(د ب أ)
نشر في:
الثلاثاء 26 أبريل 2022 - 4:18 م
| آخر تحديث:
أعلنت وزارة الخارجية العراقية، اليوم الثلاثاء، أن المفاوضات السعودية الإيرانية التي تجري في بغداد قد تمهد لعودة العلاقات الدبلوماسية، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي كان حاضرا في جولة المفاوضات. الخارجية العراقية: المفاوضات السعودية الإيرانية قد تمهد لعودة العلاقات الدبلوماسية- arabic.china.org.cn. ونقلت وكالة الأنباء العراقية (واع) عن المتحدث باسم الوزارة أحمد الصحاف قوله: "العراق استضاف الجولة الخامسة للحوارات بين طهران والرياض، ضمن إطار انتهاج السياسة العراقية مبدأ التأسيس للحوارات الجماعية لتكريس التوافق والتوازن على مستوى المنطقة"، مبينا أن "أجواء المفاوضات سادتها الهدوء وكانت هناك حالة من الايجابية والتفاهم". وأضاف أن "الحوار تضمن عدة ملفات من بينها الملف الأمني"، مشيرا إلى أن "جولة الحوارات بدأت ومازالت ممتدة وتأخذ طريقها إلى أحداث مقاربات جوهرية واساسية ربما سيكون منها استئناف التمثيل الدبلوماسي بين إيران والسعودية". ولفت إلى أن "العراق خطا خطوات كبيرة في نسق التفاعلات الإقليمية والدولية، من بينها رعايته الجولة الخامسة بين طهران والرياض، كما بدأ جولة حوارات امتدت لتطال أطرافا أخرى على مستوى ثنائي ومتعددة". وأوضح أن "مثل هكذا حوارات تكرس لمزيد من الاستقرار والتوازن على مستوى المنطقة وأمن العراق وسيادته، لأن العراق ليس بمنأى عنها بل هو طرف مهم ضمن جوهرها".
- العراق: إنفراجة قريبة في العلاقات بين السعودية وإيران - علامات أونلاين
- الخارجية العراقية: المفاوضات السعودية الإيرانية قد تمهد لعودة العلاقات الدبلوماسية- arabic.china.org.cn
- حرب الوديعة - ويكيبيديا
- هنیة: ما یجری فی الأقصى من عربدة سیقصر من عمر المحتل- الأخبار الشرق الأوسط - وکالة تسنیم الدولیة للأنباء
العراق: إنفراجة قريبة في العلاقات بين السعودية وإيران - علامات أونلاين
كشف رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في مقابلة مع جريدة "الصباح" العراقية، نشرت السبت، عن انفراجة قريبة في العلاقات بين إيران والسعودية مشيرا إلى أن "التفاهم" بينهما "بات قريبا"، فيما لا تزال المملكة تلتزم الصمت ما يعكس وجود تحفظات من الرياض على المسارعة في إطلاق أحكام لا تقترن بالتزامات ملموسة على الأرض من جانب طهران. هنیة: ما یجری فی الأقصى من عربدة سیقصر من عمر المحتل- الأخبار الشرق الأوسط - وکالة تسنیم الدولیة للأنباء. وكانت جولة خامسة من المحادثات قد عقدت في الحادي والعشرين من أبريل في بغداد، على ما أعلن مسؤولون عراقيون، فيما أكّدت الخارجية العراقية مذّاك أن جولات إضافية ستعقد أيضا بين الطرفين، ملمحة حتّى إلى احتمال استئناف العلاقات الدبلوماسية بين الطرفين. وقطعت العلاقات بين القوتين النافذتين في منطقة الخليج منذ مطلع 2016. إلا أن البلدين اللذين يقفان على طرفي نقيض في مختلف الملفات الإقليمية، بدآ منذ أبريل 2021 مفاوضات في بغداد بتسهيل من الكاظمي الذي تربطه علاقات جيدة بالجانبين. وفي مقابلة مطولة مع جريدة "الصباح" الرسمية، تناولت عدة ملفات داخلية وخارجية، قال الكاظمي إن "الإخوة في المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية يتعاملون مع ملفّ الحوار بمسؤولية عالية ومتطلبات الوضع الحالي للمنطقة، ونحن واثقون بأنّ التفاهم بات قريبا إنْ شاء الله".
