الاستحباب. والأفضل أن تقام صلاة الكسوف في الجوامع كما نص على ذلك أهل العلم، وكما يدل عليه ظاهر السنة، فإن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم جمع الناس في مكان واحد، ثم قرأ بهم قراءة، تدل على أن هذه صلاة اجتماع، وذلك أنه قرأ به جهراً وهو يصلي بهم نهاراً، ولا نعلم صلاة يقرأ فيها جهراً في النهار إلا الصلوات التي يجتمع إليها كصلاة العيد، وصلاة الجمعة، وصلاة الاستسقاء، فدل هذا على أن الأفضل أن يجتمع المسلمون في الجوامع، وهو أيضاً أولى لأجل أن يخطب المصلي؛ لأنه هو خطيب المسجد يخطب بالناس بعد انتهاء صلاة الكسوف.
- كيفية صلاة الخسوف للنساء اسلام ويب كمبيوتر
- حكم الدم على الملابس والمكان
كيفية صلاة الخسوف للنساء اسلام ويب كمبيوتر
سبحانك يا الله.. غفرانك يا الله.. سبحان الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر.. كلُ ُ في فلكِ يسبحون. يا من يسبح له كل شيء من مخلوقاتهِ. سبحانك ما عبدناك حق عبادتك. سبحانك ما شكرناك حق شُكرك الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك.. اللهم ارزقنا شفاعته.. وأوردنا حوضه.. ولا تحرمنا زيارة مسجده.. واسقنا من يده الشريفة شربة هنيئة مريئة لا نظمأُ بعدها أبدا…. اللهم اجزهِ عنا يا ربنا خير ما جزيت به نبياً عن قومه.. ورسولاً عن رسالتهِ. اللهم كما آمنا به ولم نره فلا تفرق بيننا وبينهُ حتى تُدخلنا مُدخله.. واحشرنا تحت لوائهِ.. برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم ارحم أمة محمد رحمة عامة كافة قد يهمك أيضاً: دعاء عند نزول المطر للرزق مستجاب دعاء الخسوف كامل إسلام ويب نعرض لكم بعض نصوص دعاء الخسوف كامل إسلام ويب الدعاء هو من أفضل العبادات ويجعل الإنسان قريب من الله وأن لا ملجأ ولا مناص إلا له وإليه وبيده تغيير مقاليد الكون وبيده كل شئ فيجب الدعاء بصدق وإخلاص حتى يزيل الله البلاء والغضب عن البشر وعن الكون وقد وردت كثير من الأدعية وسوف نوضح ذلك. اللهم يا واصل المنقطعين أوصلنا إليك. اللهم هب لنا عملاً صالحاً يقربنا إليك.
اللهم ان كثرت ذنوبنا فاغفرها ، وإن ظهرت عيوبنا فاسترها ، وان زادت همومي فازلها ، وإن ضلت نفوسنا طريقها فردها إليك ردا جميلاً. اللهم لا تنزل غضبك علينا ولا تؤاخذنا بذنوبنا فاغفر لنا وارحمنا برحمتك يارب العالمين. "الحمد لله حمداً دائمًا طاهراً طيباً مباركاً فيه، اللهم ارحم أمة محمد رحمة عامة كافة اللهم إنا نستغفركَ ونتوب إليك". "الحمد لله حمداً دائمًا طاهراً طيباً مباركاً فيه، ملء السماوات وملء الأرض، وملء ما بينهما، وملء ما شئت من شيء بعد، أحق ما قال العبد، وكُلُنا لَكَ عبد". "سبحانك يا الله، غفرانك يا الله، سبحان الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر، كلُ ُ في فلكِ يسبحون، يا من يسبح له كل شيء من مخلوقاتهِ، سبحانك ما عبدناك حق عبادتك، سبحانك ما شكرناك حق شُكرك". ادعية