الخارجية العراقية: المفاوضات السعودية الإيرانية قد تمهد لعودة العلاقات الدبلوماسية- Arabic.China.Org.Cn
حرب الوديعة
جزء من الحرب الباردة
خريطة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية. معلومات عامة
التاريخ
27 نوفمبر - 6 ديسمبر 1969م
الموقع
" الوديعة " و" شرورة " - الحدود السعودية اليمنية. العراق: إنفراجة قريبة في العلاقات بين السعودية وإيران - علامات أونلاين. النتيجة
أنتصار وسيطرة الجيش السعودي على شرورة والوديعة
المتحاربون
السعودية
اليمن الجنوبي
القادة
الملك فيصل سلطان بن عبدالعزيز (وزير الدفاع)
سالم ربيع علي محمد علي هيثم [1]
القوة
كتيبة مدعمة
"اللواء 30 مشاة"
الخسائر
مقتل 39 فرد وأسر 26 فرد [1] [2]
غير معروفة
تعديل مصدري - تعديل
حرب الوديعة هي حرب حدودية نشبت بين المملكة العربية السعودية و جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية (اليمن الجنوبي) ، اندلعت الاشتبكات في 27 نوفمبر 1969 في «مركز الوديعة الحدودي» في الربع الخالي بعد قيام اليمن بمهاجمة مركز الوديعة، انتهت الحرب الحدودية بانتصار القوات السعودية واعادة سيطرتها على مركز الوديعة في 6 ديسمبر 1969. [3] [4] [5]
الأسباب [ عدل]
في 27 نوفمبر 1969 هاجمت وحدات من الجيش النظامي اليمني مركز الوديعة السعودي على الحدود مع اليمن الجنوبي، حيث اجتاز اللواء الثلاثون مشاة وبعض المليشيات القبلية تسانده الطائرات والمدفعية حدود المملكة، ودخلَ قرن الوديعة بينما اتجه جزء من هذه القوات إلى مدينة شرورة إلا أنه تم إيقافها.
حرب الوديعة - ويكيبيديا
قال رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي إن "التفاهم" بين المملكة العربية السعودية وإيران "بات قريبا"، بعد أيام من اعلان استئناف الحوارات بين البلدين في بغداد. وأضاف الكاظمي في مقابلة مع جريدة "الصباح" العراقية نشرت، السبت، إن "الإخوة في المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية يتعاملون مع ملف الحوار بمسؤولية عالية ومتطلبات الوضع الحالي للمنطقة". وتابع "نحن واثقون بأن التفاهم بات قريبا إن شاء الله، وهناك انفراجه حقيقية واسعة في العلاقات بين كل دول المنطقة". وقال الكاظمي أيضا إن "العراق لديه مصلحة مباشرة في تحقيق تفاهمات بين دول المنطقة وتحقيق الاستقرار الإقليمي"، لافتا الى أن بلاده تمتلك "علاقات جيدة مع الطرفين ومع أطراف إقليمية ودولية" جعلتها تتمكن "من إيجاد أجواء حوار إيجابية على أرض العراق، الكثير منها لم يعلن عنه". وأجريت جولة خامسة من المحادثات بين طهران والرياض في 21 ابريل الجاري في بغداد، وفق مسؤولين عراقيين. وأكدت وزارة الخارجية العراقية مذّاك أن جولات إضافية ستعقد أيضا بين الطرفين، ملمحة حتى إلى احتمال استئناف العلاقات الدبلوماسية بين الطرفين. وقطعت العلاقات بين القوتين النافذتين في منطقة الخليج منذ مطلع 2016، الا أن البلدين اللذين يقفان على طرفي نقيض في مختلف الملفات الاقليمية، أجريا منذ أبريل 2021 مفاوضات في بغداد بتسهيل من الكاظمي الذي تربطه علاقات جيدة بالجانبين.
هنیة: ما یجری فی الأقصى من عربدة سیقصر من عمر المحتل- الأخبار الشرق الأوسط - وکالة تسنیم الدولیة للأنباء
الخارجية العراقية: المفاوضات السعودية الإيرانية قد تمهد لعودة العلاقات الدبلوماسية
بغداد 26 أبريل 2022 (شينخوا) قالت وزارة الخارجية العراقية، اليوم (الثلاثاء)، إن المفاوضات السعودية الإيرانية التي تجري في بغداد قد تمهد لعودة العلاقات الدبلوماسية، مشيرة إلى أن أجواء المفاوضات اتسمت بالهدوء وكانت هناك حالة من الإيجابية والتفاهم بين الجانبين. ونقلت وكالة الأنباء العراقية الرسمية ( واع) عن أحمد الصحاف المتحدث الرسمي باسم الوزارة قوله، إن "العراق استضاف الجولة الخامسة للحوارات بين طهران والرياض، ضمن إطار انتهاج السياسة العراقية مبدأ التأسيس للحوارات الجماعية لتكريس التوافق والتوازن على مستوى المنطقة"، مبينا أن "أجواء المفاوضات سادها الهدوء وكانت هناك حالة من الإيجابية والتفاهم". وأضاف أن "الحوار تضمن عدة ملفات من بينها الملف الأمني"، مشيرا إلى أن "رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي كان حاضرا في المفاوضات". وتابع الصحاف، أن "جولة الحوارات بدأت وما زالت مستمرة وتأخذ طريقها إلى إحداث مقاربات جوهرية وأساسية ربما سيكون منها استئناف التمثيل الدبلوماسي بين إيران والسعودية". وأوضح أن " العراق خطا خطوات كبيرة في نسق التفاعلات الإقليمية والدولية، من بينها رعايته الجولة الخامسة بين طهران والرياض، كما بدأ جولة حوارات امتدت لتطال أطراف أخرى"، لافتا إلى أن "مثل هكذا حوارات تكرس لمزيد من الاستقرار والتوازن على مستوى المنطقة وأمن العراق وسيادته، لأن العراق ليس بمنأى عنها بل هو طرف مهم ضمن جوهرها".
وفي يناير/كانون الثاني 2016 قطعت السعودية العلاقات الدبلوماسية مع العراق بسبب هجوم متظاهرين غاضبين على سفارتها في العراق بعد فترة قصيرة من عودة العلاقات بين البلدين. وجاءء ذلك بعد أن تعالت الاصوات المنادية بطرد السفير السعودي السابق ثامر السبهان من العراق متهمين السفير بالتدخل في شؤون العراق بعد أن صرح بأن العراق استعان بشخصيات "إيرانية إرهابية" خلال معارك استعادة مدينة الفلوجة من قبضة تنظيم "الدولة الاسلامية" عام 2016. وتدهورت علاقات البلدين أكثر في أعقاب إعدام السعودية رجل الدين السعودي الشيعي نمر النمر في يناير/كانون الثاني 2016 واندلاع مظاهرات غاضبة في ايران والعراق ولبنان تنديدا بإعدام النمر. في فبراير/ شباط 2017 قام وزير الخارجية السعودي عادل الجبر بزيارة إلى العراق، ممهدا الطريق لمزيد من الزيارات بين مسؤولي البلدين. والتقى ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز برئيس الوزراء العراقي حيد العبادي في مارس/آذار 2017 على هامش القمة العربية التي عقدت في الاردن. في يونيو/حزيران زار رئيس الوزراء العراقي العبادي السعودية وتم الاتفاق خلال الزيارة على تأسيس مجلس تنسيقي بينهما لتطوير علاقات البلدين.
كذلك، تبدي السعودية قلقها من نفوذ إيران الإقليمي وتتّهمها بـ"التدخّل" في دول عربية مثل سوريا والعراق ولبنان، وتتوجّس من برنامجها النووي وقدراتها الصاروخية. وكان وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان رحّب في مارس، بتصريحات لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بشأن علاقات الجوار بين المملكة وإيران، معتبرا أنها تظهر "رغبة" الرياض باستئناف علاقاتها الدبلوماسية مع طهران. صحيفة للعرب