أما الدم والقيح والصديد فيعفى عن اليسير منها إذا كان خروجاً من غير الفرج؛ لأن في الاحتراز من قليلها مشقة وحرج وقد قال تعالى: ( وما جعل عليكم في الدين من حرج) وقال: ( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر)" انتهى. الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز.. الشيخ عبد الرزاق عفيفي.. الشيخ عبد الله بن غديان.. الشيخ عبد الله بن قعود. والله أعلم
حكم الدم على الملابس والمكان
السؤال:
يقول: إذا تبين لي أثناء أداء الصلاة نجاسة في الثوب؛ فهل أكمل الصلاة، أم أقطعها؟ وهل دم الإنسان، ودم الحيوان نجس؟
الجواب:
إذا علمت نجاسة، وأنت في الصلاة في ثوبك، فهذا فيه تفصيل: إن كان في الإمكان طرح الثوب الذي فيه النجاسة: كالعمامة، والغترة، ثوبين عليك ثوبين، والنجاسة في الأعلى تخلع ذلك، ولا حرج، ويكفي، أو في البشت تخلعه. أما إذا كان لا يمكن ذلك؛ لأن النجاسة في الثوب الأسفل، أو في السراويل، ولا يمكن خلعه؛ فإنك تقطعها، وتغسل النجاسة، وتعيد الصلاة، أو تبدله بثوب طاهر، وتصلي، تعيد الصلاة. أما إذا كان في الإمكان خلع الثوب الذي فيه نجاسة فلا بأس؛ لأن الرسول ﷺ «كان يصلي ذات يوم في نعليه، فأخبره جبرائيل أن فيهما قذرًا؛ فخلعهما، واستمر في صلاته» -عليه الصلاة والسلام- خلعهما، واستمر، ولم يعد أولها. فدل ذلك على أنه إذا أمكن الخلع: كالغترة، أو البشت، أو الثوب الأعلى من الثوبين، إذا كان الثوب الذي تحته ساترًا؛ فإنه يكفي، يخلع ذلك ويكفي، وإلا فعليه أن يقطع الصلاة، ويبدل الثوب، ثوبًا طاهرًا، أو يغسل النجاسة. نعم. حكم الدم على الملابس للاطفال. والدم كله نجس، دم الحيوانات، وبني آدم كله نجس، إذا كان مسفوحًا، أما إذا كان شيئًا يسيرًا، نقط يسيرة أصابت الإنسان من ذبيحة، أو من إنسان؛ يعفى عنها على الصحيح عند أهل العلم، أو كان الدم ليس من المسفوح، بل هو مما قد يقع في اللحوم، داخل اللحوم بأن حمل لحمًا، فأصابه من اللحم شيء من أثر الدم الذي يكون في اللحم؛ هذا لا يضر، هذا محكوم بطهارته، الدم الذي يكون في اللحوم غير الدم الذي يسفح من العنق عند الذبح.
وقد أوجب بعض أهل العلم استخدام الوسائل المعينة على زوال لون النجاسة، كالصابون مثلًا, أو تسخين الماء إذا كانت النجاسة لا تزول إلا بواسطة تلك الوسائل الممكنة. جاء في الموسوعة الفقهية الكويتية: ذهب جمهور الفقهاء - المالكية، والشافعية، والحنابلة إلى أن إزالة لون النجاسة إن كان سهلًا ومتيسرًا وجب إزالته؛ لأن بقاءه دليل على بقاء عين النجاسة، فإن تعسر زوال اللون، وشق ذلك، أو خيف تلف ثوب، فإن المحل يطهر بالغسل، ولا يضر بقاء اللون؛ لحديث أبي هريرة -رضي الله تعالى عنه- أن خولة بنت يسار قالت: يا رسول الله، إنه ليس لي إلا ثوب واحد، وأنا أحيض فيه، قال: إذا طهرت فاغسليه، ثم صلي فيه، قالت: فإن لم يخرج الدم؟ قال: يكفيك غسل الدم، ولا يضرك أثره. أما الحنفية: فلهم قولان في التفريق بين ما إذا كان يعسر زوال النجاسة، أو لا يعسر زوالها، والأرجح عندهم اشتراط زوال اللون ما لم يشق كما عند الجمهور، ولا يجب عند جميع الفقهاء استعمال أشنان، ولا صابون، ولا تسخين ماء لإزالة اللون، أو الريح المتعسر إزالته، لكن يسن ذلك عند الشافعية إلا إذا تعين إزالة الأثر بذلك فإنه يجب، وقال الحنابلة: إن استعمل في زوال الأثر شيئًا يزيله، كالملح، وغيره، فحسن.